بسم الله
أريد إدا تكرمتم بحثاً واسعا وكاملاًومفصلاً ودقيقاً جدا حول هجا الحديث للأهمية البالغة وهل يجوز أصلاً الأخد به أو الإحتجاج بمثله
إلى أهل العلم والفهم والإختصاص والدراية والتخريج ما مدى صحة الحديث القائل
كيف صبحت ىيا حارثة
حيث وجدت من يتخده أصلاً وأساساً ومن يطعةن فيه أكبر وأشد الطعن والفرق بينهما شاسع فما الصواب في هدا الحديث
وهل تناوله أحد بالتخريج والتفصيل والبحث وجمع الطرق والروايات في كتاب أو حتى جزء صغير يا إخوان
وجزاكم الله عنا خيراً