إذا وجدنا النص في "الأم " مخالف للنص "في إختلاف الحديث" فأيهما نقدم على الأخر أعني أيهما يقبل كالقول المعتمد للإمام الشافعي
إذا وجدنا النص في "الأم " مخالف للنص "في إختلاف الحديث" فأيهما نقدم على الأخر أعني أيهما يقبل كالقول المعتمد للإمام الشافعي
السلام عليكم
للشافعي أربع كتب
ولا يعتمد على كتاب قبل الرافعي والنووي
المعتمد في المذهب للحكم والفتوى ما اتفق عليه الشيخان (الرافعي والنووي)، فما جزم به النووي - فالرافعي - فما رجحه الاكثر - فالاعلم والاورع.
وقد سبق في هذا الجلس بيان ما هو المعتمد من الكتب عند الشافعية:
أختي الكريمة خلاصة الكلام في أخذ الراجح من أقوال الشافعي هو : ما اتفق عليه الشيخان (الرافعي والنووي)، فما جزم به النووي - فالرافعي - فما رجحه الاكثر - فالاعلم والاورع.
.
ربما كان القول القديم للشافعي هو الراجح دون الآخر
وربما يكون القول الجديد للشافعي هو الراجح.
والعلما اجتهدوا في كتب الشافعي وبينوا القول المعتمد.
وكل قول رجحه النووي فهو المعتمد.
لايكفيك كتاب الام ولا الإختلاف ولا البويطي ولا المزني.
ومن أراد أن يعرف الراجح في المذهب الشافعي فعليه بــ (منهاج الطالبين) وشروحه
المبتدي ينصح بمتن أبي شجاع. ففيه القول المعتمد الراجع (إلا 5 أو 6 مسائل)
فإن استفتي لنفسك اتبعي كتاب الأم. لكن لا تقولي للناس في مسألة ما، هذا قول الشافعي المعتمد عليه.