تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: لغز شعبان هدية رمضان

  1. #1
    سارة بنت محمد غير متواجد حالياً مشرفة سابقة بمجالس طالبات العلم
    تاريخ التسجيل
    Dec 2007
    المشاركات
    3,129

    افتراضي لغز شعبان هدية رمضان

    أعمى يتلمس الطريــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ــق

    في ليلة عاصفة مظلمة حالكة سواد سمائها

    لم يجد سوى الإخلاص والتضرع مع حركة بطيئة حذرة يتحسس طريقه

    فرزقه الله بصرا
    ثم مع الصبر والمصابرة والتضرع والإخلاص والحرص على الطريق بدأت الظلمات تنقشع واحدة تلو الأخرى ثم لاح الفجر في الأفق فبدأ يبصر الطريق!

    فلما أبصره علم أنه لم يقطع إلا قليلا ورآه ممتدا في الأفق....وما خفي كان أعظم

    فمن هو الأعمى وما الطريــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــق؟
    عن جعفر بن برقان: قال لي ميمون بن مهران: يا جعفر قل لي في وجهي ما أكره، فإن الرجل لا ينصح أخاه حتى يقول له في وجهه ما يكره.

    السير 5/75

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    المشاركات
    125

    افتراضي رد: لغز شعبان هدية رمضان

    الطريق البحر والاعمى راكب البحر في ظلمة لايرى شيئا

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    10,732

    افتراضي رد: لغز شعبان هدية رمضان

    الطريق يا أختي هو الطريق إلى الله عز وجل
    أما الأعمى فهو الإنسان المذنب ... ثم يبصر بفضلٍ من الله
    لا إله إلا الله
    اللهم اغفر لي وارحمني ووالديّ وأهلي والمؤمنين والمؤمنات وآتنا الفردوس الأعلى

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    450

    افتراضي رد: لغز شعبان هدية رمضان

    جزاك الله خيرا أختي سارة .. و عودا حميدا لألغازك
    أتصور أنه وصف لحال طالب العلم .. اذ كان أعمى لما كان جاهلا ثم أبصر حين التمس العلم و طلبه فذاك الطريق الذي كلما ازداد علما عرف بعده عن تحصيل نهايته .. و الله أعلم.

  5. #5
    سارة بنت محمد غير متواجد حالياً مشرفة سابقة بمجالس طالبات العلم
    تاريخ التسجيل
    Dec 2007
    المشاركات
    3,129

    افتراضي رد: لغز شعبان هدية رمضان

    الطريق البحر والاعمى راكب البحر في ظلمة لايرى شيئا



    جزاكم الله خيرا على المشاركة ورزقكم الله من خيري الدنيا والآخرة

    لكن الإجابة لا تتفق مع الكثير من ألفاظ اللغز

    كذلك، لا يوضح كيف انزاحت الظلمة وظهر بعض الطريق، ولا كيف امتد...الخ

    أليس كذلك؟

    لي عودة للتعليق على كل إجابة بإذن الله تعالى
    عن جعفر بن برقان: قال لي ميمون بن مهران: يا جعفر قل لي في وجهي ما أكره، فإن الرجل لا ينصح أخاه حتى يقول له في وجهه ما يكره.

    السير 5/75

  6. #6
    سارة بنت محمد غير متواجد حالياً مشرفة سابقة بمجالس طالبات العلم
    تاريخ التسجيل
    Dec 2007
    المشاركات
    3,129

    افتراضي رد: لغز شعبان هدية رمضان

    الطريق يا أختي هو الطريق إلى الله عز وجل
    أما الأعمى فهو الإنسان المذنب ... ثم يبصر بفضلٍ من الله

    بارك الله فيكم

    لعلك قصدت التائب؟

    فالمذنب لا يتحسس الطريق بل يندفع فيه حتى يصطدم!

    والتائب ينطبق حاله على الوصف، فما أن يتوب المرء حتى يبدأ تحسس طريق الطاعة فتزول الغمم واحدة تلو الأخرى ويستنير القلب حتى تشرق عليه شمس الطاعة فيبصر ويرى أن الطريق لبلوغ الدرجات العلى مازال ممتدا أمامه

    فمنهم من هدى الله ومنهم من يفتر ويعود أدراجه

    نسأل الله الثبات


    جزاك الله خيرا أختي سارة .. و عودا حميدا لألغازك
    أتصور أنه وصف لحال طالب العلم .. اذ كان أعمى لما كان جاهلا ثم أبصر حين التمس العلم و طلبه فذاك الطريق الذي كلما ازداد علما عرف بعده عن تحصيل نهايته .. و الله أعلم.
    وجزاك الله خيرا وبارك الله فيك على مشاركتك

    وإجابتك مطابقة للغز فهذا أيضا هو حال الجاهل حين لا يجد سوى الدعاء في خضم عواصف الخلاف والاختلاف بل الشقاق وقطع الرقاب!

    ثم يفتح الله له من النور فيزداد ويزداد منه فيبصر الطريق ويعلم - بعد أن كان يظن أنه قطع الطريق كله - أنه لايزال في بدايته، ولكن الأعور في مملكة العميان هو الملك (مثل فرنسي)

    فإما أن يكمل الطريق أو يعود أدراجه!

    نسأل الله الثبات


    ربما يكون عندي ما أقوله فأعود للصفحة إن شاء الله قريبا


    بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
    أسعدتنا مشاركتكم
    عن جعفر بن برقان: قال لي ميمون بن مهران: يا جعفر قل لي في وجهي ما أكره، فإن الرجل لا ينصح أخاه حتى يقول له في وجهه ما يكره.

    السير 5/75

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •