قال تعالى الذين امنوا ولم يلبسوا ايمانهم بظلم(شرك) اولئك لهم الامن(في الاخره) وهم مهتدون (في الدنيا)
البعض يفسر اولئك لهم الامن بالامن في الدنيا وهذا خطا يجب التنبه له
وقد بحثت في تفسير الطبري وابن كثير والبغوي والقرطبي فلم اجد مايشير الى ان المقصود بالامن هو الامن في الدنيا (المقصود بالامن هو الامن من عذاب الله في الاخره )