.
الدعـوة فن
يتعلّمه ويلحق بركبه الكثيرون
لكن ..
قلة قليلة هم من يُتقنونه .


يا هذا ..
المسئولية إحساس وشعور
لم تكن يوما منصبا و قصورا.



هناك بعض الظلال " الثَّقيلة "
ما إن تحضر في ذات المكان
حتى تشعر بالضيق ، ويضيع الإلهام منك !.



هناك فرق بين التدخل والاهتمام
وهناك فرق بين النقد وإرادة الأفضل
وهناك فرق بين تصيد الزلات والنصيحة
وهناك فرق بين العضوية و الانتماء
يفصل بين كل منهم فاصل شفاف
قد تصل نسبة شفافيته إلى 99 % .



السموم ثلاثة أنواع :
سموم الطعام ، وسموم الشراب ، وسموم " الكلام
فإن أردت التخلص من أحدهم ، فكن به رحيما
وتجنب سموم " الكلام " !.



قالوا : " يُسقى الورد بمياه كثيرة
لكنه لا ينسَى طعم الماء الذي أحياه من موات "
وأقول : لا تبخل على من تحب بـ كلمة ود
قد تحييه كلمتك من موات !



نتعلم من القسوة أحيانا
لكنها دوما موجِعَة .



مؤلم ومؤسف ..
أن ينتهي بنا الحلم الجميل على قارعة الجفاء !


أشد أنواع الندم ..
مخالفتك لما تؤمن به " انتصارا لـ نفسك " ساعة قُدرة .




إذا تملكك الحنين ، واستبد بك الشوق
فاستجب لهما ..
علّ قسوة قلب تَذوب !



يكفينا أحيانا أن نقول كلمة " آه "
لنعبّر عن مكنون ألم لو سطَّرناه لملأ عشرات الصفحات.



الرضا
أن يلهج قلبك بـ الحمد و الشكر لله إيمانا و تسليما.




كل الأخطاء قد تهون ..
إلا ذلك الخطأ الذي تلاحقك لعنته !




شعور مرير ذلك الذي يسكنك عند اكتشافك الحقائق بعد فوات الأوان
أسأل ...
أيها أشد مرارة : اكتشافك الحقائق أم استمرارك في الجهل ؟!





في بعض الأحيان لا نستطيع فعل شيء سوى الانتظار
و تعلّم المزيد من الصبر !





الضعيف هو مَن يَدع الآخرين يقودونه كالأعمى
وقد منّ الله عليه بنعمة البصر !




لا تُصدمن ، و لا تلومن أحدا إن كان خلاف ما ظننتَ
بَل لُم نفسك ( أوّلا ) لأنك لم تكن لمّاحاً كيّساً فطِناً !




إذا تباهى الناس بحسن حرصهم ، فتباهى أنتَ بحسن كرمك
لـَ ثقتك بـ الله الرزّاق الشكور.




تشتت الداخل يؤدي إلى فوضى الخارج .




لكل قَدَر حكمة ، و فيه عبرة .. فـ سِر في الأرض و انظر و اعتبر .





عَالِم مُتكبّر ، و جاهل مُكابر .. هما سواء .



الأشياء لا تتغير ، إحساسك بها هو الذي يتبدّل .



إن تجاهلك البعض ، عاملهم بـ القسط و لا تعر تجاهلهم اهتماما
لا تظلم نفسك كما ظلموها هم !



أنت هنا لقول كلمة حق ، أو لسماع كلمة حق ، ولا وقت لغير ذلك !




( المُواجهة / المُصارحة / المُكاشفة ) هي أقصر الطرق بين شخصين متنازعين !




الحُلم أكبر من أن يرتبط بشخص
ليست أنانية ، ولكن كي لا يعرقل المَسير : فَقد أو تجاهل أو قسوة أو خداع أو تثبيط هِمم !




وجه واحد لا يكفي !




التَّجاهل .. المُحاباة .. المُداهنة
كلّها أساليب رخيصـة ، فاربأ بنفسك عنه !




أحيانا .. يكون ضّرر العيش بالأمل أكبر من نفعه !



نحتاج أحيانا إلى خوض التجربة لتستقر بعض المعاني الإيمانية في قلوبنا .



رحب .. عَالَم الأدب
ضيّق .. عَالَم الأديب .



للعزلة فوائد عدّة .. منها : صفاء الفكر ، واستقامة التفكير.



التسلّط : أَوّله بُغض ، وأوسطه تَمرّد ، وعاقبته وحدة .




للقلمِ حضور يَفوق ـ أحيانا ـ حضور صاحبه !




يُغدق عليك البعض هداياهم ويخصونك بالتكريم خوفا من أن تذهب وتتركهم .. فتتأثّر مصالحهم !



لا يُطمَع إلا بأصيلٍ كريم ، فالمورد العذب كثير الورود .




الدَّاهية إن مَلَكَ السُّلطة أصبح طَاغِية !




اقرَأ للأديب ، ناقِشْ المُفكّر ، وتَعلَّّمْ من الفيلسوف .. لكن لا تسعى للتَّعرف عليهم !




في حياة كل منّا شخص / أشخاص بحضورهم يََحضر الفرح.



قليلٌ من الأنانيّة ضروري للنجاح ( الدنيوي ) !




ما أسهل أن نُمارس الدَّعوة .. حبرا على ورق !




ليس الكريم مَن إذا أعطيته أعطاك
وليس الوفي مَن إذا وَصلته وَصَلك .





بعدَ " الأربعين " يبدأ العدّ التنازلي !




سألتني باستنكار : لِمَ ترتدين ألوان الرّبيع في هذا الشتاء البارد ؟
فأجبتها بابتسامة : لكل منّا ربيعه !



للعيون لغة هي .. دوما الأصدق .






تمر على القلب نَفحات فيعيش الربيع رغم اختلاف الفصول !




يَشْبَثُ القلبُ ـ أكثر وأكثر ـ بالمكان وأهله .. ساعة الرحيل !



صاحب القلب السليم ، والنفس الصافية ، هو من يقبل النّصح دون الشعور بالحنق على النّاصح !



لا يحتاج الحقُّ إلى أعوانٍ لأنَّه قويٌ ـ قوي جدا ـ في ذاتِه .






عند الملمَّات تَتَمايزُ الرجال ،وساعة الغضب تَتمايز الأخلاق .




إذا سألتَ أحدَهم سؤالا مُحدّدا ، وأجابكَ جَواباً عَاماً عَائماً - فهو أحَد اثنين : إمّا جَاهل ، أو مُضَلِّل



فإن كان جَاهلا وَجَبَ تَفهيمه وتَعليمَه ، وإن كان مُضَلِلا وَجَبَ نُصحه ومن ثم تَجنبه !




الثَّقةُ الزائدةُ بالنَّفسِ ، وإحسانُ الظَّنِ الدائم بها .. جِسرٌ .. بين عَمى البَصيرَة وتمكّن الغَفلةِ !




( الكيل بمكيالين ) خَرق في السفينة ؛ فإما إصلاح ونجاة ، أو إهمال وهلاك !



فَرق شاسِع بَين من يََبني المكان بعطائِه ، وبِين من يِبني نفسه بعطاء المكان !





هَل هُناك ظُلم أعظم مِن أن يُحاسبك الآخرون على قَدَرٍ قدّره الله عليك ، لا تستطيع دَفعَه أو تَغييره ؟!





أعجبُ مِمَن يصطاد بالماء العكر كيف يأمل بصيد ثمين !



- إنه متملّق
- لكنه يرضي غروري
- ومتسلّق أيضا !
- لا بأس فالمصلحة واحدة





الإنسان كائن مُعقّد ، فقد يحب ويكره ذات الشيء في ذات اللحظة !



سؤال حَيَّرني : لِمَن يَكون الوَفاء ؟ للمكانِ أم لأهلهِ ؟!




لا تضيّع حَقك مَرتين : مَرة عندما سُلِب منك ، ومَرة عندما كبّلك الصمت ولم تُطالب بهِ .



ومضات في الصميم !
من بوابة الخاطرة ، أعجبتني هذه الكلمات البديعة ؛ فنقلتها لكم من هنــــــــــــ!