بارك الله فيك يا أخ
أسامة.
بارك الله فيك يا أخ
أسامة.
لا بأس يا أخ أسامة
وشكرا لكم جميعا على المرور
والهدف أن تسقط نظرية طه حسين الفرعونية، وقد سقطت والحمدلله، بعلم لا بتعصب
ولعل أحدا يقرأ في الموضوع شيئا جديدا لا يعرفه
وأراك حملتني قولي ونقلي، ولا بأس
وأنصح بقراءة كتاب د. علي خشيم (فرعون العربي)
موضوع جميل, بوركتم.
موضوع مهم وشيق استفدت منه كثيرا بغض النظر عن ان مصر يمنية ام غير ذلك
والاهم ان نفرح بكوننا مسلمين موحدين ( امة واحدة ) اساله الثبات لي ولكم على دينه
الفاضل/ باحث لغوي - بارك الله فيك، واعلم أني أحبك في الله. جمعنا الله على ما يحبه ويرضاه.
وجزاكم الله خيرًا أيها الفضلاء القارئ المليجي - حطام - الحضرمية، نفع الله بكم.
اسمحوا لى التدخل ببعض التعليقات المتواضعة
أخى أسامة بالرغم من كونى أؤيد العديد مما تقول , إلا أنى أذكر لك :
أنه كما هو معروف
و كما ورد بكلام كثير من العلماء
و كما بالرسالة المستطرفة للكتاني : فإن العلماء المتقنون لا يعتدون بتصحيح
الترمذي و الحاكم
فهما متساهلان فى التصحيح كما هو معروف
و كذلك أكثر المعاصرين و من سبقهم من المتأخرين
و الحديث عن تلك النقطة يطول بشدة و لكن يمكنك ببعض البحث بالشبكة
أن تجد الكتب و المقالات التى تؤكد كل ما سبق
للأسف هذا منهج خاطئ للرواة و المحدثين القدامى
أيَسُرُهم أن يُكَذَّب النبي بسبب كلام قد تساهلوا فى نسبته إليه
وقد يظهر عدم صحة هذا الكلام ؟! ...
كما ببعض الأحاديث الضعيفة أو المعللة
( خفية العلة ربما بسبب التساهل فى روايتها )
التى تتكلم عن أمور تاريخية غير صحيحة
ظهرت فيما بعد عدم دقتها التاريخية !!!!
فما أسوء هذا التساهل لمن يريد التحقيق و التدقيق
و كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ما يسمع
لذا وجب التحقق فى النقل و الرواية و عدم التساهل حتى فى
رواية التاريخ و غيره مما ليس من صلب العقيدة او الشريعة
أخى الكريم أسامةللغة الهيروغلوفية لغة ميتة بالكلية،
فلا يمكن الاستناد إلى ما قد مات واندثر،
وأما حجر رشيد والذي رمز بأنه فك اللغة الهيروغلوفية
فإنه محل نقد، وأهل العلم بهذا لهم كلامهم حوله،
وليس تخصصي، ولكن هناك أخذ ورد عليه عند أصحاب التخصص
أين يمكن الإطلاع على هذا النقد و الخلاف حوله ؟
السلام عليكم يا أهل مصر
هل سمعتم أم قرأتم أن قوماً من الفراعنة كانوا عرباً من العرب البائدة ؟ يسمون العمالقة , من أبناء عمالق
ومنهم فرعون موسى ويسمى : الوليد بن مصعب
وزوجته وهي : آسية بنت مزاحم
العرب البائدة أي المنقرضة : كعاد ، وثمود ، وجرهم وغيرها
بارك الله فيك أخانا "الإسلامي".
أولا بالنسبة لي.. فإني لا أضع الترمذي والحاكم في تصنيف واحد، بل كل واحد منهما على حدى.
وأما بالنسبة لتحسين الإمام الترمذي لهذا الحديث، فإنه قد حسنه بما ترجح عنده، وقد لا يترجح عندنا.
فهناك من ضعف الحديث، والتضعيف لوجود راو يخشى من تدليسه. والحديث خرجه الإمام أحمد أيضا. ولا يوجد به نكارة.
والعمل بالحديث الضعيف ليس معناه العمل بالموضوع والمكذوب والمختلق. فالضعف على درجات. فإن كان الحديث ضعيف جدًا فإنه لا يعمل به.. وما دون ذلك من باب أولى.
وهذا أمر معروف في مناهج الأئمة.
وأما الكلام حول حجر رشيد، فأهل مكة أدرى بشعابها.. ولست من المهتمين به، فيمكنك الرجوع إلى أصحاب التخصص ولن تعدم الفائدة.
ـــ
أخانا الكريم رضا.. بارك الله فيك.
في الإسرائيليات الكثير من القصص حول العمالقة والقصص الملفقة المزعومة.
والأصل عندنا أن آدم -عليه السلام- كان طوله 60 ذراعا، والخلق في نقص، في الأعمار والأجساد.
وعلى كلٍ: تلك أمة قد خلت.
وفيك بارك أخي الكريم، وأحبك الذي أحببتني له
وسأغض الطرف عن تقليلك من شأن الموضوع، فضلا عن دعوتك لحذفه
واليوم فقط عرفتُ شيئا جديدا
فأدعوك والمارة لقراءة كتاب (تاريخ الشرق القديم) للدكتور أحمد فخري
وهو مصري مثلك، وأستاذ في الآثار المصرية واليمنية
وهو صاحب هذه النظرية، وهو يقول إن بلاد (بونت) - التي ينحدر منها المصريون القدامى - هي اليمن
وكنت أظن أنه اكتشاف، فإذا أنا مسبوق إليه
وشي آخر، وهو كتاب (جغرافية التوراة في جزيرة الفراعنة) لأحمد عيد - وهو مصري أيضا -
وكتابه - كما قرأت - موثق بالنقوش، وهو منشور في مصر 1996
وقد توصل إلى أن أصل الفراعنة من العماليق، أما أنا فسأسعى للحصول عليه إن شاء الله
ومرة أخرى العماليق من اليمن وهم بقايا عاد وثمود اليمنيتان، قال تعالى
{وَاذْكُرْ أَخَا عَادٍ إِذْ أَنذَرَ قَوْمَهُ بِالْأَحْقَافِ }الأحقاف21 وقد قال المفسرون إنها واد باليمن
وهي - إلى اليوم - في حضرموت، وبها تسمت جامعة هناك
وأرجو من كل من مر هنا فقط أن يكتب في جوجل (أصل الفراعنة من اليمن)
وسيرى العجب، كما رأيت أنا
سامحهم الله على هذا التساهل
حتى العمل بالرواية التى ليست شديدة الضعف
قد يؤدى إلى تكذيبه
فهو لم يثبت عنه بشكل قاطع قول أو فعل ما
فإذا ظهر عدم دقة المعلومة الواردة بتلك الرواية فإلى من سينسب الجهل أو الكذب ؟!
يا أخى الفاضل هذا النهج شديد الخطورة لأنه سيفتح الطريق
أمام أعداء الإسلام و غيرهم .. إما للطعن فى النبي أو فى السنة و صحتها
هذا إن لم يكونوا قد إستغلوه من قبل !!
التساهل لا يأتى بخير أبداً .... و بارك الله فيك
بارك الله فيكم
استفت من عرضكم القيم، جزاكم الله خيرا
أعجبتني كلمتك الأخيرة...بحبك يا مصر
دمت.
الأخ الإسلامي.
أخشى أنك تتحرَّج مما لا حرج فيه.
كما سبق لك في التعليق على أمر القراءات هنا
لعلك بحاجة أكثر إلى توسيع دائرة معارفك .... وتلك نصيحة من أخ محب.