تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: رسالة دكتوراه : موقف النحويين من اللحن في اللغة

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    المشاركات
    350

    افتراضي رسالة دكتوراه : موقف النحويين من اللحن في اللغة

    أتم الله نعمته عليَّ بمناقشتي لرسالة العالمية ( الدكتوراه ) في النحو والصرف ، من جامعة الأزهر بمصر ، بعنوان : موقف النحويين من اللحن في اللغة ، دراسة تطبيقية على كتاب درة الغواص للحريري ، ت516 هـ ، وشرحه عقد الخلاص لابن الحنبلي ، ت971 هـ .
    وقد فكرت في طبع الرسالة ، وأبحث الآن عن ناشر يتولى طباعتها ، ونشرها .
    نبذة عن الموضوع ، خطته ونتائجه
    إن موضوع اللحن في اللغة وموقف النحويين منه طالما شغل النحويين ، ‏،قديماً وحديثاً ودارت وتدور في فلكه أبحاث النحو ُّكافة قرباً وبعداً ، فهو التَّجَارِبُ لَيْسَتْ ‏لَهَا نِهَايةٌ وَالمَرْءُ مِنْهَا دائماً في زِيَادَةٍ .‏
    ‏ ويأتي هذا الموضوع بالنسبة إلى هذه الأبحاث كأنه منها بَيْنَ العَصَا وَلِحاهَا .‏
    وقد شغلني في البحث فكرتان رئيستان ، واشتتبكت معهما أفكار متصلة بهما ‏‏.‏
    ‏ أما الفكرة الأولى فهي فكرة الفصيح ، والفكرة الأخرى هي فكرة الصحيح ، وتداخل ‏معهما فكرة تصحيح الفصيح ، وتصحيح التصحيح لأخلص إلى الربط بين هاتين الفكرتين ‏وما تداخل معهما وبين ما يمكن أن يعد بديلاً عن فكرة اللحن والخطأ الصريح إلى تنظير ‏أراه أليق بالدراسات اللغوية وهو العدول عن الأصل ، باحثاً في أغراضه ومظاهره ، ‏واضعاً بعض الشرائط له .‏
    ‏ وقد تطلب هذا مني أن أقدم معالجة أتصور أنها جديدة ٌلما يرتبط باللحن في بعض ‏صوره ، وهو الشاذ ، والمشكل ، والضرورة الشعرية ، مبرزاً العلاقة بين هذه الثلاثة ، ‏ومفرقاً بين ما يمكن أن يعد منها لحناً صريحاً ، أو عدولاً له غاية وأرب ، لأنتهي من هذا ‏إلى إبراز العلاقة بين مفهوم الفصيح والصحيح عند النحويين ، وربطه بتلقي البلاغيين ‏لهاتين الفكرتين ، وتطبيقهم لها، والتأثير والتأثر الحاصل بين النحويين والبلاغيين في ‏معالجة فكرة اللحن ، وهي الفكرة التي من أجلها عقد البلاغيون في مباحثهم ما يمس ‏فصاحة الكلمة والكلام ، متبعين النحويين في هذا ، وهي الفكرة أيضاً التي من أجلها ألف ‏ثعلب كتابه الفصيح لتثقيف اللسان ، وتقويم الجنان ، فأي فصيح أراد ثعلب ، هل أراد ‏الفصيح على النحو الذي أراده البلاغيون ، أو الصحيح الذي ينشده النحويون . ‏
    إنني اليوم أدعو إلى تناول جديد لقضية اللحن في اللغة ، يشترك فيه النحويون ‏والبلاغيون ، لتدعيم نظرة أو نظرية نحوية لُحمتها وسُداها المعنى والقاعدة أو نحو ‏المعاني ومعاني النحو .‏
    وأذكر بأن الدراسات اللغوية في هذا المضمار منحصرةٌ في اتجاهين ، الاتجاه ‏الأول هو اتجاه النقل ، والثاني هو اتجاه النقد . و هو ما يسميه بعضهم النقد اللغوي بين ‏التحرر والجمود .‏
    هذا المنهجان منهج النقل ومنهج النقد يمثلان حركة متصلة للبحث اللغوي عامة، ولا ‏أغالي إذا قلت إنه يمثل منهجاً أيضاً في التفكير.‏
    ‏ ونتيجة لهذا المنهجين في البحث والتفكير شكَّل التأليف في اللحن اللغوي حركة ‏موارة في التصحيح وتصحيح التصحيح ، حركةً جدلية دؤوبة حتى أمست ظاهرة فريدة ‏في المؤلفات العربية ، وصارت فناً برأسها بلغتْ حدَّاً من الكثرة جعلها صنفاً خاصاً قد فاق ‏التأليف في بعض العلوم ، وتكفي نظرة إلى عدد قوائم الإحصاء أو (البابلوغرافيا)ا لتي ‏أعدها جمهرة من المستشرقين والمحدثين لتثير الدهشة من سعة هذا التراث.‏
    ‏ من أجل هذا جاء بحثي موقف النحويين من اللحن في اللغة بشقيه النظري ‏والتطبيقي ، وقد اخترت للقسم التطبيقي كتاب درة الغواص للحريري ، وهذا الكتاب يمثل ‏فكرة التصحيح ، في القرن السادس الهجري في بغداد حاضرة الخلافة العباسية وقتها ، ‏واخترت لفكرة تصحيح التصحيح كتاب عقد الخلاص في نقد كلام الخواص لابن الحنبلي ، ‏أحد لغويي القرن العاشر الهجري في بلاد الشام ،.وحرصت على معرفة موقف ابن ‏الحنبلي من الحريري في درة الغواص ، وسرت أكثر فنظرت في موقف شراح درة ‏الغواص ، واتخذت هذا لي عادة وخطة.‏
    أما لماذا اخترت هذين الكتابين دون سواهما فلأن درة الغواص أشهر الكتب في ‏التصحيح اللغوي ، وأقولها هكذا دون مبالغة ، فهو مدار التصحيح اللغوي من يوم نشأته ‏إلى يومنا هذا ، إما تأييداً لما فيه ، أو معارضة لمحتواه ، وهو أحد أربعة كتب قام عليها ‏هذا الفن ، فن التصحيح اللغوي قامت حول هذه الأربعة دراسات، ضخمة كثيرة، بلغت ‏عشرات الرسائل، ما بين شرح، واختصار، وتهذيب، وترتيب وتكملة، ونقد ودفاع، ونظم، ‏وشرح للنظم، هذه الكتب هي: إصلاح ابن السكيت،وأدب ابن قتيبة، وفصيح ثعلب، ودرة ‏الحريري .‏
    وتبرز من بينها درة الغواص أغزرها مادة ، وأكثرها تداولاً بأيدي العلماء ‏والمتعلمين .‏
    أما كتاب عقد الخلاص لابن الحنبلي ، فإنه يمثل طليعة الكتب التي ردت على درة ‏الغواص ، بعد حواشي ابن بري ، وابن ظفر .‏
    ‏ وابن الحنبلي من أكثر علماء الشام ، ولعله الوحيد بينهم الذي كانت له عناية ‏بالتصحيح اللغوي ، حتى وفاته ، وله عناية بدرة الغواص ، ظهرت في ثلاثة من مؤلفاته ‏، وهي سهم الألحاظ في وهم الألفاظ ، وبحر العوَّام ، وعقد الخلاص .‏
    ‏ كما أن الفترة الزمنية التي نشأ فيها في القرن العاشر الهجري تمكننا من التعرف ‏على ما آلت إليه الأمور ، وتوقفنا عل التطور الحاصل في محاولة التصحيح التي قام بها ‏الحريري في القرن السادس ، والتي كانت موجودة قبله في القرن الثاني تقريباً .‏
    منهج البحث
    اعتمدت في دراستي هذه على المنهج الوصفي التاريخي ،ولم أخله من المنهج ‏التاريخي المقارن ، وتتبعت ما وسعني الأمر الظاهرة في عصورها المختلفة قبل الحريري ‏وحتى ابن الحنبلي ، وبعدهما إلى يومنا هذا .‏
    ‏ وسرت في دراستي جامعاً بين الأصالة والمعاصرة ، فترى رأي المحدثين بعد رأي ‏الأقدمين ، وأظهرت رأي المجامع اللغوية ، المصرية والعربية ، ونبشت دواوين ‏الشعراء وخطبهم وأمثالهم في عصور الاحتجاج ، وسرت أتتبع الظاهرة في كلام من جاء ‏بعدهم حتى يومنا هذا ، فاستخرجت من كلام العلماء واللغويين ، القدماء والمعاصرين ما ‏يمكنني من الوقوف على التطور اللغوي لما قيل إنه لحن .‏
    قدم البحث مجموعة من النتائج أرجو أن تنال عناية الأساتذة والباحثين للنظر فيها ،
    وأبرز هذه النتائج كما أراها :‏
    ‏* أن اللحن على عكس ما هو مشتهر لم ينشأ لـ الاختلاط بالأعاجم ، وبالتالي لم ينشأ ‏النحو لهذا السبب أيضاً ، وإنما نشأ لحاجة حضارية ، وهي تعلم العربية ،وتعلم أمور ‏الدين .‏
    ‏ * حفل التراث اللغوي بأنواع من الكلام كلها صحيح من الكثير المطرد إلى الشاذ المنفرد ‏، وبينهما النادر ، والغريب ، وهلم جراً، ولا داعي لتخطئة أحدها بالنظر فقط إلى من ‏صدرت منه ، فمن التعسف أن نقول إن الصيغة أو الأسلوب ، صحيح لأنها وردت عن ‏عربي قح ، مع مخالفتها للذائع المشهور ، وهي نفسها أو بالقياس عليها من اللحن ‏الصريح إذا جاءت في كلام المولدين من بعدهم ، فأي حقيقة لغوية تقول هذا ، وقد جاء ‏القرآن الكريم ، وقراءاته على وفق ما عليه من لغة العرب ، ففيها المطرد والشاذ ، ‏والكثير والقليل ، وفيه المشكل الذي لا يعرف له وجهٌ إلا بتأويل ، والأولى أن تقبل اللغة ‏كلها ، بكل درجات الصحة فيها ، ومحاولة بعض اللغويين والنحويين ممن يشتغلون بعلم ‏اللغة عامة ، والتصحيح اللغوي خاصة فرض نموذج لغوي واحد هو المطرد الكثير ، مع ‏الحكم على ما عداه بالشذوذ إذا ورد في لغة من يحتج به ، واللحن في لغة غيرهم ، هذا ‏الفرض غير منطقي ، ولا تقبله أيُّ لغة ، ومن الطبيعي في لغات الناطقين أجمعها أن ‏تحمل درجات من الصحة ، والعربية ليست بدعاً من اللغات .‏
    ‏* فيما يتصل بمسألة الاحتجاج بالحديث الشريف في الدراسات النحوية ، وهي مسألة كثر ‏الكلام فيها ، وتحدثوا كثيراً عن إهمال بعض النحويين الاحتجاج بالحديث الشريف ،وهذا ‏الأمر ظاهر الفساد ، فلو كلفوا أنفسهم عناء البحث عن مخالفة الحديث الشريف للغة ‏العرب ، لعلموا أنه لم يأت منه إلا نزر يسير مخالف للأكثر والمشهور من لغة العرب ، ‏وهو من قبيل مختلف الحديث ، لا من قبيل اللحن ، والقرآن الكريم وقراءاته ، وكذا ‏الحديث الشريف كلٌ قد أتى على وفق لغة العرب ، بكل درجات الصحة فيه ، وقد قدم لنا ‏ابن مالك دليلاً عملياً في كتابيه شواهد التوضيح ، وفتاوى في العربية على أن الحديث ‏الشريف ليس فيه من اللحن شيءٌ ، ومن أجل هذا نعى على النحويين ، وأكثرَ اللائمة ‏والعذل لهم .‏
    ‏* من نتائج البحث تشدد النحاة واللغويين ـ أول أمرهم ـ في معيار الصحيح ، حتى لم ‏يسلم من الوقوع فيه ـ على مقاييسهم ـ الخاصة قبل العامة ، وسقط جُلة العلماء فيما ‏يعده بعضهم لحناً ، وقد جاء في البحث من هذا وقوع سيبويه ، والزمخشري ، ‏والفيروزآبادي ، وغيرهم .وأكثر من هذا أن الحريري صاحب موضوع الدراسة ، وممثل ‏اتجاه التصحيح وقع كثيراً فيما نهى عنه ، مما يثبت أن تلك التوجيهات اللغوية من قِبَلهم ‏كانت غير عملية ، وليست مستطاعة التنفيذ .والواقع التطبيقي أثبت أنهم يعجزون أحياناً ‏عن الوفاء بما فرضوه على غيرهم من الالتزام بقواعد معينة ، فيها من العسر ، والشدة ‏شيئٌ ما .‏
    ‏* من الأمور المهمة التي ناقشتها هنا موضوع ( الضرورة الشعرية ) وقد قدمت رأياً ‏ورؤية أراها ألصق بالواقع اللغوي ، وتتماهى مع الفكرة التي عولت عليها كثيراً في ‏بحثي وهي العدول عن الأصل اللغوي ، وعلاقته باللحن وتتلخص هذه الرؤية في اعتماد ‏لغة شاعرة ، لا لغة شعرية ، للخروج من مضايق ومماحكات بعض التأويلات النحوية ، ‏وتنزيلاً للكلام كله منزلة سواء في الإبداع ، فليس الشعر أولى بالترخص والعدول من ‏النثر إذا كان يحمل صفة اللغة الشاعرة التي ناديت بها هنا * ربما كان من أبرز الأمور ‏الجدلية في هذا البحث ما أدعو إليه أساتذتي المناقشين ، والحاضرين ، ومختلف الباحثين ‏لإعادة النظر في مقولة النحويين إن الشاذ يحفظ ، ولا يقاس عليه ، وقد رأيت بعد طول ‏بحث رؤيةً ليست مغايرة لهذه المقولة ،ولكنها معدلةٌ لها ، وهي أن الشاذ يحفظ ، ‏ويقاس عليه ، لكن بقدره ، فالقليل يجوز القياس عليه قليلاً، كما أن الكثير يجوز القياس ‏عليه كثيراً، وكذا النادر. بحيث يوجد في الكلام اليوم ما كان منه في الأمس .‏
    ‏ والواقع اللغوي يثبت أن هذا أجدى وأنفع لـ اللغة، ومحاولة التصحيح اللغوي على مقاييس ‏البصريين أثبتت ( فشلها ) . ‏
    ‏* فيما يتصل باللحن وعلاقته بالتطور اللغوي أدهشني أن كثيراً من المسائل التي وضعها ‏المصنفون في التصحيح اللغوي ، ومن أشهرهم الحريري هي نفسها أو كثير منها هي التي ‏صنفها المحدثون لضبط وتقويم اللسان ، فالذي ادعوا أنه لحن أو خطأ في اللغة اتسم بالثبات ‏لمدة تزيد عن سبعة قرون . وقد ظهر هذا جلياً عند دراسة القسم التطبيقي من هذا البحث. ‏
    ‏ وهذا يعكس أموراً: الأول: أن التطور في اللغة يسير إلى نهاية محتومة، ولا يتعداها.‏
    الثاني: أن التطور غالباً يسير باتجاه القياس على الشاذ والقليل في عصور العربية الأولى. ‏
    الثالث: أن هذا التطور له قوة الوجود ، و أن محاولات القضاء عليه ، بتصنيف الكتب ‏والرسائل في التصحيح اللغوي كانت أضعف منه .‏
    ‏* أستطيع أن أقول في نهاية هذا الأمر أن هذا الفن من التأليف لم يكن مراداً به ‏التصحيح اللغوي بقدر ما أريد به أن يكون رسالة هادية مرشدة للمجمع عليه ، البعيد عن ‏المتنازع فيه ، فهي كتب أو رسائل تكتب للفصيح من الكلام ، لا للصحيح ، وهذا ما صنعه ‏ثعلب حين سمى كتابه ‏
    ‏( الفصيح ) ، وما فعله ابن قتيبة حين سمى كتابه ( أدب الكاتب ) .‏
    ‏ ومن هنا ينتفي النزاع بين المؤلفين في التصحيح، وتصحيح التصحيح؛ لأن ‏الأخيرين قد أتوهم من حيث لم يقصدوا، فهؤلاء أرادوا أن يؤلفوا في الفصيح، وأولئك ‏ردوا عليهم من ناحية الصحيح.‏
    خطة البحث ‏
    وقع البحث في قسمين كبيرين ، القسم الأول : الدراسة التأصيلية وتناولت فيها ‏اللحن عند الحريري وابن الحنبلي ، شارحاً مفاهيمه ، ومبرزاً معاييره ‏
    كما تحدثت عن اللحن والسماع، وتعرضت لقضية المشكل اللغوي في القرآن الكريم ‏والقراءات القرآنية‎ ‎وعلاقته باللحن . ، ثم عرجت على ما قيل إنه لحن وقع في ‏الحديث النبوي الشريف ‏‎ ‎، ثم اللحن في كلام العرب النثري منه والشعري ، وعقدت ‏باباً لـ اللحن والقياس تكلمت فيه عن الاستقراء الناقص، وعلاقته باللحن‎ ‎‏ ،والقياس ‏المعياري، والسماع الوصفي ، وموقف المدارس النحوية من اللحن‎ ‎،وأفردت باباً ‏للحديث عن العدول عن الأصل اللغوي وعلاقته باللحن‏‎ ‎، تناولت فيه العدول عن ‏الأصل النحوي والصرفي في الصيغ والأساليب وعلاقة هذا باللحن، مبرزاً مظاهر ‏العدول، وأغراضه.‏‎ ‎
    ‏ وجاء القسم الثاني وهو القسم التطبيقي ، ففصلت القول فيه عن أوهام النحو عند ‏الحريري‎ ‎، وأوهام التصريف ، وتعرضت لقضايا تطبيقية وردت عرضاً في درة ‏الغواص ، فجمعت شعاثها من مثل القياس الخاطيء ،ودرجات الخطأ والصواب و‎ ‎أفحش الخطأ ، ومسائل الاختيار عند الحريري‎ ‎، وأبرزت قيمة المعني وأهميته في ‏التصحيح اللغوي خلال الحديث عن
    أوهام المعاني عند الحريري‎ ‎‏.‏

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    المشاركات
    2,984

    افتراضي رد: رسالة دكتوراه : موقف النحويين من اللحن في اللغة

    ما شاء الله ... الحمد لله رب العالمين ... بارك الله لك دكتورنا الكريم ... تقبل الله عملك ونفع بك وجعل علمك نافعاً لك في الدنيا والآخرة
    تقبل تهنئة أخيك المحب أيها المعطاء الكريم

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    المشاركات
    2,377

    افتراضي رد: رسالة دكتوراه : موقف النحويين من اللحن في اللغة

    هنيئا لك أخانا الكريم بنعمة الله عليك
    دعواتك لأخيك.

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    15

    افتراضي رد: رسالة دكتوراه : موقف النحويين من اللحن في اللغة

    اسأل الله لك العون والتوفيق, وأرجو أن أحظى بنسخة من الكتاب مستقبلا.

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    May 2011
    الدولة
    جمهورية مصر العربية
    المشاركات
    373

    افتراضي رد: رسالة دكتوراه : موقف النحويين من اللحن في اللغة

    لو تكرمت علينا اخى المفضال برفعها فى اقرب فرصة جزيت خيرا

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    الدولة
    العراق -بغداد
    المشاركات
    61

    افتراضي رد: رسالة دكتوراه : موقف النحويين من اللحن في اللغة

    بارك الله لك وجلها لك ذخر , وافادنا بها .

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •