أريد إعراب هذه الأمثلة: صمت شهرين، مشيتُ خمسين سنة، صمتُ ستا، صام رمضان، كلمته ساعتين ... وجزاكم ربي خيرا
أريد إعراب هذه الأمثلة: صمت شهرين، مشيتُ خمسين سنة، صمتُ ستا، صام رمضان، كلمته ساعتين ... وجزاكم ربي خيرا
أجدد سؤلي
وما حكم هذا التركيب :قسمت البابَ أربعةَ فصول؟ وما إعرابه؟
قسمت فعل ماض ينصب مفعولين والتاء تاء الفاعل ، الباب واربعة مفعول اول ومفعول ثان، فصول مضاف الى اربعة مجرور بكسر ظاهر ..
والجملة مركبة من فعل وثلاثة اسماء كما هو ظاهر..والله اعلم
اخت زهرة تحية طيبة..الاعداد تحتل مرتبة الاسماء في الاعرب فتكون :
صمت شهرين، مشيتُ خمسين سنة، صمتُ ستا، صام رمضان، كلمته ساعتين
شهرين مفعول به او مفعول فيه،خمسين: مفعول به وسنة تمييز: ستا : مفعول به ، رمضان: مفعول به ، ساعتين مفعول فيه ... والله العالم
السلام عليكم
أريد إعراب هذه الأمثلة: صمت شهرين، مشيتُ خمسين سنة، صمتُ ستا، صام رمضان، كلمته ساعتين ... وجزاكم ربي خيرا
الإعراب : صمت فعل وفاعل شهرين :ظرف زمان متعلق بالفعل قبله ونفس الشيئ بالنسبة لخمسين ستا رمضان ساعتين أما سنة فهو تمييز
قسمت البابَ أربعةَ فصول:
هذا التركيب يسمى التقسيم
إعرابه قسمت البابَ :فعل و فاعل ومفعول
أربعة فصول : حال لأنه مؤول بمشتق تقديره مقسما فصلا فصلا وهو مضاف وفصول مضاف إليه
قال ابن مالك في الكافية التي هي أصل الألفية:
كاقسمه أثلاثا وبابا بابا....تعلم المحاسب الحسابا
والله أعلم نرجو التصويب من الإخوى.
صمت شهرين، مشيتُ خمسين سنة، صمتُ ستا، صام رمضان، كلمته ساعتين
شهرين :ظرف
خمسين:ظرف أو نائب عن الظرف
ستا: ظرف أو نائب عن الظرف
رمضان : نائب عن الظرف والتقدير شهر رمضان
ساعتين: نائب عن الظرف والتقدير مدة ساعتين
والله تعالى أعلم
بسم الله الرحمن الرحيم
إعراب (عبد الحكيم علي) و (عادل أحمد موسى) إعراب صحيح ... ولا أدري كيف يستبيح الإنسان غير المتخصص لنفسه أن يفتي بدون علم ... ألا يقول مَن لا يعلم : (لا أعلم) !
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟
صمت شهرين : شهريْن : ظرف زمان منصوب بالياء لأنه مثنى . مشيتُ خمسين سنة : خمسينَ: مفعول به منصوب بالياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم .سنةً : تمييز منصوب وعلامة نصبه الفتحة . صمتُ ستا : ستّاً : مفعول به منصوب ، و علامةنصبه الفتحة . صام رمضان : رمضانَ : ظرف زمان منصوب و علامة نصبه الفتحة . كلمته ساعتين : ساعتين : ظرف زمان منصوب بالياء لأنه مثنى .
حياكم الله أختي الكريمة خديجة .
كنت كتبت رسالة فيها تعليق على مشاركة منكم لكن ما أدري لماذا فشلت عملية الإرسال .
أعيد كتابة الخلاصة .
أعتقد أن إعراب : ( صمت شهر رمضان) ، (صمت ستًّا) ، (صمت رمضان) إعراب واحد ؛ لأن الفعل صام لازم لا ينصب مفعولًا به .
ولو افترضنا جدلًا أنه متعد يكون المعنى في قولنا : (صمت يومًا) أننا صمنا اليوم كله ، وهذا ليس مقصودًا في ظني .
كذلك ( مشيت خمسين سنة) ؛ لأن الفعل (مشى) لازم لا ينصب مفعولًا به فيما أعلم .
ربما في جمل أخرى مثل : أخاف يوم الامتحان .
فـ (يوم) تصلح أن تكون ظرف زمان إذا كنا نخاف من أمور ستحصل في يوم الامتحان ، أما إذا كنا نخاف مجيء اليوم نفسه فيكون الإعراب : (يوم) مفعول به .
هذا أختي الكريمة جهد المقل وردّ المستعجل ، ربما أكون محقًّا فيما كتبت فأفيد ، أو مخطئًا فأستفيد .
وبارك الله فيكم
إعراب : صمت شهرين
هو أن تقول : صُمْتُ شَهْرَيْنِ
ثم بعد ذلك سمّه ما شئت !
إن أحببت أن تطلق عليه : مفعول فيه أو ظرف أو مفعول به فهذا أمر لا يهمني !
وذلك لأنه لا يغيّر في معناه المقصود منه شيئا
وسيبقى اللفظ كما هو ، فلن يقول أحدٌ : صمت شهران
فنصيحتي لجميع طلبة العلم أن يصرفوا أوقاتهم في تدبر القرآن والتفقه في السنة ، وفي تذوق الأدب العربي وفي القراءة في التاريخ والتراجم
أمّا أن يبقوا يعكّون عكّا ، ويجعجعون جعجعة عظيمة لا ترى منها طحيناً !
فهذا ليس من الحكمة في شيء
ومن أراد أن يعرف قيمة الأدب العربي وأهميته فعليه أن يقرأ مقدمة كتاب الكفاف ليوسف الصيداوي أو الفقرة (9) التي بآخر المقدمة وهي بعنوان: "النحو لا يُعلم اللغة"
وكانت هذه الفقرة من أبلغ ما قرأت في هذا الباب وكان لها دور كبير في توجيهي نحو الأدب واشتغالي به منذ أن قرأتها
وهذا رابطها: KFaaF
كيف يتدبر القرآن ويتفقه في السنة ، ويتذوق الأدب العربي .... من لا يعرف العربية وقواعدها، أخي المحترم أقرأت النحو والصرف والبلاغة وفهمت أسرار العربية أم أنت مثل الصيداوي يحكم على النحو وهو لا يعرفه لقد قرأت كتاب الصداوي ولم أجد سوى التهجم على قواعد النحو وعلى الفصحى عموما بعبارات من قبيل العبارات التي تفضلتم بها مثل: يعكّون عكّا ، ويجعجعون جعجعة عظيمة....... ومن يقرأ الكتاب يتضح له جليا أن معرفة الصداوي بالنحو وعلم الحديث هزيلة جدا.
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
أخي الكريم نعم لم أجد في ذلك غير التهجم على النحو بأسلوب غير علمي، وعنوان الكتاب يعبر عن ذلك، إذا كان يعبر عن شيء، فما معنى هذا العنوان: "النحو لا يتعلم" ؟ وهل يوجد علم لا يمكن تعلمه؟
أخي الكريم علم النحو صرح شيده عباقرة من أمثال الخليل وسبيويه والأخفش وأبو علي الفارسي وأبو الفتح وصان اللغة العربية على مدى أربعة عشر قرنا لم يصبها ما أصاب اللغات الأخرى من موت أو فساد، وكان النحو ولا يزال هو الوسلية الوحيدة لتعلم العربية، فلن يهدمه الصيداوي ولا غيره من دعاة العامية بعبارات مثل التحو لا يتعلم وتهجم ومبالغات في صعوبة النحو ونقاط تتابع وعلامات تعجب !!! هذا أسلوب الصداوي في التهجم على النحو، وهو أسلوب أرى تأثركم به من خلال تعليقكم الذي قلتم فيه ما يلي:
إذا كنت تزعم أنك لم تجد في كتاب الصيداوي سوى التهجم !
فلا حاجة لي بالنقاش مع مثلك ، لأني لم أجد مثقال حبة خردل من إنصاف !
وأنا أحوج إلى عمري من أن أضيعه في ذلك !
أخي الكريم إذا لكن لك لا حاجة لك بالنقاش مع أمثال فلم كتبت ما عبارات تهجمية وعلامات تعجب صيداوية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!! أما أنا فمستعد للنقاش معك بأسلوب علمي محترم ولو كان عندي وقت لتتبعت بالرد الموضوعي ما جاء في ذلك الكتاب فقرة فقرة حتى ترى أنه ليس فيه مثال حبة من خردل من موضوعية إذا نظرت بعين الإنصاف
لقد تجاوز الأمر مسألة الإنصاف
يا هذا هل تدري ما تقول ؟ !
واضح وضوح الشمس أنك في خصومة طاحنة مع الصيداوي
وإلا فافترائك هذا مكشوف لأضعف طالب علم قرأ شيئا مما كتب الصيداويُّ
سبحانك هذا بهتان مبين
وعند الله تجتمع الخصوم !
============================== =================
هذه روابط مقالات فيها ترجمة للصيداوي ، لمن لا يعرفه
يوسف الصيداوي- ويكيبيديا
الأستاذ.. يوسف الصيداوي.. نمطٌ لا يُنسى
يوسف الصيداوي: اللغوي المجدِّد
ونشر الأديب الشيخ علي الطنطاوي سنة 1935 مقالا استعار عنوانه من الأستاذ الزيات، قال فيه: "لقد صدق الأستاذ الزيات وبَرَّ، وأصبح النحو علمًا عقيمًا يدرسه الرجل ويشتغل به سنين طويلة، ثم لا يخرج إلى شيء من إقامة اللسان والفهم عن العرب. وإنني لأعرف جماعة من الشيوخ، قرؤوا النحو بضعة عشر عامًا. ووقفوا على مذاهبه وأقواله، وعرفوا غوامضه وخفاياه، وأوَّلوا فيه وعلّلوا، وأثبتوا فيه ودلَّلوا، وناقشوا فيه وجادلوا، وذهبوا في التأويل والتعليل كل مذهب، ثم لا يفهم أحدهم كلمة من كلام العرب، ولا يقيم لسانه في صفحة يقرؤها أو خطبة يلقيها، أو قصة يرويها. ولم يقتصر هذا العجز على طائفة من الشيوخ المعاصرين ومَن قبلهم من العلماء المتأخرين، بل لقد وقع فيه جِلَّة النحويين وأئمَّتهم منذ العهد الأول". [علي الطنطاوي، فِكَر ومباحث /13].
مقتبس من مقال الدكتور محمد مكي الجزائري : يوسف الصيداوي: اللغوي المجدِّد
أخي الكريم أنا لا أتهجم على الصيداوي شخصيا، وإنما أنتاول بالنقد الموضوعي ما سطره في ذلك الكتاب الذي سماه: "النحو لا يتعلم" وملأه بكثير من التهجم على النحو العربي وأئمته بأسلوب أبعد ما يكون عن المنهج العلمي، ويدل على أن معرفة صاحبه ضعيفة بعلم النحو وأسرار اللغة، فهو مجرد كاتب له حظ من الثقافة بعيد عن رسوخ القدم في قضايا اللغة وعلومها، وكل ما في الكتاب ما هو إلا مبالغة في صعوبة النحو وتهجم على قواعده بعبارات إنشائية وعلامات تعجب ونقاط تتابع كمن يكتب قصة أو رواية أو قصيدة شعرية أما التحليل العلمي والبحث الموضوعي فلن تجد مثقال ذرة منهما، إنه يسهب في التجهم على النحو والنحاة، ثم هو في النهاية لا يقدم إلا القواعد التي قررها النحاة واكتشفوها منذ أكثر من ألف سنة، وقدموها بطريقة أوضح وأجمل وأكثر اختصارا مما قدمها هو فأتوا بها نظما ونثرا ومتنا وشرحا....
أخي الكريم أنا لا أعرف الأستاذ الصيداوي ولا أتحدث عنه هو شحصيا، وإنما أتحدث عن ذلك الكتاب الذي وصفت لك حاله
أما أنت فلا أبادلك تلك العبارات من قبيل: "إذا كنت تزعم أنك لم تجد في كتاب الصيداوي سوى التهجم !
فلا حاجة لي بالنقاش مع مثلك ، لأني لم أجد مثقال حبة خردل من إنصاف !
وأنا أحوج إلى عمري من أن أضيعه في ذلك !"
و"يا هذا هل تدري ما تقول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!
واضح وضوح الشمس أنك في خصومة طاحنة مع الصيداوي
وإلا فافترائك هذا مكشوف لأضعف طالب علم قرأ شيئا مما كتب الصيداويُّ
ولكني أقول يا أخي الكريم أولا: انتبه إلى قواعد الإملاء فافترائك تكتب هكذا فافتراؤك
ثانيا: إن هدفي ليس التهجم عليك ولا على الأستاذ الصداوي وفقني الله وإياكم وإنما أكتب دفاعا الفصحى لغة تاقرآن لأن الدعوة إلى إلغاء النحو وقواعده تسهدف تدمير قواعدها التي صانتها على مدى أكثر من ألف سنة في الوقت الذي اندثرت فيه لغات أمم كان حظها من الحضارة من أكثر من العرب بكثير.
أخي الكريم أنا قرأت كتب وإبراهيم مصطفي وأبراهيم أنيس وأنيس فريحة وشوقي ضيف.... وغير ذلك من الكتابات التي تصب في اتجاه واحد وترمي إلى نفس الهدف، وكتبت في الرد عليها مقالا بعنوان " تجديد النحو (دعوة لتيسير العربية أم لتكسير). وقد أكتب منه بعض المتطفات لاحقا أن شاء الله تعالى.