إذا كان حالك كما ذكرت فعليك ( بالمذهب الحنبلي ) فقد ذكر العلامة بكر أبو زيد
- رحمه الله - بأن من مميزاتهم البحث عن الدليل قدر الإستطاعة ( أو عبارة قريبة من ذلك ) ، وللإستزادة : (المدخل المفصل إلى فقه الإمام أحمد بن حنبل) ، له .
إذا كان حالك كما ذكرت فعليك ( بالمذهب الحنبلي ) فقد ذكر العلامة بكر أبو زيد
- رحمه الله - بأن من مميزاتهم البحث عن الدليل قدر الإستطاعة ( أو عبارة قريبة من ذلك ) ، وللإستزادة : (المدخل المفصل إلى فقه الإمام أحمد بن حنبل) ، له .
أكيد مذهبنا ...... أما البقية فهم على الباطل ....؟!
هذا مايقوله الجميع .. أتعلمون .. حتى الرافضة
يقولون هذا ......................... المهم
( وجادلهم بالتي هي أحسن )
( ولاتسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم )
............
وإياك خيراً أختي طالبة الفقه ... زادنا الله وإياك علماً ونفعا
لعلك تجد مبتغاك في الفقه المالكي في هذه الروابط:
موقع الكراسي العلمية ـ مجموعة من العلماء ـ
http://alkarassi.taraweeh.net/
شرح الرسالة للشيخ طاهر آيت علجت من باب الطهارة إلى باب الأضحية:
http://www.archive.org/details/AlRissalah_AitEldjet
و هنا موقع الشيخ الصادق الغرياني:
http://www.tanasuh.com/NEW/index.php
منتدى آخر يشارك فيه بعض الطلبة:
http://www.chatharat.com/vb/index.php
أما كون الفقيه أشعريا أو ما تريديا، فهذا لا يضر من الناحية الفقهية ـ و الله أعلم ـ
جزاك الله خيراً أخي الكريم
يتمنى الواحد طلب العلم من العلماء وطلبة العلم السلفيين ... لكن إذا وجد الطالب العلم فقهاً أو لغةً أو غير ذلك فما عساه يفعل ....
انصح نفسي واخواني بالتثبت في العقيدة ... مع أخذ العلم أينما كان ... لذلك يجب للطالب وضع قاعدة صلبة في عقيدة السلف ....
أكثر الله من علماء العقيدة السلفية في كل فنٍ لنستفيد براحتنا ... آمين
السلام عليكم ورحمة الله
أحسنت أخي أبو هارون. العقية لا مدخل لها في الفقه. أنا شافعية وأخذت عقيدتي من عند ابن تيمية وابن عثيمين والشيخ الفوزان وغيرهم من العلماء السلفية. لكن في أكثر المسائل الفقهية وجدت الدليل والإستنباط الصحيح عند الشافعية.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا على مشاركتك وشكرا للأخ أبو هارون.
والمذهب الشافعي قد اثنى عليه الشيخ الألباني
وهذا كلام قيم له
يسأل الشيخ أبو إسحاق حفظه الله:
إذا سلمنا انه يجوز للطالب أن يأخذ احد المذاهب كدراسة فقط ولا يتعصب له إذا ظهر الدليل ، فأي المذاهب أفضل وأوصل لطالب العلم إلى المراد؟؟
أجاب الشيخ الألباني رحمه الله:
الشافعي وأحمد ، لأنهما اقرب إلى السنة بكثير , أما احمد فلأنه أوسع إطلاعا من كل الأئمة ، وهذه حقيقة يعرفها كل من درس السنة , والشافعي مع انه ملم بقسم كبير من السنة فهو أقوى من الإمام احمد في المعرفة باللغة العربية وآدابها ثم بأصول الفقه وهو أول من وضع كتاب في الأصول وهو الكتاب المعروف باسم الرسالة ،
ولذلك يستعين طالب العلم بفقه هذا وحديث ذاك فيجمع الخيرين من الرجلين وقد ثبت عن الإمام الشافعي رحمه الله وهذا من إنصاف الأئمة وفضلهم وخوفهم من ربهم ( قال يا أحمد أنت أعلم مني بالحديث مني فإذا جاءك الحديث صحيح فأعلمني به سواء كان حجازيا أو شاميا أو مصريا ) لعله دخل بلاد أخرى وفي هذا نكته أو إشارة ناعمة للإمام الشافعي إذا عدم تقليده للإمام مالك إمام دار الهجرة ، مالك كان يقدم الأحاديث الحجازية على كل أحاديث البلاد الأخرى وله وجهة نظر في ذلك على اعتبار انه مقر نخبة الصحابة وكان هناك الرسول عليه الصلاة والسلام بالمدينة واستقر فيها كبار الصحابة ومات من مات منهم فيها كأبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم , لكن معلوم تاريخيا أن كثيرا من الصحابة رحلوا إلى البلاد الأخرى ونقلوا معهم ما كان في صدورهم من علم تلقوه عن النبي صلى الله عليهم وسلم , فلا ينبغي هدر هذا العلم الذي كان في صدورهم لذلك , قال الشافعي أنت اعلم مني بالحديث , لماذا لان الشافعي أقام في مكة ثم رحل إلى مصر فاستفاد في مصر علما جديدا لم يكن عليه من قبل ولذلك صار له مذهبان قديم وحديث , ولمجرد انه انتقل من إقليم إلى أخر اتسعت دائرة معلوماته وصار عنده مذهبين ، فماذا يقول الإنسان بالنسبة للإمام احمد الذي طاف البلاد شرقا وغربا وشمالا وجنوبا في سبيل جمع العلم من العلماء الذين رووه بالأسانيد عن الصحابة الذين كانوا تفرقوا في مختلف البلاد تبع الفتوحات الإسلامية , يا احمد إذا جاءك الحديث صحيحا فاخبرني به أنت اعلم به مني به سواء كان حجازيا أو شاميا أو مصريا ، ولكن من حيث الاستنباط والفهم بالنصوص والآيات الإمام الشافعي بشهادة كل من درس حياته هو اعلم من الإمام احمد (يعني في هذا ).
لذلك ما يدرس الذي يريد أن يدرس مذهبا بالقصد الذي سبق السؤال والجواب عنه ، أن يختار مذهب الإمام الشافعي ومذهب الإمام احمد ونأتي لذلك شيء أخر أن الإمام الشافعي من حيث أتباعه له مزية لا توجد في أتباع الآخرين , أتباعه أكثر واحرص على إتباع قاعدة الأئمة كلهم وهي إذا صح الحديث فهو مذهبي , في الشافعية جماعة كثيرين جدا ظهروا من بين الشافعية لأنهم خالفوا الإمام الشافعي في كثير من المسائل فانك لا تكاد تجد شخصا من العلماء الذين جاءوا بعد من الأحناف أو الموالك خالفوا أئمتهم تباعا منهم لنصهم الذي هو اصل إذا صح الحديث فهو مذهبي. الذي يدرس المذهب الشافعي يستفيد من هذه الدراسات الجيدة التي وقعت من أتباع الإمام الشافعي وهم وضعوا نصب أعينيهم قوله إذا صح الحديث فهو مذهبي ومزية أخرى وجدت في الشافعية من أئمة الحديث أكثر بكثير من أئمة الحديث ، في المذهب الحنفي الذين يشار إليهم بالبنان من الأحناف الذين لديهم علم بالحديث قليلون جدا بينما في الشافعية كثر وتجد في الشافعية كتب تخريج أحاديث المذهب الشافعي ، بينما لا تجد في المذهب الحنفي إلا كتابا واحدا وهو نصب الراية للأحاديث الهداية .
الحقيقة هذه مزايا ترفع من شان المذهب الشافعي وتجعله مقدمة لمن يريد دراسة مذهب من المذاهب الأربعة
والمذهب الحنفي له مزية تعجب أناسا آخرين وهو انه يستعمل الرأي كثيرا , وهذه هي ما تعجب العصريين اليوم الذين يريدون أن يتجاوب الدين مع الطلبات والرغبات التي تختلف مع اختلاف الزمان والمكان , فيعجبون بهذا المذهب أكثر من إعجابهم بالمذاهب الأخرى وبخاصة مذهب الإمام احمد الذي يؤثر السنة على أي شيء أخر .
الشريط رقم 39 من سلسلة الهدى والنور
السلام عليكم
كل الفقهاء بداوا بالمذهب السائد في بلدهم ثم بعد ذلك كل حسب قدراته العلمية و اجتهاده و اخلاصه النية لله تعالى اظنك فهمت فحوى الجواب
والسلام عليكم
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,