تقديم المُستَثْنَى على المُستَثْنَى مِنْهُ والمنْسُوب إليه معًا مختلف فيه
لكن السَّمَاع إنَّما ورد مع تصرف العامل في الغالب مثل قول لبيد:
ألا كل شيء ما خلا الله باطل وكل نعيم لا محالة زائل

فأين المستثنى منه والمنسوب إليه والعامل المتصرف؟
بارك الله فيكم ونفع بكم