بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد امتنع الإمام المبجل رحمه الله تعالى عن الرواية بعدما دعاه الخليفة ليحدث عنده فكان يراها الفتنة في الدنيا بعدما افتتنا رحمه الله في الدين ووقاه الله. وحلف أن لن يحدث بحديث كامل.
السؤال : ما جواز الامتناع عن الرواية ما دام الراوي سليم الضبط ولم يختلط؟ لاسيما وقد جاء في الحديث وعيد شديد لمن يكتم العلم.
أرجو الاستفادة من الإخوة والمشايخ.