إن كان الراجح من كثير الأقوال فهي ذاك... وأما إن قلنا بالدليل: فالمؤكد التحريم.... وليس فقط الراجح.
قلتُ: لا حاجة لإجماع في وجود نصوص، وإن لم يعقد إجماع لكان قدح في العلماء، بل وإن ادعى أحد الإجماع مخالفاً به النص، فلا عبرة لكلامه، ولكان آية على فساد قوله... وإن قال به من قال من الأئمة.
وأما الإجماع فقد نقله العديد من الأئمة، وبينه الأخ / مهند المعتبي في مشاركته.
حفظنا الله وإياكم من الزيغ في الدين، والحمد لله رب العالمين.