أريد شراء "مسند الإمام أحمد"، لكن أي طبعة؟
هل تنصحون بطبعة "جمعية المكنز" (توزيع دار المنهاج)
وما رأيكم في "المحصل لمسند الإمام أحمد بن حنبل" للشيخ عبد الله بن إبراهيم بن عثمان القرعاوي.
جزاكم الله خير.
أريد شراء "مسند الإمام أحمد"، لكن أي طبعة؟
هل تنصحون بطبعة "جمعية المكنز" (توزيع دار المنهاج)
وما رأيكم في "المحصل لمسند الإمام أحمد بن حنبل" للشيخ عبد الله بن إبراهيم بن عثمان القرعاوي.
جزاكم الله خير.
لعل هذا الموضوع يفيدك (طبعات مسند الإمام أحمد فى الميزان بقلم الشيخ حسين بن عكاشة )
رأيي القاصر أن من كان ذا مال أن يحصل الطبعتين فطبعة المنهاج تتميز بضبط النص وفيها زيادة في المادة العلمية وطبعة الرسالة تتميز بتخريج الأحاديث تخريج موسع ليس موجود في طبعة المكنز .
رأيك صحيح.
جزاك الله خير.
وماذا عن "المحصل لمسند الإمام أحمد بن حنبل" للشيخ عبد الله بن إبراهيم بن عثمان القرعاوي.
جزاكم الله خير.
هو عبارة عن ترتيب تستطيع أن تستغني عنه بفهرس شعيب لأرنؤوط وأنا شخصيا لا أرى فيه كبير فائدة
هناك مكتبة تبيع المسند ط المنهاج بسعر رخيص في الرياض تقريبا 450أو 500
وسعره في التدمرية 600
ما هي الأسباب التي تدفع الإنسان لشراء كتاب من الكتب؟
إذا عرفنا السبب تيسرت الإجابة، وانحصرت.
أذكر منها:
- التجليد الفاخر، والورق الممتاز، بحيث يصلح الكتاب لوضعه في المكتبة، فيسر الناظرين.
- رخص سعر الكتاب.
- كثرة الحواشي، والتعليقات، والتخريجات، المتصلة بالكتاب.
- الإتقان في إخراج متن الكتاب، وذكر فروق النسخ الخطية، وبذل الجهد في إخراج النص كما كتبه مؤلفه.
وغير ذلك مما يراه كثير من الإخوة.
ونحن الآن نريد شراء نسخة لمسند أحمد.
والحمد لله، أخوكم عمل في الطبعات الثلاث الأخيرة لمسند أحمد، عالم الكتب، والرسالة، والمكنز، بطريقة، أو بأُخرى.
- فإذا كان الأمر سيقاس بكثرة الحواشي، والتفريعات، والتخريجات، فهنا طبعة الرسالة، والتي سقط منها عشرات الأحاديث، وتصحف فيها عشرات الأسانيد والمتون، ولم يهتم محققوها بإفراغ الجهد في ذكر فروق النسخ الخطية الهامة، وكان جهدهم في أخرجه فلان وفلان، وتابعه فلان وفلان، وله شاهد عند فلان وفلان، وهذا للأسف لا صلة له بمسند أحمد.
لأنه يمكن لأي طالب في الإعدادي ، بعد أن يتدرب على الشاملة، أن يجلس ويصل إلى تخريج أي حديث، بشواهده ومتابعاته.
واهتمامهم بفلان وفلان أضاع منهم دقة وإتقان النص.
- أما إذا كان الباحث يريد "مسند أحمد بن حنبل"، بفروق نسخه الخطية، مع بذل الجهد والتركيز في ذلك فقط، فهنا: طبعة المكنز، هذا الكنز العظيم، الذي جَبَّ ما قبله.
وكان يمكن أن أقول عن الطبعة التي أشرفتُ عليها كاملة هذا الكلام، وهي طبعة عالم الكتب، ولكن العدل الذي يأمرنا الله به أنطق به.
أيها الإخوة؛
اصبروا قليلا، لأن الأرقام أفضل كثيرا من الكلام، ومن الممكن أن يدخل أحد إخوتي ليقول: إن كلامي كله خطأ في خطأ، على خطأ.
الآن؛ وفي هذه الأيام، هناك فريق متخصص يعمل لمقارنة الطبعات الثلاث، حرفا بحرف، وما سقط من أحاديث، بالرقم، والأدلة، وسيضع لكم أحد إخواني طبعة المكنز كاملة، وعليها حواشي فروق الطبعات، وبيان بالأحاديث الساقطة من كل طبعة.
وأستطيع أن أخبركم الآن أن طبعة الرسالة تتفوق على الجميع في كثرة الأحاديث الساقطة، والتصحيفات، وسيكتشف الإخوة أن جميع حواشي طبعة الرسالة لا تساوي حديثًا واحدًا سقط منها، فكيف والأعداد كثيرة.
ترددت في هذه المشاركة، وكنت أريدها بعد الانتهاء من المقارنة، ولكن خوفي على مال أُختي التي تريد الشراء، دفعني إلى الكتابة، لأنني أثق أن الباحثين عن الإتقان عندما يعرفون الحقيقة، سيبحثون عن أي توزيعه لطبعة الرسالة، فاعذروني، وآسف للإزعاج.
اما المسند فنصحني شيخي الشيخ سعد الحميد بطبعة الرسالة
وقال عن كتاب القرعاوي هو كتاب جيد
ولكن الناس عزفت عنه بسبب الحاسوب
ونصيحتي ان تجمع بين الامرين وذلك
لجودة طبعة الرسالة
و لان القرعاوي رتبه ترتيبا يعين على الوصول الى موطن الحديث ولفظه وفي اي مسند000
سبحان الله!
القرعاوي لو حكم على الأحاديث لاستغنى الناس عن المسند، فكيف لا يكون لكتابه كبير فائدة!
نسأل الله أن يقيض من يحقق كتاب القرعاوي ويخرج الأحاديث لتكون الفائدة أكبر من هذا المسند العظيم.
طبعة الرسالة وطبعة المكنز، لكل طبعة مميزات ذكرها الإخوة، والمقتني يعرف حاجته بعد أن عرف المميزات.
لماذا التعجب أخي وأنا قلت رأيي الخاص ولم ألزم ببه أحد .
وكيف تستغني عن المسند بالمحصل أنا من أتعجب وهل العزو للمحصل عزو للمسند ؟ .
السلام عليكم
لعل كلامي لم يخرج حسب مرادي. لم أقصد التنقص من رأيك أخي الكريم، فرأيك محترم. الفائدة عندي من كتب الحديث هي معرفة الأحكام من الأحاديث والعمل بها. ترتيب المسند على الأبواب يحقق هذه الفائدة. والقرعاوي أورد أرقام الأحاديث في كتابه حسبت الترتيب القديم، فالعزو ليس مشكلة. النقص الوحيد في كتابه هو عدم الحكم على الأحاديث.
الذي استغربت منه أن لا يكون لهذا الجهد الكبير: كبير فائدة! هذا رأيي وأنا أحترم رأيك.
أعتذر إن لم أكن واضحاً.
وأنا قلت أنه يوجد فهرس فقهي في مجلدين في طبعة شعيب فقط .
وأنا لم أفهم أنك تنقصت ممن كلامي أخي فعلى العين والرأس .
طبعة المكنز الإسلامي افضل كما بينه بعض الإخوة لكن ينقصها فهرس للأحاديث فقط
الأخوة الأفاضل بحسب علمي أن المسند متوفر على الشاملة كلا الطبعتين
المكنز لكن بدون هوامش
الرسالة مع الهوامش
فيمكن الاكتفاء باحدى الطبعتين عن الأخرى مع الرجوع عند الاشكال للنسخة الثانية
وفق الله الجميع لك خير
هل انتهى الفريق من كتابة الفروق؟