شيخي أبا إسحاقَ إنَّكَ أُمَّةٌ.. والجندُ حولكَ سيدي مُلتَفَّةٌ
فمتى تُراقُ دِماؤنا في غزوةٍ.. ويكونُ نصرٌ بعدَها في عِزَّةٍ
إنَّ الشبابَ جميعَهُ مُتَعَطِّشٌ.. للشُّربِ مِن حوضِ الحبيبِ محمدٍ
فابسُط يديكَ إلى الشبابِ فإنهم.. يتقاتلونَ لأن تكونَ إمامهم
وأنتظرُ تعليقاتِ أستاذتنا لاستفيدَ فيما يأتي من الأبيات.