الحمد لله رب العالمين
هذه بعض الفوائد والتعليقات على كتاب التحرير
كتبتها دون مراعاة لقاعدة
إذ كان الغرض منها ابتداءً
الاختصار و الاستفادة الشخصية
1- الفرق بين الحديث و السنة إخراج قيد(أو صفة).
2- رجح وقف ما قيل أن التابعي يرفعه أو يبلغ به
و لم يعتبره مرسلا لأنه وجدهم يعنون بها يسنده إلى من فوقه.
3- إذا قال الصحابي :قال قال هل هو مرفوع ؟
لا يكاد يوجد مثال يسلم من علة
إلا أنه حكم بالرفع إذا كان القائل"ابن سيرين"
خاصة في حديث أبي هريرة
لأن ابن سيرين قال: "كل شيء حدثت عن أبي هريرة فهو مرفوع"
ولهذا نقدم الرفع في حديث "أبي هريرة" عند "ابن سيرين" إذا وقع الاختلاف.
4- ما يقوله الصحابي من اثبات تحليل أو تحريم ليس له حكم الرفع
لأن الصحابة كانوا يفتون.
5- الحديث القدسي هو الحديث المرفوع القولي المسند من النبي
صلى الله عليه و سلم إلى الله عز وجل.
تعليق القدسي بلا واسطة و غيره بواسطة.
6- التواتر النظري و التواتر الضروري(الضروري عند الأصوليين)
ولا يحتاج إلى النظر في أسانيده بينما النظري يحتاج مع الكثرة إلى النظر في أسانيده.
7- كانوا يطلقون على الغرائب الفوائد.
8- عدَّ مرويات صغار الصحابة الذين لم يميزوا مراسيلا.
9- تثبت الصحبة: - بالتواتر
-صحة الإسناد إلى من قال"سمعت"
- الشهرة و الاستفاضة
- إخبار الصحابي عن آخر
- إخباره عن نفسه إن كان ثقة.
- معرفة قدم عهده بحيث لا ينكر أن يكون أدرك
زمن النبي صلى الله عليه وسلم