لو أراد رجل ان يتقدم لخطبة فتاة, فهل له أن يستخير قبل أن يذهب لرؤيتها؟
لأني سمعت أكثر المشايخ يقولون بأن الاستخارة تكون بعد الرؤية,
والآخر يقول لا حرج في استخارته, فما هو الصحيح؟
وبارك الله بكم.
لو أراد رجل ان يتقدم لخطبة فتاة, فهل له أن يستخير قبل أن يذهب لرؤيتها؟
لأني سمعت أكثر المشايخ يقولون بأن الاستخارة تكون بعد الرؤية,
والآخر يقول لا حرج في استخارته, فما هو الصحيح؟
وبارك الله بكم.
نرجو ممن لديه علم أن يوضح المسألة ، فقد سمعت سؤالا مشابها ، لا أدري أين .
أخي الأشجعي الأمر بسيط ومقارب وتجوز الإستخارة على كل حال قبل وبعد وله أن يجمع بين الحسنيين ومن علق الإستخارة بالرؤية فقد تحكم ومن تحكم فعليه الدليل إنما أوتي من حكم العوائد وأن الإستخارة تكون عادة بعد الأخذ بكل الأسباب المشروعة حتى تكون أبلغ في الإجابة حسب رأيه فما رأيك في رجل مسافر وكل أهله في إختيار زوجة له ولم يتسن له رأيتها ويستخير الله قبل إمضاء العقد وإنفاذه أنقول له لا تستخير حتى تراها ورحمة الله واسعة وفضله عظيم والمرء يستكثر من الخير
الموقع ليس للفتيا بارك الله فيك
أخي العبيدي كل كلمة تقال في دين الله فهي فتوى يبدو أنك تفهم الفتوى على معنى معين وهذا مجلس شرعي للتدارس وليس بسوق أو ملتقى علوم الجيولوجيا والفضاء حتى تستنكر ما ترى وتصور أن أحدا من جهلة الناس سألك في مسألة بديهية من الشرع كعدد ركعات الفجر فهل ستقول لمن يجيبه هذا ملتقى ليس للفتوى هداك وأترى أن الأخ الأشجعي عندما طرح الإشكال لا يعلم أين هو وما يجوز وما لا يجوز فإستدراكك على السائل والمسؤول وأنظر أخي في كلامك جيدا ومحصه وقلبه أشد التقليب قبل أن ترمي به بيننا فللكلام تبعات وإحترام عقول من تخاطب من الدين