بسم الله الرحمن الرحيم
الفروق بين الطبعات في كتاب ( تحفة الأولاد في توحيد رب العباد ج 1 )
البيت رقم 8 :
أَوَّلُّ وَاجِبٍ هُوَ التَّوحِيدُ
وَمَنْ يُحَقِّقْهُ فَهْوَ السَّعِيدُ
في الطبعة الجديدة :
أَوَّلُّ وَاجِبٍ هُوَ التَّوحِيدُ
وَمَنْ يُحَقِّقْهُ هُوَ السَّعِيدُ
البيت رقم 13 :
أَوََّلُهَا التََّوْحِيدُ فِي الْعِبَادَهْ
وَهْوَ أَهَمُّهَا مَعْنَى الشَّهَادَهْ
في الطبعة الجديدة :
أَوََّلُهَا التََّوْحِيدُ فِي الْعِبَادَهْ
وَهْوَ أَهَمُّهَا بِهِ الشَّهَادَهْ
البيت رقم 17 :
وَكُلٌّ مَا يُحِبُّ رَبُّنَا وَيَرْضَى
عِبَادَةٌ إِنَّ سُنَّةً أَوْ فَرْضَا
في الطبعة الجديدة :
وَكُلٌّ مَا يُحِبُّهُ وَيَرْضَى
عِبَادَةٌ إِنَّ سُنَّةً أَوْ فَرْضَا
البيت رقم 25 :
نُثْبِتُ مَعْنَاهُ بِغَيْرِ كَيْفِ
وَغَيْرِ تَعْطِيلِ وَغَيْرِ نَفْيِ
في الطبعة الجديدة :
نُثْبِتُ مَعْنَاهُ بِغَيْرِ كَيْفِ
وَغَيْرِ تَعْطِيلِ وَغَيْرِ نَيْفِ
البيت رقم 28 :
وَكُفْرُهُ فِي الشَّرْعِ كَفَرٌ عَمَلِي
هَلْ جَاحِدٌ كَفَاسِقٍ ذِي كَسَل
في الطبعة الجديدة :
وَكُفْرُهُ كَالْقَتْلِ دُونَ الرِّدَّةِ
رَجِّحْ وَبِالإَِجْمَاع ِ فِي ذِي الْجَحْدَةِ
البيت رقم 31 :
وَالسََّادِسُ الإِيمَانُ بِالْقِيَامَةِ
فَاعْلَمْ فَإِنَّ الْعِلْمَ دَرْبُ الْجَنَّةِ
في الطبعة الجديدة :
وَالسََّادِسُ الإِيمَانُ بِالْقِيَامَهْ
فَاعْلَمْ فَإِنَّ الْعِلْمَ الاِسْتِقَامَهْ
البيت رقم 41 :
وَمَنْ بِقَبْرِ صَالِحٍ تَبَرَّكَا
أَوْ طَافَ حَوْلَهُ يَكُونُ مُشْرِكَا
في الطبعة الجديدة :
وَمَنْ بِقَبْرِ صَالِحٍ تَبَرَّكَا
أَوْ طَافَ حَوْلَهُ يَكُنْ قَدْ أَشْرَكَا
البيت رقم 48 :
وَذَاكَ إِخْبَارٌ مِنَ الْمَصْدُوْقِ
مُحَذِّرًا بِمَنْطِقِ الشَّفِيقِ
في الطبعة الجديدة :
وَذَاكَ إِخْبَارٌ مِنَ الْمَصْدُوْقِ
مُحَذِّرًا بِمَنْطِقِ الشَّفُوقِ
البيت رقم 49 :
حَيْثُ يَقُولٌ تَتَّبِعُنَّ السَّنَنْ
قِيَلَ الْيَهُوْدُ وَالْنَّصَارَى قَالَ مَنْ
في الطبعة الجديدة :
حَيْثُ نَهانا عَنْ تَتَبُِّعِ السَّنَنْ
قِيَلَ الْيَهُوْدُ وَالْنَّصَارَى قَالَ مَنْ
البيت رقم 50 :
وَعَمَلُ الْقَلْبِ هُوَ التَّوَكُّلُ
وَهْوَ عَلَى نَوْعَيْنِ فِيمَا يُنْقَلُ
في الطبعة الجديدة :
وَعَمَلُ الْقَلْبِ هُوَ التَّوَكُّلُ
عَلَى الإِلَهِ الْحَقِّ يَا مَنْ يَعْقِلُ
البيت رقم 51 :
كِلاهُمَا شِرْكٌ فَشِرْكٌ أَصْغَرُ
عَلَى الَّذِي يَعِيْشُ فِيمَا يَقْدِرُ
في الطبعة الجديدة :
وَغَيْرُهُ شِرْكٌ فَشِرْكٌ أَصْغَرُ
عَلَى الَّذِي يَعِيْشُ فِيمَا يَقْدِرُ
البيت رقم 54 :
بِاللَّهِ وَالأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ
وَمِثْلُهُ مَا كَانَ بِالطَّاعَاتِ
في الطبعة الجديدة :
بِاللَّهِ وَالأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ
أَوْ دَعْوَةِ الْحَاضِرِ وَالطَّاعَاتِ
البيت رقم 56 :
وَمَنْ أَطَاعَ السَّادَةَ الْعُلَمَاءَ
فِيْ غَيْرِ مَعْرُوفٍ أَوِ الأُمَرَاءَ
في الطبعة الجديدة :
وَمَنْ أَطَاعَ السَّادَةَ الأَعْلامَا
فِي غَيْرِ مَعْرُوفٍ أَوِ الْحُكَّامَا
البيت رقم 65 :
وَإِنْ تَكُنْ بِالْسِّحْرِ لا تَحِلُّ
فَإِنَّهَا شِرْكٌ يَقُولُ الْكُلُّ
في الطبعة الجديدة :
وَإِنْ تَكُنْ بِالْسِّحْرِ لا تَحِلُّ
فَإِنَّهَا شِرْكٌ فَلا تَضِلُّوا
البيت رقم 72 :
مُرَدِّدًا دُعَاءَهَا يُحَوْقِلُ
وَإِنَّمَا يُذْهِبُهَا التَّوَكُّلُّ
في الطبعة الجديدة :
مُرَدِّدًا دُعَاءَهَا يُهَلِّلُ
وَإِنَّمَا يُذْهِبُهَا التَّوَكُّلُّ
البيت رقم 78 :
وَبًعْدُ فَالشََّفَاعَةُ لَهَا قِسْمَانِ
كِلاهُمَا فِي مُحْكَمِ الْقُرْءَانِ
في الطبعة الجديدة :
ثُمََّ الشََّفَاعَةُ لَهَا قِسْمَانِ
كِلاهُمَا فِي مُحْكَمِ الْقُرْءَانِ
البيت رقم 94 :
وَلا يُقَالُ اغْفِرْ لِي إِنْ أَرَدتَّا
سُبْحَانَهُ وَلْتَعْزِِمِ الْمَسَأَلَتَا
في الطبعة الجديدة :
وَلا يُقَالُ اغْفِرْ لِيَ انْ أَرَدتَّا
سُبْحَانَهُ وَاعْزِِمِْ إِذَاسَأَلْْتَا َ
البيت رقم 95 :
وَلا يُقَالُ عَبْدِي وَأَمَتِي
وَقُلْ فَتَايَ أَوْفَتَاتِي وَاثْبُتِ
في الطبعة الجديدة :
وَلا يُقَالُ عَبُدِي وَأَمَتِي
وَقُلْ فَتَايَ أَوْفَتَاتِي وَاثْبُتِ
البيت رقم 97 :
فَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى مَا يَسَّرَهْ
وَالْلَّهَ أَسْأَلُهُ أَنْ يَنْشُرَهْ
في الطبعة الجديدة :
فَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى مَا يَسَّرَهْ
وَالْلَّهَ أَسْأَل رَّاجِيًا أَنْ يَنْشُرَهْ
وكتبه / محمد بن عيد الشعباني ـ غفر الله له ولوالديه وللمسلمين ـ .