تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: هل رد أحد على كتاب: أخطاء ابن تيمية في حق رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وأهل بيته

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    153

    افتراضي هل رد أحد على كتاب: أخطاء ابن تيمية في حق رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وأهل بيته

    السلام عليكم هل قام احد العلماء بالرد على هذا الكتاب
    أخطاء ابن تيمية في حق رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وأهل بيته

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    378

    افتراضي رد: أخطاء ابن تيمية في حق رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وأهل بيته

    نعم د/ عطية عدلان في كتاب نشرته دار اليسر ..
    سيجعل الله بعد عسر يسرا

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    153

    افتراضي رد: أخطاء ابن تيمية في حق رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وأهل بيته

    ممكن اسم الكتاب

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Feb 2011
    المشاركات
    336

    افتراضي رد: هل رد أحد على كتاب: أخطاء ابن تيمية في حق رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وأهل

    هذا رد الشيخ مازن السرساوي على صاحب الكتاب (رد فيديو)



    وهذا كتاب الرد الفصيح على المدعو محمود صبيح ( للدكتور عطية عدلان )
    http://www.archive.org/download/alra...ad--alfse7.pdf

    وكتاب رفع الملام عن شيخ الاسلام ابن تيمية للدكتور .محمد عمارة
    http://www.dr-emara.com/Books/109.pdf


  5. #5
    تاريخ التسجيل
    May 2011
    الدولة
    سوريّة- دمشق
    المشاركات
    29

    افتراضي رد: هل رد أحد على كتاب: أخطاء ابن تيمية في حق رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وأهل

    أشياء غاظت الكاتب الحانق الجاهل:
    1-لقب شيخ الإسلام ابن تيمية. فهو يقول بأنّ هناك كثير من العلماء لقّبوا بهذا اللقب، فلا يغتر العوام به، أقول: "شيخ الإسلام ابن تيمية" عند الصوفيّة والشيعة وكل ضال لم تؤثّر فيهم إلا غيظا، وإلا فهؤلاء لا يتأثّرون إلا بـ"عباد الولى الفلاني، والقائم على المشهد الفلاني".... وإذا كان الأمر كهذا، فهل تريد أنْ تقول للأمّة التي اختارت لشيخ الإسلام ما له "لا تغترّوا" ! ثانيا: لا يلزم من كون أنّ هناك علماء سمّوا بشيخ الإسلام ألا يكون شيخ الإسلام عالما مُتّبعا !

    قول ابن عبد الهادي فيه "من تستجلى النبوّة المُحمّديّة وسنّتها من أقواله وأفعاله" لا شيء عليه، فابن تيمية كان السنّة تمشي على الأرض، فإنّ مرجع قوله وفعله السنّة، بخلاف غيره من المعتزلة والأشاعرة والشيعة والصوفيّة، والصوفيّة والشيعة إذا قالوا هذا بشيوخهم فإنّهم يقصدون به أنّهم مصدر من مصادر التشريع، وها هنا الكفر !!!

    وسائر أقوال أتباع ابن تيمية فيه كانت على سبيل الأدب والمبالغة، فما يذكرونه من معاني روحيّة صوفيّة كانت تليق به، لأنّه العابد الزاهد المجاهد الصابر... إلخ، وليسَ الآكل الزاني كالشيعة والصوفيّة، وتصوّف ابن تيمية هو التصوّف الحق؛ لأنّه التصوّف المأخوذ من أصول الإسلام الصحيحة، وليسَ من اللاوعي والتأويلات الباطلة !

    ولابن تيمية كثير من الأقوال الصوفيّة، ونلاحظ على مدى العصور حتّى عصرنا هذا، أنّ بعض الصوفيّة ممّن اطّلع على أقواله هذه، يمدحه فيها بل إنّه يُقدّسها على كثير من الأقوال الصوفيّة - مع العلم أنّه يذمّه في باقي الأمور، وهنا المفارقة... ابن تيمة كان الفاصل لديه هو "الكتاب والسنّة" أمّ معيار الشيعة والصوفيّة على بن تيمية فهو "الدين الشيعي" والدين الصوفي" الضال بالتأكيد !

    ثمّ إنّ أتباع ابن تيمية لا يجهلون أقواله، وفي موضوع التصوّف الكل يعرف بأنّ له أقوالا زهديّة روحانيّة، في الوقتِ نفسه يعرفون من أقواله الفرق بين التصوّف الحقيقي، والتصوّف الكفري...

    ثالثا: ما جمعه الكاتب الغبي من أشعار رثائيّة لابن تيمية، عنونه بعنوان "تعظيم قبر ابن تيمية"، والحقيقة أنّ هذه الأشعار تعظيم لابن تيمية؛ لكنّ الباحث لشدّة غباوته، وعدم معرفته بالشعر يحسبها تعظيما لقبره، لقد كان القبر "شريفا" عندما ضمّ شيخ الإسلام ابن تيمية، لقد تعجّب القائل من ضمّ القبر لجسم شيخ الإسلام، وتعجّب: هل يضمُّ القبرُ الشمس والبحر ؟!! وكلّ هذا الشعر الرثائي معروف عند العرب، ولا يُستنتج منه هذا العنوان... لكنّ الحمارَ -المؤلّف- أبى إلا أنْ تكون نفسه حميرا، هنيئا له !

    ومع أنّه كذب في استنتاجاته هذه، فيبقى أنْ نشير إلى الغباوة الفاضحة التي ارتكبها، وهو أنّه أراد من هذا أنْ يُعيّر ابن تيمية بأقوال تلاميذه، فهو يقول إنّه هؤلاء يُعظّمون قبره، وهو يذكر في كتبه أنّه ليس هناك فائدة من تعظيم القبور !!

    والظاهر أنّ الكاتب يستعمل في كتابه هذا آلة باحثة، ولذلك فهو يُجري إحصائيّات سكّانيّة يُعيّر فيها ابن تيمية وابن القيّم، على أنّهم لم يذكروا في كتبهم "النبي -ص- في الرفيق الأعلى، وليتَ شعري، ما أجهل هذا الكاتب، فإنّه لا يلزم من هذا أنّهم لا يشهدون له بأنّه في الجنّة، بل هم يقولون ذلكَ في كتبهم صراحة بغير هذه الصيغة -التي زعمتَ أنّها غير موجودة في كتبهم- ، فهل تريد أنْ توصل فكرة العداء من صاحب كتاب "الصارم المسلول على شاتم الرسول" للرسول -ص- ! أم تُريد أنْ تتطمس اعتقاد الشيخين بأنّ الرسول في أعلى علّيين، بإحصائيّاتِكَ السكّانيّة هذه !

    أمّا مسألة الكرامات، فها هنا -عند ابن تيمية لا أحد يشك بأنّ الكرامات غير محبوسة، لا سيّما أنّ الكثير شهدوا عليها من غير تلاميذه، بل من سجّانيه، وأعدائه، والحق ما شهدت به الأعداء !
    وكرامة إخبار ابن تيمية بمصير -حصل للأعداء التتر، لا تدل على معرفته للغيب أو أنّه يدّعي ذلك، بل هو من ازدياد يقينه، وهو من قبيل {قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ }التوبة14، ومن قبيل رفع المعنويّات لدى المجاهدين، وقوله أنّه كتب النصر في اللوح المحفوظ لا غبار عليه، وهل يليق بأنْ يقول ابن تيمية للمجاهدين "لقد كتب الله على المسلمين الهزيمة" ! هذا ما يريده الكاتب !

    أمّا قول ابن تيمية بأنّه يعرف أمورا من أصحابه لا يظهرونها، فإنّه ذكر أنّه بعرفها من ملامحهم وأمور تبدو من وجوههم، وهذا ليسَ إخبارا بالغيب.

    أمّا عن إخباره لابن القيّم بأخبار حصلت في المستقبل، فهذا من قبيل التوقّع، الذي يستطيع أنْ يتوقّعه أي شخص، امتلك من العلم والفراسة شيئا مرجوّا، وهو يحصل كثيرا للكثيرين من الناس، وابن القيّم قالَ "حوادث كبار" لاحظ، الحوادث الكبار قد تعلم أيضا بدون فراسة، وأنا أخبرت مثلا أصدقائي، قلت لهم "مبارك سيسقط، وسقط"
    وسأخبر هنا ببعض الأمور وهذا من منطلق العلم حسب، فكيف والشيخ عنده من الفراسة الكثير الكثير ..
    -القذّافي سيقتل هذه الشهور الستة القابلة.

    ثمّ يذكر الكاتب بعد تفسيراته المايعة التي رددنا عليها أنّ ابن تيمية يتّهم الرسول بأنّه ارتاب في أمر عائشة -رضي الله عنها- والرد على هذا:
    ذكر ابن تيمية بأنّ النبي لم يُفارق عائشة في أوّل الأمر لأنّه لم يُصدّق ما قيلَ أوّلا ولمّا حصل له الشك استشار عليّا وزيد وسأل الجارية... فهذا نص بمراد ابن تيمية في تسلسل رؤية الرسول -ص- وهو ظاهر في الأحاديث الصحيحة... قال شيخ الإسلام: "
    و في الصحيحين أنه قال لعائشة رضي الله عنها في قصة الإفك قبل أن يعلم النبي براءتها و كان قد ارتاب في أمرها فقال يا عائشة أن كنت بريئة فسيبرئك الله و أن كنت الممت بذنب"

    وهذا الأمر الذي جاء به الكاتب ليحاول أنْ يعقد مقارنة بين أنّ ابن تيمية يعلم الغيب أمّا النبي فلا يعلم الغيب؛ ومع أنّ هذا كيد لا يفيد، وعرض كاذب مُضلّل، فإنّ الأسوأ فيه أنّه أراد بذلكَ أنْ يمحي أمره تعالى {قُلْ مَا كُنتُ بِدْعاً مِّنْ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ }الأحقاف9 وهذه نص صريح بأنّه لا يدّعي علمَ الغيب.

    قال شيخ الإسلام:
    وهذا من كمال صدقه وعدله وعبوديته لله وطاعته وتمييز ما يستحقه الخالق وحده مما يستحقه العبد فإن العلم بعواقب الأمور على وجه التفصيل مما استأثر الله بعلمه فلا يعلمه ملك مقرب ولا نبي مرسل، وليس من شرط الرسول أن يعلم كل ما يكون وقوله تعالى
    وما أدري ما يفعل بي ولا بكم،
    تبارك وتعالى وهذا لا ينفي أن يكون عالما بأنه سعيد من أهل الجنة وإن لم يدر تفاصيل ما يجري له في الدنيا من المحن والأعمال وما يتجدد له من الشرائع وما يكرم به في الآخرة من أصناف النعيم فإنه قد ثبت في الصحيح عن النبي أنه قال
    يقول الله تعالى أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر وأيضا هذا مأثور عن غيره من الأنبياء عليهم السلام ولا من شرط النبي أن يعلم حال المخاطبين من يؤمن به ومن يكفر وتفصيل ما يصيرون إليه هذا إن قيل إنه لم يعلم بعد هذه الآية ما نفى فيها وإن قيل إنه أعلم بذلك فمعلوم أن الله لم يعلمه بكل شيء جملة بل أعلمه بالأمور شيئا بعد شيء وقد قال له بعد ذلك نفي لعلمه بجميع ما يفعل به وبهم وهذا لا يعلمه إلا الله إنا فتحنا لك فتحا مبينا ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ويتم نعمته عليك ويهديك صراطا مستقيما وينصرك الله نصرا عزيزا" انتهى

    ولاحظ أنّ في هذا القول ردا على كذبة المؤلّف صاحب الكتاب حيث يقول ابن تيمية صراحة عن النبي -ص- "وهذا لا ينفي أن يكون عالما بأنه سعيد من أهل الجنة" فصاحب الكتاب الجاهل في إحصائيّته أراد كيدا، وذكرنا أنّها إحصائيّة بهلوانيّة غبيّة، وها نحن بدون أنْ نبحث، وإذ كنّا نرد على كذبة ثانية لصاحب الكتاب إذ وجدنا ابن تيمية يحكي كلاما يُرد به على كذبة صاحب الكتاب الأولى، فانظر ما أكثر الحق، في سطور ابن تيمية...

    يكفي هذا الآنَ ... وأتمنّى من الإخوة الإثراء...
    {رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ }آل عمران8

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    الدولة
    الكويت
    المشاركات
    22

    افتراضي رد: هل رد أحد على كتاب: أخطاء ابن تيمية في حق رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وأهل

    جزاك الله خيرا

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Oct 2011
    المشاركات
    19

    افتراضي رد: هل رد أحد على كتاب: أخطاء ابن تيمية في حق رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وأهل

    جزاكم الله خيرا ولكن هل بإمكانكم إعطائي اسم الكتاب.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •