أحسنت أحسنَ الله إليك أخي ربيع الأدب بهذه القصة التي تحكي واقعا ملموسا
دمت بود
أحسنت أحسنَ الله إليك أخي ربيع الأدب بهذه القصة التي تحكي واقعا ملموسا
دمت بود
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
طاب صباحكم..
أولا: أتمنى لك التوفيق "ربيع الأدب"
ثانيا: أقول: "الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية"
ثالثا: أنا واثقة بأن ماسأقوله لن يفهم على سبيل التقليل من شأن أحد أو معارضة شخص بذاته وإنما تعرف يا ربيع الأدب أنك مادمت كتبت فهناك أقلام كثيرة ستتجه نحوك وهذا أمر طبيعي
معذرة أطلت كثيرا
أود أن أطرح بعض الاستفسارات اخي..
1/هل العنوسة تدخل تحت قوله تعالى :((وَمنْ أعْرَضَ عنْ ذِكْرِي فَإنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكا )) ؟؟!!!!!!!!!!!!
2/ عندما قلت في نصك السابق:
"يَا أالله لُطْفَكَ أنَا لاَ أريدُ شَيْئاً الآن إلاّ أَنْ تَمُنَّ عَلَيَّ بِرَجُلٍ ..
برَجُلٍ ..
إي والله بأي رَجُل .."
أقول: هل الأمنيات تتوقف عند هذا؟!!!!
وإن وجد ذلك فهل كل "العزباوات" يفكرن بهذه الطريقة يا أخي؟!!
3/ قولك:
"نَعم عَانِس هَذِهِ الْكَلِمَة الّتِي أَطَارَتِ النَّوْمَ عنْ عينَي كلِّ بَنَاتِ حَوَّاء .."
مع شديد الإحترام لرأيك عممت فأخطأت، بل تجد الكثير على جمال وخلق ودين وترفض الزواج باختصار لأنها لم تجد من يستحقها (ليس غرور وإنما من حقها)
4/ المغزى من نصك هو الإقناع بقضية التعدد، فرميت على "العزباء" كل شيء مشين حتى تستطيع إقناع القارئ بصلب الموضوع وهذا مدخل غير موفق في رأيي لأنك نفرت الكثير من القراء فوصلوا إلى النهاية بذهن معكر لايريد استيعاب ما تقول.
5/يا أخي هل كل النساء وجب عليهن الزواج؟! أو بمعنى أدق كتب لهن الزواج؟!
بالطبع لا فهناك من تتزوج وأخرى ترمل وثالثة تطلق ورابعة -وهي في هذا الزمان أظنها أوفرهن حظا**- غير متزوجة..
وليس ينقص الأخيرة شيء سوى أن الله أراد لها ذلك وهو خير لها بالتأكيد
همسة إذا سمحتم..
أتعجب من الكثير من العلماء والمثقفين في المجتمعات يعظم قضية"العنوسة" بقصد حلها
يا إخوتي من المفترض والمعقول مادمنا نؤمن أن الحياة لن تكون خالية من غير المتزوجات؛ لأنها من علامات آخر الزمان كثر النساء أن نحاول تقبل هذا المصطلح وإقناع المجتمعات بهذا المصير- الذي لا يحرم من جنة أو يؤدي إلى نار- والنظر له نظرة سوية عادلة نظرة تنم عن فهم وثقافة فأنا أجزم أن مايؤلم"غير المتزوجة" هي تلك النظرة القاسية من قبل المجتمع فلو تقبل الجميع هذه الفئة -الأوفر حظا- لأصبح وضعنا "نور على نور" وباتت النفسيات جيدة للغاية وثم أصبحت بأفئدة لا تعرف للجرح طعما ولا رائحة.
إذا العنوسة ليست مصدر الألم وإنما الألم كله في تلك النظرة التي وأدت تلك المرأة أو ذاك الرجل.
** هي أوفر حظا لأنها ... كل من يعيش حياة مأساوية يعرف السبب في ذلك.
والسلام عليكم ورحمة الله..
وفيك أختي "سيدة ريفية"
هذا الزمن أجزم أنه زمن الافتخار بهذا المصلح
أحلى الأمنيات..
على رسلك أختاه !!!
جزاك الله خيرا وبارك في فلسفتك ،،،
اعلمي وفقك الله أن إحدى النساء كتبت في إحدى المنتديات معاناتها بلغة عامية عنوانها " معاناة عانس " . فأخذتها وكتبتها بطريقتي فهي واقع محض ولا مجال فيها للفلسفة الإغريقية ، وكان الأولى بك أن تعالجي نفسية هذه المرأة التي كلما جاءها زوج رفضته بسبب غرورها واعتدادها بنفسها بدل أن تلقي باللائمة على كاتب الموضوع الذي رقّ لها وأراد إيصال رسالتها إلى بنات جنسها اللاّتي على طريقتها لعلهن يقلعن عن تبجحهن وغرورهن وصلفهنّ . وليس الخبر كالمعاينة ،،، [ ومذهب أريتَ ] مظانّه في كتب الفقه الحنفي !!
وفقك الله أخي أنا طرحت أسئلة منطقية فمن الواجب لمن أراد إقحام نفسه في الرد أن يكون منطقيا كذلك
دعك من تكرار كلة فلسفة وأقنعني بما تقول..
وأما قضية تلك الفتاة الوحيدة فهي حالة خاصة والخاص لا يجعنا نعمم وإنما نعالجه بمفرده دون الوقوع في خطأ التعميم -حفظك الله -
كلمة أخيرة:
تعلم أن تعمل على إلتئام الجروح لا فتحها..
شاكرة لك تقبلك الرأي الآخر وإن كان ممزوجا ببعض الغضب.
دمتم بخير..
آمين..
شاكرة لك هذا الرأي الذي أستطيع أن أقول عنه: فردي وإن سمحتِ لي أختي وغاليتي أن أقول يقوم على غير المنطق..
أخيتي وفقك الله من الواجب علينا حل المشكلة وليس المحاولة بدون قصد إيصالها إلى مرحلة التأزم
أنا تكلمت بواقع ومن منطلق شرعي منطقي فهلا وجدت إجابة تقوم على ماقامت عليه ردودي؟!
جزيتِ خيرا..
سُبْحَانَ منْ فرّقَ بينَ الأفهام ...أسألُكِ أختي أين التّعميم في القصّة ؟ ،،
فأسأل الله ألا تكوني من هذا النّوع من النّساء فتحملك الحميّةُ الجاهليةُ على الانتصار للنّفس وقول الباطل في حالة غضب ، كما أسأله أن يعيذنا وإيّاك والقارئ الكريم من الجدال البزنطي !!!
والصّراخ على قدر الألم
الأخت الفاضلة كلام الأخ واضح وضوحَ الشّمس في رابعة النهار ، نعوذ بالله من الانتصار للنفس
غريبٌ ردُّ بعضهنَّ
فكلام الربيع ناصعٌ
و الله - سبحانه - امتدح الأنبياء بجعْل الأزواج و الذرِّيَّة
و امتنَّ بالسيِّدة عائشة على النبي صلى الله عليه و سلم
و امتنَّ عليها بالنبي صلى الله عليه و سلم
قال تعالى ( الطيِّبات للطيِّبين و الطيِّبون للطيِّبات )
و قال عزَّو جلَّ ( و جعلْنا لهم أزواجًا و ذرِّيَّةً )
و زمن العنوسة زمان شرٍّ و لا بدَّ
إذ لم يمتدح الله إلا بالخير
و لم يمُنَّ إلا بحسنٍ طيِّبٍ
و الحبيب يقول ( حبِّب إليَّ من دنياكم النساءُ و الطِّيبُ )
فالعنوسة شرٌّ للطَّرفين ثابتٌ
حكمًا أصليًّا
فمن أزاحهُ إلا لواقعةِ عينٍ بظروفٍ خاصَّةٍ
و العاقلُ طبيب نفسِهِ
و الحقُّ أعلى فهو أولى
و العلم عند الله تعالى
أخي الطّيّب بارك الله فيك
نسأل الله أن يُعجّل لأخواتنا العوانس برجال ...
يعلمُ الله أختي أمة الوهّاب كنت أنتظرُ ردّك ، وقد جاء في الوقت المناسب بارك الله فيك
كما ( يَجِبُ ) أن تدعوا للرجال ( العوانِسِينَ )؟!! بِنِسَاءٍ . . .
طَيِّبَاتٍ
السلام عليكم
الموضوع من الأهمية بمكان , ونحن ندرس في المساجد , فأحيانا نعرج على التعدد قصد القضاء على العنوسة البائسة من كلا الطرفين , ولكن لما ابتعدنا عن ديننا أصبح التعدد غريب , بل هناك من عده ظلم للمرأة نسال الله السلامة والغنامة
أهلا صاحب المواضيع التي تجلب المشاكل
دخلت لألقي التحية فقط
العزوبة
العنوسة
الزواج
التعددكل واحدة من الكلمات الأربع
هي مشكلة في حد ذاتها
ولا تخلو حالة من الحالات الأربع
من هم وأمل وانتظار
أسأل الله العظيم أن يلهمنا رشدنا
ويبصرنا بعيوبنا
ولنعلم جميعا
أن ثمن دخول الجنة ليس واحدا
من الكلمات الأربع
إن أكرمكم عند الله أتقاكم
أحسن الله إليك يا أديب الأدب