في أثناء قراءتنا لبعض المقالات والبحوث تبرز أمامنا بعض العبارات هي في الحقيقة السر الكامن وراء جمال هذه البحوث والمقالات ومن هذه العبارات :
قولهم : (ومن نافلة القول) وقد بحثت عن هذا التعبير فوجدت أن النافلة هي العطية الزائدة يسبقها عطاء أو نحو ذلك قال تعالى: "ووهبنا له إسحق ويعقوب نافلة"
وقال كعب بن زهير : مهلا هداك الذي أعطاك نافلة الـ قرآن ...
وبالعودة إلى تعبير نافلة القول نجد أن البحثين يوظفون هذا التعبير في حديث عن شيء بعد إشباع المسألة بالبحث فيكون كالعطية الزائدة .