السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

طلب مني دكتور في الجامعه أن أقوم بدراسة سند واحد

من الأسانيد المتعدده لحديث : ( أن أبا بكر قال للنبي

أخبرني بشيء أقوله إذا أصبحت و إذا أمسيت ، قال :

قل اللهم فاطر السماوات و الأرض عالم الغيب و الشهادة

رب كل شيء و مليكه أشهد أن لا إله إلا أنت أعوذ بك من شر

نفسي و شر الشيطان و شركه . قال : قلها : إذا أصبحت و إذا

أمسيت و إذا أخذت مضجعك )

على سبيل المثال لو أنا درست اسناد الإمام أبو داود في سننه :

حدثنا مسدد ثنا هشيم عن يعلى بن عطاء عن عمرو بن عاصم

عن أبي هريرة ، أن أبا بكر الصديق ررر قال : ........... )

قمت بالاطلاع على كتب الرجال من أجل دراسة كل راوٍ

فكتبت ماتب عن مسدد ثم عن هشيم ثم عن يعلى ثم عن عمرو

على حدى سؤالي هو : هل أقوم بالبحث والكتابه عن أبي هريرة

و أطلع على ماكتبه ابن حجر عن أبي هريره في تقريب التهذيب !

وهل أقتصر على أبي هريره أو أقوم بتخريج الصحابي أبو بكر !

وهل أرجع في الحكم على الصحابي لتقريب التهذيب أم لا ؟

س٢ : طلب منى الدكتور الإطلاع على أكثر من سند للحديث

ثم رسم شجره إسناد للحديث من خلال هذه الأسانيد ..

عند رسمي للشجره من الأعلى للأسفل هل أبدأ بالرسول ثم

يأتي تحته ابو بكر ثم تحته ابو هريره وهكذا !

أم أجعل البداية من أبو هريره .. ؟

واذا كان لدي اسنادان احدهما :

يبدأ بـ عن هشيم عن يعلى عن عمرو و الأخر :

عن زياد بن أيوب عن هشيم عن يعلى عن عمرو

في الشجره هل أضع زياد بجانب هشيم وأطلق سهم من زياد

الى هشيم !؟



و جزيتم خيرا