تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: القول المبين في كشف وساوس مازن البيروتي على نايف المنصوري

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    المشاركات
    56

    افتراضي القول المبين في كشف وساوس مازن البيروتي على نايف المنصوري

    القول المبين في كشف وساوس مازن البيروتي على نايف المنصوري
    بسم الله الرحمن الرحيم
    رب يسر وأعن
    الحمد الله القائل في كتابه العزيز: (إن يتبعون إلا الظن وما تهوى الأنفس)، والقائل: (إن يتبعون إلا الظن وإن الظن لا يغني من الحق شيئا).
    والصلاة والسلام على نبينا محمد القائل: "إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث".

    وبعد فقد سبق في مقالي الذي رددت فيه على المدعو محمود بن عبد الفتاح النحال فيما ادعاه زورًا وبهتانًا من أني سطوت على كتابه فسرقته ومن ثم نسبته إلىَّ، وقد ذكرت في مطلع ذلك المقال إني في عصر يوم الخميس الرابع والعشرين من شهر جمادى الأولى لعام اثنين وثلاثين وأربعمائة وألف من هجرة المصطفي صلى الله عليه وعلى آله وسلم، اتصل بي هاتفيًا أحد المشايخ الفضلاء من مدينة الرياض مدينة العلم والعلماء، بالمملكة العربية السعودية أطال الله بقائها، ودحر أعدائها، وحفظ علمائها.
    فقال لي هذا الشيخ الفاضل: هل اطلعت على ما كُتب حول كتابيك "الروض الباسم في تراجم شيوخ الحاكم"، و"السلسبيل النقي في تراجم شيوخ البيهقي" في الإنترنت موقع أهل الحديث، قلت له لم اطلع على ذلك لأنه لا يوجد لدي إنترنت، ولكن سأنظر أحد الإخوة الذين لديهم ذلك، فقال لي: ضروري حاول أن تنظر ذلك، فقد أُخْبِرت أن بعض كُتَّاب الإنترنت كتب مقالًا يطعن فيه في كتابيك، فقلت له: سأنظر إن شاء الله تعالى.
    فالتقيت بعد صلاة المغرب بأحد الإخوة الذين لديهم خط انترنت فقلت له: يا أخي أُخبرت بأن هنالك من كُتَّاب الإنترنت من تكلم في كتبي التي طبعتها قريبًا، وأحب أن اطلع على ما كُتب في ذلك فَنسخَ لي ما كُتب فنظرت فيه، فوجدت الظلم والبغي طافح عليه، ولكن.
    قضى الله أن البغي يصرع أهله **وأن على الباغي تدور الدوائر
    فقلت: إنا لله وإنا إليه راجعون.
    فالناس لم يُصَنِّفوا في العلمِ **لكي يصيروا هدفًا للذمِّ
    ما صنفوا إلا رجاء الأجر **والدعوات وجميل الذكر
    لقد خاب ظني إذ كنت أظن أن ما كتب سيكون تتميمًا وتنبيها لما فاتني ، مما لا يسلم منه جهد بشري، ولكن.
    ظننتُ بهم ظنًا جميلًا فـخيَّـبوا **رجائي وما كلُّ الظنونِ تصيب
    وقد كان ظني بابن سعدى سعادة **وما الظن إلا مخطئ ومصيب
    وقد كنت ترددت في كتابة رد يوضح ما جانبا فيه الحق والصواب وبين إهمال ذلك.
    وتمثلت قول الأول:
    إذا ابتليت بخصم لا خلاق له **فكن كأنك لم تسمع ولم يقل
    ولما رأيت أن ذلك قد يؤثر ويروج على البعض ممن لم يطلع على حقيقة الأمر، استعنت بالله عزوجل، في كتابة ما لابد منه، وتمثلت قول الآخر:
    إذا كنتَ ذا رأي فكن ذا عزيمةٍ ** فإن فسادَ الرأي أن تترددا
    ولم أفعل ذلك إلا من باب قوله سبحانه وتعالى: (ولمن انتصر من بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل).
    وليس مقصودي إلا بيان الحق، والنصح للخلق، وأعوذ بالله من الظلم والجور والإجحاف، والاعتساف.
    أأظلم مسلمًا لأصير رأسًا فليس بنافعي ما عشتُ عَيْشي!!
    كما أني أرجو من الله سبحانه وتعالى أن ينفع به مبتغي الحق، ودافعي الرَّيْب، ويَرْدَع به، المُلْتَمِسين للبُراء العَيْب.
    وها أنا اليوم أقوم بالرد على المقال الثاني المتعلق بما أودعته من ترجمة موسعة لأبي عبدالله الحاكم في مقدمة كتابي "الروض الباسم" وقد كان الكاتب لهذا المقال مازن بن عبد الرحمن البحصلي البيروتي- أصلحه الله-.

    وجوابي على ما سود به مقاله هذا - الذي جانب فيه الحق والصواب-، من وجهين: مجمل ومفصل:

    فأما المجمل: فأقول مستعينًا بالله جل في علاه: إن كتابك الذي تزعم أني اعتديت على أبحاثك فيه ومن ثم نسختها إلى كتابي لم يكن موجودًا لدي أثناء تبييضي لكتابي هذا أصلاً، وأني لم اشتريه، إلا بعد فراغي من تبييض كتابي بنحو عشرة أشهر، لأن شرائي لكتابك كان في معرض صنعاء الدولي للكتاب، لأن اليمن في الحقيقة ليست كدول الخليج أو غيرها من الدول التي أول ما يصدر الكتاب إلى عالم المطبوعات يصل إليها، بل ربما يطبع الكتاب طبعته الأولى ولا يصل إلينا إلا في طبعته الثانية عبر المعارض الدولية للكتاب، لذا فرب كتاب طبع ونفذت نسخه ولم يصل إلينا منه شيء، بل لا أذهب بعيدًا فها هو كتابي هذا – أعني الروض الباسم- قد طبع ولم أظفر بنسخة منه إلا بعد مرور أكثر من شهر من طباعته وأنا مؤلفه، فكيف بغيره، بل كتابي هذا نفسه لا وجود له الآن في المكتبات اليمنية، والله المستعان.
    فكتابك- أيها الكاتب أصلحك الله- كما أسلفتُ لم تطله يدي في وقت تبييضي لكتابي، وإنما اشتريته في معرض صنعاء الدولي للكتاب في شهر شوال سنة 1428هـ. وقد أصبح كتابي آنذاك معد للطباعة- كما سيأتي-، وقد كنت حرصت على أن يصل إلى قبل ذلك، ولكن لم يتيسر ذلك.
    ولما رأيته تمنيت أني ظفرت به، عند شروعي في تبييضي لكاتبي "الروض الباسم"، لما واجهة من عناء ومشقة في نسخ رجال هذا الطبقة من "مختصر تاريخ نيسابور"، خاصة وأن النسخة التي ظفرت به منه رديئة التصوير، لكونها لم تصور من أصل؛ ولعدم خبرتي وحبي للقراءة في المخطوطات من ناحية أخرى، ولكن قدر الله وما شاء فعل، وعسى أن تكرهوا شيئًا وهو خير لكم.
    واذكر أني في أثناء تجوالي في المعرض باحثًا عن الجديد مما صدر من كتب فيه، التقيت بالأخ الفاضل أبي حفص شادي محمد سالم نعمان مؤلف كتاب "موسوعة الألباني"، وأخبرته أن الكتاب الذي أخبرتني حول "تاريخ نيسابور" وجدته في دار الفاروق عند أبي عُمَر أحمد عبد الرحمن كنفاني – حفظه الله تعالى-، فقال لي كيف وجدته؟ فقلت: لم أقرأه بعد.
    بل أذكر أني أرسلت عبر بريد الأخ الكريم شادي محمد سالم نعمان اليماني نسخة كاملة منه في شهر صفر أو محرم سنة 1428هـ- مع نسخة كاملة أيضًا من كتابي الآخر "الدليل المغني" – قبل أن يطبع- إلى جمهورية مصر إلى فضيلة الأستاذ الدكتور أحمد معبد عبد الكريم، وطلبت من فضيلته آنذاك إبداء وجهة نظره في مشروعي الذي أقوم به، ألا وهو"سلسلة تقريب رواة السنة بين يدي الأمة"، وكتابة مقدمة لأحد الكتابين. فما كان منه -حفظه الله تعالى- إلا أن حثني على مواصلة السير والعمل في هذا المشروع، وألا أرجع عنه إلى الوراء، بل علي أن أجدّ واجتهد فيما شرعت فيه من أبحاث، إلا أنه اعتذر عن كتابة مقدمة لأي من الكتابين؛ بحجة أنه لا يرغب أن يقدم لكتاب قد قُدم له، فألححت عليه في مكالمة طويلة جرت بيني وبينه، فقال لي إذا كان ولا بد ففي كتاب آخر، وقد كنت شرعت في تبييض كتابي "السلسبيل النقي"، فقلت له تكون مقدمتكم لكتابي شيوخ البيهقي فإني الآن في صدد تبييضه فقال لي: إن شاء الله تعالى، وبعد أن انتهيت من كتابة شيوخ البيهقي أرسلت به إليه – عبر البريد السابق-، فما كان منه جزاه الله خيرًا إلا أن وفىّ بما وعدني به فكتب لي مقدمة قال فيها ما نصه: "... ثم أرسل الأخ نايف إليَّ مشكوراً -ثلاثة مؤلفات أخرى له هي: "الدليل المغني لشيوخ الإمام أبي الحسن الدارقطني"، وأفادني مؤخراً أنه طبع، وكتاب "الروض الباسم في تراجم شيوخ الحاكم" صاحب "المستدرك"، وليس مطبوعاً، ثم هذا الكتاب وهو "السلسبيل النقي في تراجم شيوخ البيهقي" المتوفى سنة 458هـ، وقد طلب مني كتابة تقديم لهذا الكتاب، فكتبت هذه السطور، تلبية لطلبه، وتقديراً لجهوده هذه المتواصلة، والتي سيكون لنشرها مطبوعاً نفع عام -إن شاء الله-، للباحثين والدارسين لعلوم السنة النبوية، وبخاصة دراسة الأسانيد المتأخرة بعد سنة 300هـ، كما قدمت... وكتب الفقير إلى الله:
    أحمد معبد عبد الكريم
    أستاذ الحديث وعلومه بجامعة الأزهر
    وبجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية (سابقاً)
    في 26 شعبان 1428هـ.

    وأرسلت أيضًا بنسخة كاملة منه مع الأخ الفاضل فهد الشبوي- حفظه الله تعالى- في شهر ربيع سنة 1428هـ إلى فضيلة الأستاذ الدكتور حسن بن مقبول الأهدل، وطلبت منه أن يبدي وجهة نظره في الكاتب، فكتب جزاه الله خيرًا مقدمته للكتاب في 19/ جمادى الأولى 1428هـ.

    وفي هذا العام 1428هـ التقيت بفضيلة شيخنا سعد بن عبد الله الحميد في مدينة المكلا حضرموت اليمن في شهر شعبان، وأطلعته على كتابي شيوخ الحاكم، وكتابي الآخر شيوخ البيهقي، وطلبت منه أن يكتب مقدمة للكتاب فما كان منه إلا أن لبى طلبي جزاه الله خيرًا و قد كانت كتابة مقدمته في 10/ شعبان 1428هـ.

    ومما قاله في هذه المقدمة: "... فجمع شيوخ الدارقطني في كتاب سمَّاه "الدليل المغني إلى تراجم شيوخ الدارقطني"، وجمع شيوخ أبي عبد الله الحاكم في كتاب سمَّاه "الروض الباسم في تراجم شيوخ الحاكم"، وجمع شيوخ البيهقي في كتاب سمَّاه "السلسبيل النقي في تراجم شيوخ البيهقي"، وترجم لكل شيخ من شيوخ هؤلاء الأئمة وفق منهج بيَّنه في مقدمة كل كتاب، وقد فرغ بحمد الله من هذه الكتب جميعها، وهي مُعَدَّة للطباعة، وقد أطلعني عليها واقتنيت نسخة من كلٍّ منها" أهـ.

    وقد كان هذا كله أخي القارئ الكريم قبل أن أظفر بكتابك الذي زعمت أني اعتديت عليه-أصلحك الله- هذا أولاً.

    وثانيًا: لو كان كتابك هذا - أيها الكاتب أصلحك الله- عندي أثناء كتابتي لترجمة الحاكم لما أغفلت ذكره والإشادة به أثناء كلامي على مخطوطات ومطبوعات "المختصر" في مقدمة كتابي "الروض الباسم" (1/76)، فقد ذكرت في هذا المبحث كلام الدكتور بشار عواد الذي ذكر فيه أن "المختصر" طبع في طهران سنة 1339هـ وأن طبعته هذه رديئة، وكذا كلام محقق "تاريخ بيهق" يوسف هادي الذي ذكر فيه أن "المختصر" هذا قد طبع في طهران بتحقيق الدكتور شفقيعي كدكدني سنة 1996هـ.
    فهل يتصور عاقل أني أنقل عن هؤلاء مطبوعات هذا "المختصر"، وأغفل ذكر نسخة مطبوعة محققة بين يدي ؟!!.

    وثالثًا: أما علمت – أيها الكاتب- أني عزوت القارئ في كتابي هذا إلى النسخة المخطوطة من هذا المختصر – الذي قمتَ بتحقيقه- في أربعة وتسعين وتسعمائة شيخ، ومعلوم أن العزو إلى النسخة الخطية مع وجود نسخة مطبوعة معيب عند أهل التحقيق من أهل العلم في مناهج العزو، لما في ذلك من إحالة للقارئ إلى شيء ليس في متناول يده، فكيف يتصور أني أعزو القارئ إلى شيء مخطوط، مع أن بين يدي نسخة مطبوعة؟!!.
    ولكن لا أدري كيف غاب هذا الأمر عنك؟!!.

    رابعًا: لو تنزلنا جدلًا أني استفدت ما ذكره من كتابه، ومن ثم رجعت إلى أصول ما ذكره فنقلت منها، فلا زال أهل العلم يستفيد بعضهم من بعض، ويأخذ بعضهم من بعض، ويستعين بعضهم ببعض، وهو أمر كما يقول ابن العماد في "شذرات الذهب" (8/123 ترجمة القسطلاني): "لا زالت الأكابر عليه في كل عصر".
    فلا يسوغ والحالة هذه الطعن بفاعله، أو اتهامه بالسرقة العلمية، إلا إذا خرج عن مناهجهم وضوابطهم العلمية، الواضحة الجلية في ذلك، فادعى ما ليس عنده، وتشبع بما لم يعطه، فعزا إلى ما لم تره عينه، وتطله يده، فإنه بهذا يكون قد خرج عن مناهجهم وضوابطهم العلمية في ذلك والله المستعان.
    ورحم الله الإمام الشافعي القائل: "وددت أن الناس يتعلمون هذا الكتب، ولا ينسب إلي منها شيئ".

    وأخيرًا- وليس بأخير، كما يقال- فإني أدعو الأخ الكاتب – أصلحه الله- إلى أن يتأمل جيدًا فيما سبق ذكره، كما أني أذكره – أيضًا- بالله جل في علاه الذي لا تخفى عليه خافية القائل (يعلم خائنة الأعين وما تخفى الصدور).
    كما أني أذكره – أيضًا- بأن من أعظم الخيانة اتهام البراء من أهل العلم وطلبته بما ليس من شيمهم وطرائقهم، ولا أظن أنه يخفى عليه قوله عليه الصلاة والسلام: "من قال في مؤمن ما ليس فيه؛ أسكنه الله ردغة الخبال حتى يخرج مما قال، وليس بخارج". وقول أبي الدرداء: "أيما رجل أشاع على امرئ مسلم كلمة وهو منها برئ ليشينه بها؛ كان حقًا على الله أن يعذبه بها يوم القيامة في النار حتى يأتي بنفاذ ما قال".
    ويغلب على ظني أن الحامل له على ما ادعاه إنما هو من نزع شيطان ووساوسه، وقد قال الله تعالى: (وإما ينزغنَّك من الشيطان نزغٌ فاستعذ بالله إنه هو السميع العلم).
    وقال سبحانه: (قل أعوذ برب الناس  ملك الناس إله الناس من شر الوسواس).
    وفي الدعاء المأثور عن نبينا عليه الصلاة والسلام: "أعوذ بالله من الشيطان من همزه، ونفثه، ونفخه".

    وأما جوابي المفصل فقد رأيت أن أجعله على شكل، فأورد مقالك كاملاً أولاً، ثم أقوم بالتعليق على ما أرى أنه يحتاج إلى تعليق في الحاشية، والله الموفق.


    منقوووووووووووو ول

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    268

    افتراضي رد: القول المبين في كشف وساوس مازن البيروتي على نايف المنصوري

    يبدو أن الحق مع الأخ نايف المنصوري وأن الأخ مازن البيروتي تسرع باتهامه اياه
    وتعجل بدون دليل فعليه التحلل والاعتذار منه , والله اعلم.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    المشاركات
    43

    افتراضي رد: القول المبين في كشف وساوس مازن البيروتي على نايف المنصوري

    أنا مقتنع جدا بما نقله الأخ مازن في خطإ المنصوري نقله عن مخطوط ، حيث أضاف مازن من تلقاء نفسه بعض الكلمات لكي تستقيم العبارة لما وجد فيها من النقص مع الإشارة إلى ذلك ، حيث وضعها بين الهلالين أو الأقواس فيما أذكر، ثم تقمشه المنصوري مدعيا نقله ذلك من المخطوط، دون إدنى إشارة إلى إضافة تلك الكلمات من تلقاء نفسه أو إشارة إلى مصدر نقله، وهذا مما يوقع الشك والريبة في النفس من تصرف المنصوري ، بل أكاد أجزم بذلك، وهو دليل قوي جدا، بل قاصمة الظهر، لا أتعرض لفوران غضب المنصوري ، والكلمات النابية ، التي ينأى الصادق بنفسه عنها بعيدا، وصاحب الحق لا يخاف ، ما عليه إلا أن يذكر أدلته لا غير، وأما رمي الكلام على عواهنه، واللولوه والصياح دليل العجز ، ويظهر أن المنصوري نعم قد سود كتابه وبعد لم يبضه، ثم جاءت الفرصة وزيادة المعلومات من بحث مازن البيروتي، لكن كان الأولى يعترف أنه على أقل الأحوال استفاد من بحث البيروتي، والله الموفق للصواب، وهو الهادي...
    مع العلم لا أعرف أحدا من الشخصين، وإنما فقط من القراءة اقتنعت بذاك الدليل من المخطوط...

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    الدولة
    دمياط / مصر
    المشاركات
    154

    افتراضي رد: القول المبين في كشف وساوس مازن البيروتي على نايف المنصوري

    قد حلف المنصوري و قال : و الله و بالله و تالله أنه لم ينقل من كتاب محمود النحال شيئاً البتة .
    و يراجع الموضوع على رابطه في ملتقى أهل الحديث .
    و كيف يُؤمِّل الإنسانُ رُشداً -- و ما ينفَكُّ مُتَّبِعاً هواهُ
    يَظنُّ بنفسه شرفاً و قَدراً -----كأنَّ الله لم يخلُق سواهُ

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •