ما قلتُ زوراً حين قلتُ : أحبكم ** ما الحبُّ إلاّ الحبُّ في الرحمنِ !
نفسي تتوقُ إلى اللقاءِ (1)فإنَّه ** يزداد عند لقائكم إيماني .
أعدكم ـ إن شاء الله ـ بكتاباتٍ نافعة ، وبحوثٍ جامعة ..
يتخللها ـ إن شاء الله ـ الفوائد ، والنقول الفرائد ، والملح الزوائد ، والنكت الشوارد .
ارجو أن لا يكون قولي زوراً ، ولا زخرفاً من القول وغروراً !
أسأل الله أن ينفعني بكم ...
فهل من مرحب ؟
محبكم : المُسَيكين
_______________________
(1) أي اللقاء الالكتروني ! وهو نوع مجاز .