في سورة المسد جاء في إعراب "حمالة" ثلاثة أوجه هي :
في قراءة رفع "حمالة" : تكون خبر أول , وتكون امرأة : مبتدأ , والخبر : خبر الثاني متعلق بـ(الجار والمجرور " في جيدها "
ويكون التقدير : وامرأته حمالةُ كائنُُ في جيدها ,
السؤال هل يصح هذا التقدير , أرجو التوجيه .
أما أوجه النصب فقد قرأت أن النصب في "حمالة" يحتمل وجهين هما :
- النصب على تقدير فعل محذوف تقديره أذم .
- النصب على أن "حمالة" حال , قال بهذا القول العكبري .