حقيقةً لما خرجت موسوعة شروح الموطأ، قلت حينها في نفسي: لم أخرجوا كتاب القبس لابن العربي وهو مطبوع بتحقي رسالة علمية.
لكن لما بدأت القراءة في كتاب القبس في كلتا طبعتيه- دار الغرب وابن الجوزي- قلت: الحمد لله أن أخرجت دار هجر كتاب القبس، فهناك مواطن متعددة غير مفهومة في طبعة القبس المفردة، وإذا رجعت إلى طبعة دار هجر زال الإشكال تماماً
وأدعوا الإخوة في دار هجر إلى إخراج التمهيد مفردا، والاستذكار كاملاً والقبس مفرداً
وشكر الله لكم