قال الشاعر:
أَحْلامُكُمْ لِسِقَامِ الجَهْلِ شَافِيَـةٌ
كَـمَا دِمَاؤكُمُ تَشْفِي مِنَ الكَلَبِ
هكذا وجدته "الكَلَب"، بفتح الكاف واللام، وورد في المعاجم بفتح الكاف وكسر اللام، وهو مرض يصيب من عضّه كَلْب به داء يشبه الجنون، فإذا عضّ إنساناً صار مثله، وهو المقصود في البيت.
سؤالي: هل ترد "الكلب" بهذا المعنى بفتح اللام وكسرها؟ وأيهما أصح؟ ولمَ وردت في البيت بذلك الضبط؟
أرجو الإفادة، وجزاكم الله خيراً.