تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: سؤال حول راي الامام الشافعي في حديث الاحاد.ارجو المساعدة

  1. #1

    افتراضي سؤال حول راي الامام الشافعي في حديث الاحاد.ارجو المساعدة

    ماذا قال الامام الشافعي حول احاديث الاحاد هل تفيد العلم ام لا.ارجو ان لا تكون الاجابة على ان خبر الواحد يفيد العمل.و ماذا قال ائمة الشافعية ايضا .ارجو ان تكون الاجابة مرفقة مع المصادر من كتب المذهب الشافعي لا اكثر و شكرا(ابتسامة)
    نحن قوم لا توسط بيننا لنا الصدر دون العالمين او القبر

  2. #2

    افتراضي رد: سؤال حول راي الامام الشافعي في حديث الاحاد.ارجو المساعدة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اين التفاعل يا اخوة
    نحن قوم لا توسط بيننا لنا الصدر دون العالمين او القبر

  3. #3

    افتراضي رد: سؤال حول راي الامام الشافعي في حديث الاحاد.ارجو المساعدة

    وينكم
    نحن قوم لا توسط بيننا لنا الصدر دون العالمين او القبر

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    المشاركات
    296

    افتراضي رد: سؤال حول راي الامام الشافعي في حديث الاحاد.ارجو المساعدة

    أخي لا يحتاج هذا الأمر إلى بحث أقوال ، يقول الله تعالى ((وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا))
    ولا يرد كلام الرسول صلى الله عليه وسلم بحجة أنه آحاد إلا المبتدعة الذين يحادون الله ورسوله ، لأنهم أرادوا رد السنة.
    ابحث عما ينفعك بارك الله لنا ولك

  5. #5

    افتراضي رد: سؤال حول راي الامام الشافعي في حديث الاحاد.ارجو المساعدة

    يبدو ان الاخ لم يقرأ سؤالي جيدا طلبت نقلا لاقوال العلماء لا اراءكم.ان وجد فساعدوني و ان لم يوجد فابلغوني و شكرا لكم
    نحن قوم لا توسط بيننا لنا الصدر دون العالمين او القبر

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    المشاركات
    296

    افتراضي رد: سؤال حول راي الامام الشافعي في حديث الاحاد.ارجو المساعدة

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الكريم الزيتوني مشاهدة المشاركة
    يبدو ان الاخ لم يقرأ سؤالي جيدا طلبت نقلا لاقوال العلماء لا اراءكم
    لم أنقل قولي ، إنما ذكرت آية ، أعيد الإجابة بصيغة أخرى
    يقول الله تعالى ((وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا)) ، لم يفرق الله عز وجل ، وأمرنا سبحانه بالاتباع فقط.
    والإمام الشافعي يقول: إذا صح الحديث فهو مذهبي


    لم يقل إذا كان يفيد العلم اليقيني ورواه عشرة عن عشرة في كل الطبقات فهو مذهبي

    وبهذا يصبح عدد الرواه مليون


    فعليك أن تنشغل بما ينفعك وتترك البحث عن الأقوال البدعية

  7. #7

    افتراضي رد: سؤال حول راي الامام الشافعي في حديث الاحاد.ارجو المساعدة

    سبحان الله هكذا تردون على من طلب الاعانة لا حول و لا قوة الا بالله.اما ان تجبني على سؤالي او اتركني في حال سبيلي مالي و للمبتدعة
    نحن قوم لا توسط بيننا لنا الصدر دون العالمين او القبر

  8. #8

    افتراضي رد: سؤال حول راي الامام الشافعي في حديث الاحاد.ارجو المساعدة

    للرفع
    نحن قوم لا توسط بيننا لنا الصدر دون العالمين او القبر

  9. #9

    Lightbulb رد: سؤال حول راي الامام الشافعي في حديث الاحاد.ارجو المساعدة

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :
    فإن الشافعي رحمه الله قد أثبت العمل بخبر الواحد ، وقد أطال النفس في بيان ذلك ، والاستدلال له في كتاب الماتع الذي لا نظير له (الرسالة) فبدأ من (ص369) باب خبر الواحد ، إلي (ص470)
    ووضع عنوانا أسماه (الحجة في تثبيت خبر الواحد)
    والكتاب بتحقيق العلامة أحمد شاكر ، وأعتذر عن عدم ذكر اسم الطبعة ، فالنسخة التي عندي يبدو انها مصورة ، وليس عليها اسم الدار التي طبعتها ، إلا أن الكتاب مطبوع بطبعات عديدة ومتوفرة ولله الحمد.
    وأنقل لك قطعة منه :
    قال "الشافعي: "فإن قال قائل: اذكر الحجة في تثبيت خبر الواحد بنصِّ خبر أو دلالةٍ فيه أو إجماعٍ.
    فقلت له أخبرنا سفيان عن عبد الملك بن عمير عن عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود عن أبيه أن النبي قال: "نضَّر الله عبداً سمع مقالتي فحفظها ووعاها وأداها، فرُبَّ حاملِ فقهٍ غيرِ فقيه ورُبَّ حامل فقه إلى من هو أفقه منه. ثلاثٌ لا يَُغِلُّ عليهن قلبُ مسلم: إخلاصُ العمل لله، والنصيحةُ للمسلمين، ولزوم، جماعتهم، فإنّ دعوتهم تحيط من روائهم".
    فلما نَدَب رسول الله إلى استماع مقالته وحفظِها وأدائها امرأً يؤديها، والامْرُءُ واحدٌ: دلَّ على أنه لا يأمر أن يُؤدَّى عنه إلا ما تقوم به الحجة على من أدى إليه؛ لأنه إنما يُؤدَّى عنه حلال وحرام يُجتَنَب، وحدٌّ يُقام، ومالٌ يؤخذ ويعطى، ونصيحة في دينٍ ودنيا.
    ودل على أنه قد َححمل الفقهَ غيرُ فقيه، يكون له حافظاً، ولا يكون فيه فقيهاً.
    وأمْرُ رسول الله بلزوم جماعة المسلمين مما يُحتج به في أن إجماع المسلمين - إن شاء الله - لازمٌ.
    أخبرنا سفيان قال أخبرني سالم أبو النضر أنه سمع عبيد الله بن أبي رافع يخبر عن أبيه قال: قال النبي: "لا أُلفِيَنَّ أحدكم متّكئاً على أريكته، يأتيه الأمر من أمري، مما نهيت عنه أو أمرت به، فيقول: لا ندري، ما وجدنا في كتاب الله اتبعناه"
    قال ابن عيينة: وأخبرني محمد بن المنكدر عن النبي بمثله مرسلاً.
    وفي هذا تثبيتُ الخبر عن رسول الله وإعلامُهم أنه لازم لهم، وإن لم يجدوا له نصَّ حكمٍ في كتاب الله، وهو موضوع في غير هذا الموضع.
    أخبرنا مالك عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار: أن رجلاً قبَّل امرأته وهو صائم، فَوَجَد من ذلك وجْداً شديداً، فأرسل امرأته تسأل عن ذلك، فدخلت على أم سلمة أمِّ المؤمنين، فأخبرتها، فقالت أم سلمة: إن رسول الله يقبِّل وهو صائم. فرجعت المرأة إلى زوجها فأخبرته، فزاده ذلك شراً، وقال: لسنا مثلَ رسول الله، يُحِل الله لرسوله ما شاء. فرجعت المرأة إلى أم سلمة فوجدت رسول الله عندها، فقال رسول الله: ما بال هذه المرأة؟ فأخبرته أم سلمة، فقال: ألا أخبرتيها أني أفعل ذلك؟ فقالت أم سلمة: قد أخبرتها فذهبت إلى زوجها فأخبرتْه فزاده ذلك شراً، وقال: لسنامثل رسول الله، يُحل الله لرسوله ما شاء. فغضب رسول الله ثم قال:
    والله إني لأتقاكم لله، ولأعلمكم بحدوده"
    وقد سمعت من يصل هذا الحديث، ولا يحضرني ذِكر مَن وصله.
    قال "الشافعي: "في ذكر قول النبي صلى الله عليه: " ألَّا أخبرتيها أني أفعل ذلك" دلالةٌ على أن خبر أم سلمة عنه مما يجوز قبوله؛ لأنه لا يأمرها بأن تخبر عن النبي إلا وفي خبرها ما تكون الحجةُ لمن أخبرتْه.
    وهكذا خبرُ امرأته إن كانت من أهل الصدق عنده.
    أخبرنا مالك عن عبد الله بن دينار عن ابن عمر قال: "بينما الناس بقُباءٍَ في صلاة الصبح إذ أتاهم آت، فقال: إن رسول الله قد أُنزل عليه قُرَآن وقد أُمر أن يستقبل القبلة فاستقبَِلوها وكانت وجوههم إلى الشأْم فاستداروا إلى الكعبة"
    وأهلُ قباءٍَ أهلُ سابقة من الأنصار وفقه، وقد كانوا على قبلةٍ فرض الله عليهم استقبالها. ولم يكن لهم أن يَدَعوا فرض الله في القبلة إلا بما تقوم عليهم الحجة، ولم يلقوا رسول الله، ولم يسمعوا ما أنزل الله عليه في تحويل القبلة، فيكونون مستقبلين بكتاب الله وسنة نبيه سماعاً من رسول الله ولا بخبر عامّةٍ، وانتقلوا بخبر واحد، إذا كان عندهم من أهل الصدق: عن فرضٍ كان عليهم، فتركوه إلى ما أخبرهم عن النبي أنه أَحدث عليهم من تحويل القبلة.
    ولم يكونوا ليفعلوه - إن شاء الله - بخبر إلا عن علم بأن الحجة تثبُت بمثله، إذا كان من أهل الصدق.
    ولا ليُحدثوا أيضاً مثل هذا العظيم في دينهم إلا عن علم بأن لهم إحداثَه.
    ولا يدعون أن يخبروا رسول الله بما صنعوا منه.
    ولو كان ما قَبلوا من خبر الواحد عن رسول الله في تحويل القبلة، وهو فرض: مما يجوز لهم، لقال لهم - إن شاء الله - رسول الله: قد كنتم على قبلةٍ، ولم يكن لكم تركها إلا بعد علم تقوم عليكم به حجة من سماعكم مني، أو خبرِ عامةٍ أو أكثرَ من خبر واحد عني.
    أخبرنا مالك عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة عن أنس بن مالك قال: كنت أسقي أبا طلحة وأبا عبيدة بن الجرَّاح وأُبيَّ بن كعب شراباً من فضيخٍ وتمرٍ، فجاءهم آت فقال: إن الخمر قد حُرِّمت. فقال أبو طلحة: قم يا أنس إلى هذه الجِرار فاكسرها، فقمت إلى مِهْراسٍ لنا، فضربتُها بأسفلِه حتى تكسَّرت".
    وهؤلاء في العلم والمكان من النبي وتَقَدُّمِ صحبته بالموضع الذي لا يُنكِره عالم.
    وقد كان الشراب عندهم حلالاً يشربونه، فجاءهم آت وأخبرهم بتحريم الخمر، فأمر أبو طلحة - وهو مالك الجرار - بكسر الجرار، ولم يقل هو، ولاهم، ولا واحد منهم: نحن على تحليلها حتى نلقى رسول الله مع قربه منا أو يأتينا خبر عامَّة.
    وذلك أنهم لا يُهرِيقون حلالاً، إهراقُه سَرَفٌ، وليسوا من أهله.
    والحال في أنهم لا يدَعون إخبار رسول الله ما فعلوا، ولا يَدَع - لو كان قبِلوا من خبر الواحد ليس لهم -: أن ينهاهم عن قبوله.
    وأمر رسول الله أنيساً أن يغدو على امرأة رجل ذكر أنها زَنَت، فإن اعترفت فارجمها، فاعترفت فرجمها.
    وأخبرنا بذلك مالك وسفيان عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن أبي هريرة وزيد بن خالد وساقا عن النبي. وزاد سفيان مع أبي هريرة وزيد بن خالد: شِبْلاً.
    أخبرنا عبد العزيز عن ابن الهاد عن عبد الله بن أبي سلمة عن عمرو بن سليم الزُّرَقي عن أمه قالت: "بينما نحن بمنى إذا علي بن أبي طالب على جملٍ يقول: إن رسول الله يقول: إن هذه أيامُ طعام وشراب، فلا يصومنَّ أحد، فاتبع الناسَ وهو على جمله يصرخ فيهم بذلك.
    ورسول الله لا يبعث بنهيه واحداً صادقاً إلا لزم خبرُه عن النبي، بصدقه عن المنهيين عن ما أخبرهم أن النبي نهى عنه.
    ومع رسول الله الحاجُّ، وقد كان قادراً على أن يبعث إليهم فيشافهَهُم، أو يبعث إليهم عدداً، فبعث واحداً يعرفونه بالصدق.
    وهو لا يبعث بأمره إلا والحجة للمبعوث إليهم وعليهم قائمةٌ بقبول خبره عن رسول الله.

  10. #10

    افتراضي رد: سؤال حول راي الامام الشافعي في حديث الاحاد.ارجو المساعدة

    وللشافعي ايصا بحث نفيس حول حجية الحديث الاحاد في كتابه جماع العلم

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •