السلام عليكم ورحمة اللهورد في طبقات الزّبيديّ: قال الأخفش:(لمّا دخلتُ بغداد أتاني هشام الضّرير فسألني عن مسائل عملها وفرّع فروعها. فلمّا رأيتُ أنّ اعتماده واعتماد غيره من الكوفيّين على المسائل عملتُ كتاب المسائل الكبير، فلم يعرفوا أكثر ما ورد فيه)
سؤالي: ما المقصود بأنَّ اعتماد الكوفيّين على المسائل؟ هل هي طريقتهم في عرض النّحو العربي؟ وإن كانت طريقة فما هيئتها؟