تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


صفحة 7 من 7 الأولىالأولى 1234567
النتائج 121 إلى 127 من 127

الموضوع: أسئلة وإشكالات في (موطأة الفصيح)..

  1. #121
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    7,156

    افتراضي رد: أسئلة وإشكالات في (موطأة الفصيح)..

    الصواب (في رسغه) وكذلك هو في جميع النسخ المخطوطة، وما وقع في المطبوع (رصغه) مجرد سهو.
    وينظر هنا:
    http://www.tafsir.net/vb/tafsir33730/
    صفحتي في تويتر : أبو مالك العوضي

  2. #122
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    1,091

    افتراضي رد: أسئلة وإشكالات في (موطأة الفصيح)..

    جزاكم الله خيرا
    ___________
    قال ابن المرحل رحمه الله:
    قال وإن أمرتَ من ذا الباب ... يُريد للحضور والغيابِ
    فأثبت اللامَ وقل للحاضر ... لتُعنَ بالحاجة قبل الآمر


    قال ابن جابر رحمه الله:
    إذ حذفوا فاعله والأمر له ... فهو لغائب لمن تعقّله
    تأمرْه باللام لأن الغائبا ... تلزمه اللام لزوما واجبا

  3. #123
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    1,091

    افتراضي رد: أسئلة وإشكالات في (موطأة الفصيح)..

    قال ابن جابر رحمه الله:
    باب فعِلت بانكسار العينِ ... وفتحها أيضا لمعنيينِ

    قال ابن المرحل رحمه الله:
    وقد قنعت يا فتى قناعه ... أيْ قد رضيت حبذا البضاعه
    وقنع الإنسان يعني سألا ... وهو القنوع بئس هذا عملا
    قال ابن جابر رحمه الله:
    تقول في الفعلين حال النطق ... تقنع بالفتح لحرف الحلق

  4. #124
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    21

    افتراضي رد: أسئلة في (موطأة الفصيح)..

    معنى البيت:
    وقد عضِضت أي شددت بفمي ... أو بيدي أو بسواها فاعلمِ
    أخي الكريم من المواضع المشكلة؛ كما قال الشارح (ابن الطيب الفاسي) رحمه الله في شرح الموطأة :
    (( وظاهر قوله "أو بيدي أو بسواها" أن العض هو الجس بالفم وبغيره من اليد ونحوها وهو مخالف لما أطبق عليه الأئمة وصرَّح به جميعهم من تخصيص العض بالفم أو ما اشتمل عليه من الأسنان واللسان فقط ولم يسم أحد قبض اليد ونحوه عضا فليتأمل والله -سبحانه-أعلم )). أيمن عماد
    ومعلوم أن صاحب الفصيح لم يفسر العض وإنما قال (وعضضت أعض) فقط.

  5. #125
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    21

    افتراضي رد: أسئلة في (موطأة الفصيح)..

    قال الشارح ابن الطيب الفاسي:
    (( وقالت العرب في الحلَب المحرك إنه اسم اللبن، فأطلقوه تارة على المصدر وتارة على المفعول، واستعمال المصدر بمعنى المفعول وإطلاقه عليه في كلامهم كثير جدا، والحليب أيضا فعيل بمعنى مفعول ولذلك قال: وذلك أي الحليب هو المحلوب، فالحلب بالتحريك والحليب والمحلوب كلها بمعنى واحد كما صرح به جماعات كالناظم ... )).

  6. #126

    افتراضي رد: أسئلة وإشكالات في (موطأة الفصيح)..

    السّلام عليكم ورحمة الله!
    أحببتُ أن أزُفَّ لكم بشرى، تسرُكم إن شاء الله، وهي أنّ العبدَ الفقيرَ وُفِّقَ لختمِ «الموطَّأة» حفظًا أمسِ الثّلاثاءَ التّاسعَ عشَرَ مِن شعبان (1435) عند أذان العصْرِ، والحمد لله الّذي بنعمتِه تتمُّ الصّالحات.

    وفي هٰذه المناسبة أتمثّلُ الخُلُقَ الشّرعيَّ الكريم في شكر مَن أسدى إليَّ شيئًا مِن المعروفِ في «الموطَّأة»، وجرى علىٰ يديه اشتغالي بالحفظ؛ إلىٰ أن ختمت، وأخصُّ منهم أربعةً:
    الشّيخ عبدالله الحكميّ، ناشر الكتاب، وصاحب الفضل الأوّل فيه.
    الشّيخ أبو مالكٍ العوضيّ؛ شارحه ومصحِّحه.
    الأخ فتح الباري الّذي أثار الموضوع، وشارك فيه.

    أخي (عبدالله بن ياسين)؛ فقد كان بيننا حديثٌ عن «الموطَّأة» قبل شهرين وزيادة، وكنتُ حينئذٍ في نحوِ الخمسمئةِ بيتٍ، وقد توقَّفتُ مدّةً طويلةً، وكنتُ بدأتُ أحفظُ شيئًا، فذكرتُ له أنّ أخاه مِن ما أن يُشغَلَ بها الآنَ، ثمّ قلتُ في نفسي: أين هٰذا -عفا الله عنك-؟ فكان كلامي مُنَّةً لي في أن أكونَ مشتغلًا بها حقيقةً؛ لأنّي قلتُها بلساني، ولا أحبُّ أن أدّعي ما ليس واقعًا، والكذبُ مِن أقبحِ الخصال! وقدّر الله هٰذا سبَبًا في مواصلة حفظِها مِن دونِ انقطاعٍ؛ حتّىٰ أكملتُ ذٰلك بحمدِ الله.
    وأخي عبدُالله هو أمدَّني بنسخةِ شرح ابنِ الطّيّب الفاسيّ عليها.
    فأسأل الله الغفورَ الشّكورَ أن يشكرَ لهم جميعًا، ويباركَ فيهم، ويجزيَهم خيرًا، ويكرمَهم، ويعافيَهم في دينِهم ودنياهم وأهليهم ومالِهم، ويُحسِنَ لهم العاقبةَ في الأمورِ كلِّها، ويجيرَهم مِن خزيِ الدّنيا وعذابِ الآخرة.
    وقد وقفتُ على مواضع أخرى من الخطإِ لم يذكُرْها الباحثون هنا، وتمّ إصلاحُ مواضع، ولعلّي أشارك بها إذا يسّر الله تعالى. غير أنّي أوافيكم بنظمِ مقدِّمةِ الكتاب وخاتمته؛ لأنّ ذلك مهمّ في تبيّن مرادِه ومنهجه، ولم أجد مَن نظمهما:
    هَٰذَا اخْتِيَارُ أَفْصَحِ الْكَلَامِ * فِي مَسْرَحِ الْأَلْسُنِ وَالْقِلَامِ
    فَمِنْهُ مَا فِيه لِسَانٌ وَاحِدُ * وَخَالَفَتْهُ النَّاسُ؛ فَهْوَ وَافِدُ
    وَمِنْهُ مَا فِيهِ لُغًى مُخْتَلِفَهْ * فَجَاءَتِ الْفُصْحَىٰ رِوًى مُزْدَلِفَهْ
    أَمَّا الَّذِي لَمْ تَتَفَاوَتْ كَثْرَتُهْ * لِأَنَّهُ مُسْتَعْمَلٌ؛ فَأَنْعَتُهْ
    عَلَى عُرَى الْأَبْوَابِ جَاءَتْ سُنَّتُهْ * مُقَلَّلًا حَتَّىٰ تَخِفَّ مُؤْنَتُهْ

    والله يحفظكم ويرعاكم.

  7. #127

    افتراضي رد: أسئلة وإشكالات في (موطأة الفصيح)..

    مرحبًا بكم شيخَنا أبا مالك!

    هٰذه تصويبات لأخطاء الطّباعة في «الـموطّأة» الّتي وقفتُ عليها مِن ما نبّهتم إليه وما لا:

    10- (فتصبح) صوابها: فتصحب؛ كذا في الـمخطوط.
    50- (والكِلّة) صوابُه كسر الكاف.
    77- (لقمتَ لست تعني) الأليقُ فتح تاء «لقمت».
    84- (بفمي دواء) بألف بعد الواو!
    94- (قد شمِلا) صوابُه كسر الـميم؛ لأنّ الباب له.
    102- (رجلًا مَسِيكا) الأليقُ فتح الـميم وتخفيفُ السّين؛ ليناسب: «شريكا»، وفيه أربع لغات: أنّه كأميرٍ، وسِكِّيت، وهُمَزَة، وعُنُق، «التّاج» عن «اللّسان».
    112- (مثلُ القَبول) الظّاهر رفع «مثل».
    114- (يَـحتَمِل) الظّاهر بناؤه للفاعل.
    117- (فُلْجًا) بضمّ الفاء.
    132- (الـحديثُ) الظّاهر رفعه.
    138- (حللتَ زِرَّه) الظّاهر فتح تاء الضّمير، وكسر الزّاي.
    139- (كقولِهم مُدُّ ومدِّ لي يدا ومدَّ أيضًا) الأحسن ضبطه كذا.
    143- (مرتهِن) بكسر الـهاء اسم فاعل.
    144- (الـخُصيان) بضمّ الـخاء؛ كما في «الـمصباح».
    155- (بالضَّمّ) بتشديد الضّاد مفتوحةً.
    174- (كبِر) بكسر الباء.
    188- (قد غَبِن زيد) بفتح الـغين.
    197- (في رسغه) بالسّين.
    199- (وأَنتَجت إذا الولاد حانا) بالبناء للفاعل.
    203- (وفَتًى) معًا منوَّنٌ مِن دونِ ألفِ للتّعقيب.
    205- (مثل لقيا) في الـمخطوط: ثمّ لقيا؛ وهو صوابه.
    236- (برا يبرأُ) بضمّ الـهمزة.
    243- (خَلَطْتُه) بتخفيف اللّام.
    309- (والـخِفارة) فيها لغتان الكسر والضّمَ، والكسرُ هنا أنسب؛ لقولِه بعد «الإجارة».
    336- (وقد حـمِدتُّ) بكسر الـميم لا فتحِها.
    353- (أملحها) بفتح اللّام وكسرها، ولعلّ الكسر أنسب هنا.
    - حاشية (2 و6 و8، ص: 45) الضّواب حذف رقم 6؛ فألفه ليست للإطلاق.
    396- (فميتُهم) بالرّفع.
    - حاشية (3 و4 و5 و6 ... ص: 46) الصّواب حذف رقم 5؛ لأنّ الألف فيه منقلبة عن التّنوين الـمنصوب.
    427- (وبارءَ) لعلّ الأحسن كتابتة الـهمزة على الألف.
    430- (وعبَأَ) بتخفيفِ الباء.
    433- (أنكأُه) لعلّ الأحسن كتابة الـهمزة على صورة الواوٍ.
    434- (أمّا العدوَّ) بنصب العدوّ مفعولًا مقدَّما بـ«نَكَيتُ».
    436- (وهيَّ دفأىٰ) لا بدّ من تشديد الياء.
    446- (ووُبِئت وأرضه) بضمّ الواو الأولىٰ بناءً لـغير الفاعل؛ كما مثّله.
    449- (مالَأتهم مُـمَـالَأة) بحذف الألف الّتي بين الألف والـهمزة في «ماالأتهم»، وفتح الـميم الثّانية مِن «ممالأة».
    451- (مالأت) كسابقتها.
    - حاشية (4، ص: 58) (لأنّه مِن باب نصر وطرب، راجع مختار الصّحاح، واختيار وجه الكسر هنا أولىٰ) فيه نظر، والصّوابُ الّذي في كتب الغريب أنّ الفعل «عتب» بفتحِ العين في الـماضي؛ مِن بابي «نصر وضرب»؛ نصّ عليه في «الـمصباح»، وهو مقتضى «الصّحاح» و«التّهذيب»، وغيرهما، وكسرُ عينِ الـماضي لا يُعرَف إلّا في حرفٍ ذكره في «الـمحكم» (2/54) لا أراه به. وفي «أفعال ابن القوطيّة» (ص: 18) ــــــ وهو حفّاظ نوادر ــــــ: «حرف العين = الثّلاثيّ الصّحيح = علىٰ فعَلَ وفعِل: عتَب عتْبًا: سخِط، والفحلُ عتَبَانًا: قفز علىٰ ثلاثٍ، وعتِبَ الرّجلُ عَتَبًا: وقع في مشقّةٍ، والأمرُ: تكدَّر أو صار فيه عيبٌ، وأنشد:
    فما في حسنِ طاعتِنا * ولا في سمعنا عتَبُ
    وأعتبتُك: أرضيتُك» ﭐﻫ. ولم يزد تلميذُه السّرقسطيُّ (1/218) وابنُ القطّاعِ (2/338/339) غيرَ بيانٍ واستشهادٍ.
    ومثله في «اقتطاف الأزهار والتقاط الـجواهر» لأبي جعفرٍ الرّعينيّ (ص: 160): «عتَب عليه يعتُب ويعتِب عتْبًا وعِتابًا ومَعتَبةً -بفتح التّاء والـميمِ وقد تكسر الـميم-؛ وذلك إذا وجد عليه، وعتَب البعيرُ يعتُب ويعتِب عَتَبانًا؛ أي: مشى علىٰ ثلاثِ قوائمَ، وكذلك إذا وثب الرّجُل علىٰ رجلٍ واحدةٍ» ﻫ.
    وفي «شرح بحرقٍ الكبير» علىٰ «لاميّة الأفعال» (ص: 101، 103): في ما جاء علىٰ «فعَل» بفتحِ العينِ في الـماضي وبكسرها وضمّها في الـمضارع: «وأمّا ما يجوز فيه الوجهان فنحو: عتب عليه: لامه ... نصّ في «القاموسِ» علىٰ سماعها عن العربِ بالوجهين» ﭐﻫ.
    والـمحقِّق -وفّقه الله- أمينٌ في ما نقل عن «الـمختار»؛ فكذٰلك وجدتُّه في النّسخِ الّتي وقفتُ عليها مِنه، والأشبه أنّ هناك تحريفًا، وجهه أنّ «طرب» تحرّفت عن «ضرب»؛ فهما متقاربان جدًّا.
    وحينئذٍ لا يكسر في النّظمِ، والله أعلم.
    463- (وفي الـجياد) أشار في الـحاشية أنّ في نسختين: الـجيِّد؛ ولعلّها أوضح؛ فإنّ الـجيادَ جمعٌ لـجيِّد وجوادٍ معًا.
    514- (لَامها) بفتح اللّام، وتكرّر هٰذا كثيرًا في (لا): 768، 771، 775، 1085، 1308، 1311، 1312، 1317.
    521- (الدُّود) بضمّ الدّال الأولىٰ.
    526- (وربّ بطَّال) بفتح الطّاء.
    536- (أطلِقْ) بإسكان القاف.
    548- (والذِّلّ) بكسر الذّال.
    576- (والطّولُ قد عرفتَه) رفعُه على الابتداءِ أولىٰ؛ لأنّه الأصل، وليناسب ما قبله وما بعده في العطفِ.
    595- (لأجل موت بعلِها تَـحِدُّ)؛ كسرُ الـحاء هنا أولىٰ؛ لـمعنيين، الأوّل: أنّ الفعل لازمٌ والكسر قياسُه، والثّاني: مناسبة: (هند) قبله.
    وينبني علىٰ كسرِه ضمُّ (وقل تـحُدُّ) بعده.
    598- (من غيظٍ) بالظّاء لا بالضّاد.
    601- (مصدره إحالةٌ) بالرّفع خبر الـمبتدإ.
    606- (جوادٍ ماه) صوابُه: «ما هو» بواوٍ في الأخير، والكلامُ استفهام للتّعجّب.
    617- (وقد حذىٰ) بألفٍ مقصورةٍ؛ لأنّ الفعلَ هنا يائيّ.
    631- (فإذ تألّفت) لو ضبطه: «تآلفت» علىٰ زنةِ تفاعلت لنجا مِن سناد التّأسيس، و«تآلف» مطاوع «آلفه».
    638- (والطُّوَال) بتخفيفِ الواوِ؛ هٰذه الـجادّة، وذلك ليناسب ما بعده، ويجوزُ التّشديد مثل كُبَارٍ وكُبَّار.
    655- (ضِيفانٌ) بكسر الضّاد والرّفع والتّنوين.
    689- (والغُمض) بضمّ الغين.
    692- (بطَنا) بفتح الطّاء.
    739- (سَفِلة) بكسر الفاء.
    802- (تعنِ بها) بحذفِ الياءِ؛ جزمًا جواب الشّرط.
    823- (مكسورةً) نصبًا على الـحال، أولىٰ.
    865- (الشِّطرنج) بكسر الشّين.
    876- (نشطتُّ) ثلاثيّ؛ ليس فيه همزة في أوّله.
    - حاشية (2 ص: 122) نقلًا عن «التّلويح»: «... وأكثر العرب لا يقول الثّلث بالكسرِ إلّا في سقي النّخل ...» سقط حرف النّفي.
    986- (ولي فَلُوّ) بفتح الفاء.
    1010- (فاصغَ للتّعليم) فتح الغين أجود؛ لأنّه نطق به القرآن: «ولتصغىٰ إليه»
    1011- (ربطتُّ جأْشا) بالـهمزِ فرارًا من سناد التّأسيس.
    1015- (أنثى الأُسود) بضمّ الـهمزة، (زئنيٌّ) بتشديد الياء.
    1016- (وذَرَآنيٌّ) بتشديد الياء.
    1027- (مستنقِع الـماء) بكسر القاف، وهو مِن إضافةِ الوصفِ إلىٰ موصوفِه، والـماءُ الـمستنقِع هو الـمجتمِع في الـموضع وطال مكثه، ذكره في «الإسفار».
    1058- (جَخّابة) بفتح الـجيم.
    1069- (والِاستُ) بكسر لامِ التّعريفِ لدفع التقاء السّاكنين، وليس فيها غيرُ ذلك.
    - حاشية (3و4 ص: 151): (الشَّجِي علىٰ وزنِ العَمِي)؛ بتخفيفِ الياءِ ساكنةً؛ هٰذا وجهُ الـمقابلة بالعمي، وأنت تقولُ: عمِيَ عَمًى فهو عَمٍ.
    1122- (كَدِرا ... الوَعِرا) بكسر الكاف والعين.
    1123- (ولا يُـمِرُّ) الصّوابُ أن يُسطّر تحت حرف الـمضارعة؛ لأنّه مغيَّر!
    1130- (نُمْرُقة) بضمّتين، ويجوز كسرتان.
    1162- (وكذا الإساس) بألفٍ في «كذا».
    1179- (بكَسرِك) بفتح الكاف.
    1188- (والـخنفَساء ... والـخنفَسه) أوجب أبو سهلٍ الـهرويُّ فتح الفاءِ في «الإسفار»، ثمّ حكى الضّمّ روايةَ ابن درستويه.
    1189- (الطَّسْت) بفتح الطّاء الـمشدّدة.
    1212- (يا صِدِّيق) كسر الصّاد وتشديد الدّال مكسورةً أنسبُ لقولِه: السّتّوق.
    1246- (والسّيلحُونَ) بفتح النّون، صحّحه في «الإسفار» جاريًا مجرىٰ جمع الـمذكَّر السّالم.
    1257- (وجئتُ من إِجْلك) بكسر الـهمزة.
    1258- (ومنذُ أوَّلُ) بالرّفع؛ جوّده الـهرويّ.
    1259- (مثلَ فِلقة القمر) الظّاهر نصب «مثل» على الـحاليّة.
    1283- (البِغْيه) بكسر الباءِ؛ هٰذا هو الّذي الفصيح؛ مضىٰ (766)، (ولقْيه) بإسكان القافِ مصدرٌ للمرّة.
    1291- (كذاك حورانٌ) بالتّنوين.
    1330- فاته التّرقيم.
    1340- (الـمِنسَم) بكسرٍ ففتحٍ أولىٰ هنا؛ مِن أجلِ القافية، ولا أدري لعلّ الأولى أفصح؟!
    1347- (وضبِعت) بكسر الباء.

    هٰذا ما تمّ لَـحْظُه مِن عملِ الـمحقِّق، وهو شيءٌ يسيرٌ في مقابِل الجُهدِ الّذي بذله، وبقيت لي أشياءُ الدّركُ فيها على النّاظم أو الـمصحِّح، وهي محلُّ حاشيتي الّتي جعلتُها على الـمنظومة. والله أعلم.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •