تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


صفحة 48 من 69 الأولىالأولى ... 383940414243444546474849505152535455565758 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 941 إلى 960 من 1368

الموضوع: جامع التصاحيف لكتب السنة..الشيخ يحيى الخليل_حفظه الله_

  1. #941

    افتراضي - السنن الكبرى/ ط الرسالة:

    - السنن الكبرى/ ط الرسالة:
    3439- أَخبَرنا سَرِيعُ بْنُ عَبدِ اللهِ الوَاسِطِيُّ، وَكَانَ خَصِيًّا (1)، قَالَ: أَخبَرنا إِسحَاقُ بْنُ يُوسُفَ الأَزْرَقُ، عَن شَرِيكٍ، عَن عَاصِمٍ، عَن أَبي وَائِلٍ، عَن عَبدِ اللهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلم: أَوَّلُ مَا يُحَاسَبُ بِهِ العَبدُ الصَّلاةُ، وَأَوَّلُ مَا يُقْضَى بَيْنَ النَّاسِ فِي الدِّمَاءِ.
    _حاشية__________
    (1) تصحف في طبعة الرسالة، إلى: "حِمْصِيًّا"، وهو على الصواب في طبعة التأصيل، و"تحفة الأشراف" (9275)، و"المجتبى" طبعة التأصيل (4027).

  2. #942

    افتراضي - السنن الكبرى/ ط دار التأصيل:

    السنن الكبرى/ طبعة التأصيل:
    3769- أَخبَرنا مُحَمدُ بنُ المُثَنَّى، عَن عَبدِ الرَّحْمَنِ، قَالَ: حَدثنا عِمْرَانُ القَطَّانُ، عَن قَتَادَةَ، عَن أَبي مِجْلَزٍ، عَن جُنْدُبِ بْنِ عَبدِ اللهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلم: مَنْ قُتِلَ تَحْتَ رَايَةٍ عِمِّيَّةٍ يُقَاتِلُ عَصَبَةً وَيَغْضَبُ لِعَصَبَةٍ، فَقِتْلَةٌ (1) جَاهِلِيَّةٌ.
    قَالَ أَبو عَبدِ الرَّحْمَنِ: عِمْرَانُ القَطَّانُ لَيْسَ بِالقَوِيِّ.
    _حاشية__________
    (1) تصحف في طبعة التأصيل إلى: "فَقَتْلُهُ" هكذا ضبطوها، وهو على الصواب في طبعة الرسالة.

  3. #943

    افتراضي - جامع المسانيد والسنن:

    - جامع المسانيد والسنن:
    واعذروني أيها الإخوة فقد طبع جامع المسانيد والسنن طبعتين، من أسوأ ما خرج من طبعات لكتب الحديث، وقد آليتُ على نفسي من البداية أن لا أذكر في مثل هذه الكتب والطبعات أي تصحيف أو تحريف، لكي لا يظن أحد أن هذا كل ما وقع فيها، لأنها هي أُم ووالد وأقارب التصحيف والتحريف، وانظروا هذا المثال:
    - جامع المسانيد والسنن 13/107:
    10151- قال الطبراني: حَدَّثنا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الدَّبَرِيُّ (1)، حَدَّثنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ سُلَيْمَانَ، عَنْ أَبَانَ، عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ، عَن أَبي أُمَامَةَ مرفوعًا؛ مَنْ شَابَ شَيْبَةً فِي الإِسلام، كَانَتْ لَهُ نُورًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَمَنْ رَمَى بِسَهْمٍ فِي سَبِيلِ اللهِ أَخْطَأَ، أَوْ أَصَابَ، كَانَ لَهُ مِثل رَقَبَةٍ مِنْ وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ.
    _حاشية__________
    (1) قوله: "حدثنا إسحاق بن إبراهيم الدبري" سقط من الطبعتين، تحقيق القلعجي والدهيش (10952)، وأثبته عن "المعجم الكبير" للطبراني (7556).
    - والطبراني يستحيل أن يقول: حدثنا عبد الرزاق.

  4. #944

    افتراضي - المجتبى للنسائي/ طبعة التأصيل:

    - المجتبى للنسائي/ طبعة التأصيل:
    5232- أَخبَرَنا أَحمَدُ بنُ عَمرِو بنِ السَّرحِ، قَالَ: أَخبرنا ابنُ وَهبٍ، قَالَ: أَخبَرَنِي عَمرُو بنُ الحَارِثِ، عَن بَكرِ بنِ سَوَادَةَ، أَنَّ أَبَا النَّجِيبِ (1) حَدَّثَهُ، أَنَّ أَبَا سَعيدٍ الخُدرِيَّ حَدَّثَهُ، أَنَّ رَجُلاً قَدِمَ مِن نَجرَانَ إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم وَعَلَيهِ خَاتَمٌ مِن ذَهَبٍ، فَأَعرَضَ عَنهُ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم وَقَالَ: إِنَّكَ جِئتَنِي وَفِي يَدِكَ جَمرَةٌ مِن نَارٍ.
    _حاشية__________
    (1) تحرف في طبعتي التجارية، والتأصيل إِلى: "أَن أَبا البَختَري"، وهو على الصواب في "السنن الكبرى" طبعة الرسالة (9435)، وطبعة التأصيل (9632)، و"تحفة الأشراف" (4439).
    - وانظر إلى عجائب التحقيق؛ فقد كتب محققو طبعة التأصيل، أنه ورد في ثلاث من النسخ الخطية، وعلى حاشية نسخة رابعة، "أن أبا النجيب" قالوا: وهو الموافق لما في "التحفة" (4439)، و"الكبرى" (9632)، بل ذكروا أنه كُتب في حاشية نسخة خامسة: "قوله: أن أبا البختري كذا في نسخ "المجتبى"، وفي "الكبرى": "أن أبا النجيب" وهو الذي أورده المِزِّي في ترجمته، لا في ترجمة أبي البختري. ا.هـ.
    - فكان عليهم، وأسأل الله أن يتعلموا مما حدث، أن يثبتوا الصواب في أصل الكتاب: "أن أبا النجيب"، وعندهم ثلاث نسخ خطية، وإشارة على نسختين، و"السنن الكبرى"، وقبل ذلك كله: "تحفة الأشراف"، ثم لهم أن يكتبوا في الحاشية ما يريدون، بدلا من تشتيت أفكار الناس الذين سيجدون النسائي في الكبرى، يختلف عن النسائي في المجتبى، والإسناد واحد.

  5. #945

    افتراضي - موسوعة أقوال يحيى بن معين:

    - موسوعة أقوال يحيى بن معين 1/201
    والمسؤول عن أي خطأ فيها هو محمود خليل
    - وقال الدَّارِمي: قلتُ ليَحيَى بن مَعين: أُسَامة بن زَيد الصَّغير، أَعني ابن أَسلم؟ فقال: ضَعيفٌ. (129 و530).
    _حاشية__________
    (1) تحرف في المطبوع إِلى: "قلت يحيى" سقطت اللام فتغير المعنى.

  6. #946
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    326

    افتراضي رد: جامع التصاحيف لكتب السنة..الشيخ يحيى الخليل_حفظه الله_

    مسند إسحاق بن راهويه (3/ 647)
    1234 - أخبرنا مخلد بن يزيد الجزري، (عن ابن جريج) نا عمرو بن مسلم، عن طاوس، عن عائشة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «الله ورسوله مولى من لا مولى له والخال وارث من لا وارث له»
    _حاشية__________
    (1) قوله: "عن ابن جريج" سقط من المطبوع، وأثبته من مستدرك الحاكم (4/ 344) حيث أخرجه من طريق ابن راهويه
    قال: أخبرنا أبو عبد الله الشيباني، وأبو يحيى السمرقندي، قالا: حدثنا محمد بن نصر الإمام، حدثنا إسحاق بن إبراهيم، أنبأ مخلد بن زيد الجزري، عن ابن جريج، عن عمرو بن مسلم، عن طاوس، عن عائشة رضي الله عنها، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: الله ورسوله مولى من لا مولى له والخال وارث من لا وارث له
    وانظر: "إتحاف المهرة" لابن حجر (16/ 1120)

    ورواية ابن مخلد أخرجها النسائي في "السنن الكبرى" (6/ 115) قال:
    أخبرنا عبد الحميد بن محمد الحراني، قال: حدثنا مخلد، قال: حدثنا ابن جريج، عن عمرو بن مسلم، عن طاوس، عن عائشة، أنها قالت: «الله ورسوله مولى من لا مولى له، والخال وارث من لا وارث له»

  7. #947
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    326

    افتراضي رد: جامع التصاحيف لكتب السنة..الشيخ يحيى الخليل_حفظه الله_

    شرح مشكل الآثار (7/ 171)
    2749 - ما قد حدثنا إبراهيم بن مرزوق قال: حدثنا وهب بن جرير،
    وما قد حدثنا ابن أبي مسرة قال: حدثنا بدل بن المحبر
    قالا: حدثنا شعبة، عن بديل بن ميسرة، عن علي بن أبي طلحة، عن راشد بن سعد، عن أبي عامر، عن المقدام الكندي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " من ترك كلا فإلينا أو إلى الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم، ومن ترك مالا فلورثته وأنا وارث من لا وارث له أرث ماله وأعقل عنه والخال وارث من لا وارث له يرث ماله ويعقل عنه "
    _حاشية__________
    (1) قوله: "ابن أبي مسرة" في المطبوع من :شرح مشكل الآثار": "ابن أبي مغيرة"، وفي المطبوع من :شرح معاني الآثار" (4/ 397): "ابن أبي ميسرة"
    والصواب: ابن أبي مسرة، وهو أبو يحيى عبد الله بن أحمد ابن أبي مسرة المكي
    وانظر: "نخب الأفكار في تنقيح مباني الأخبار شرح معاني الآثار " للبدر العيني 16/257

  8. #948

    افتراضي - المجتبى للنسائي/ طبعة التأصيل:

    شكرا للأخ يحيى أبي عمر، وأتمنى أن أرى في يوم من الأيام عشرة من الشباب، كل واحد منهم له موضوع مستقل، لإصلاح ما تحرف وما تصحف وما سقط وما أضيف، في كتب العلم، عندها ستحترم دور النشر ما تقدمه للناس، على الأقل خوفا من الفضيحة، تدريبا لهم على الخوف من مالك يوم الدين:
    المجتبى - التأصيل - (3 / 151)
    57 - بَابُ كَيْفَ السَّلاَمُ عَلَى اليَمينِ؟.
    1335 - أَخبَرَنا مُحَمد بْنُ المُثَنَّى، قال: حَدثنا مُعَاذُ بْنُ مُعَاذٍ، قال: حَدثنا زُهَيْرٌ، عَن أَبِي إِسحَاقَ، عَن عَبدِ الرَّحمَنِ بْنِ الأَسْوَدِ، عَنِ الأَسْوَدِ، وَعَلْقَمَةَ (1)، عَن عَبدِ اللهِ قَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم يُكَبِّرُ فِي كُلِّ خَفْضٍ وَرَفْعٍ، وَقِيَامٍ وَقُعُودٍ، وَيُسَلِّمُ عَن يَمينِهِ، وَعَنْ شِمَالِهِ: السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ، السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ، حَتَّى يُرَى بَيَاضُ خَدِّهِ، وَرَأَيْتُ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا يَفْعَلاَنِ ذَلِكَ.
    _حاشية__________
    (1) تصحف في طبعة التأصيل إلى: "الأسود علقمة"، بحذف واو الإضافة بينهما، وكتب محققو التأصيل: صًحِّح عليها في (ت).
    قلت: ولو صُحح عليها في جميع النسخ، فليس بشيء، فجميعها نسخ امتلأت بالتحريف، كما ذكروا هم في حواشيهم، وهذه لا تحتاج إلى محقق، بل تحتاج إلى طالب مدرسة في الصف الأول لإصلاحها، فما معنى: "عن الأسود علقمة"؟!!، وهو على الصواب في طبعة المكتبة التجارية 3/62، و"تحفة الأشراف" (9174).
    والأعجب من هذا، والأمر كله عجب، أنهم كتبوا: أخرجه ابن حزم، في "المحلى" 3/275 و4/130، من طريق ابن الأحمر، عن المُصَنِّف، به.
    وليتهم نظروا في "المحلى" فقد ورد فيه على الصواب: "عن الأسود، وعلقمة".
    - والحديث؛ أَخرجه ابن أَبي شَيبة (3063)، وأَحمد (3660 و3736 و4055)، والنَّسائي 2/205، وفي «الكُبرَى» (674) و2/230، وفي «الكُبرَى» (732)، وأَبو يَعلَى (5128 و5334) من طريق زُهَير بن مُعاوية أَبي خَيثمة، عَن أَبي إِسحَاق السَّبيعي، عَن عَبد الرَّحمَن بن الأَسوَد، عَن أَبيه الأَسوَد، وعَلقَمَة، به، وهو طريق النسائي.

  9. #949

    افتراضي - السنن الكبرى/ ط دار التأصيل:


    السنن الكبرى/ ط التأصيل:
    3991- أَخبَرنا عَمرُو بنُ عَليٍّ أَبو حَفْصٍ، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ سَعِيدٍ القَطَّانَ، وَسَمِعْتُ أَبَا عَاصِمٍ النَّبيلَ، يَعْنِي الضَّحَّاكَ بْنَ مَخْلَدٍ، قَالا (1): حَدَّثنا ابْنُ جُرَيْجٍ، قَالَ: أَخبَرَنِي الحَسَنُ بنُ مُسْلِمٍ، عَن طَاوُوسٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَدِمَ زَيْدُ بنُ أَرْقَمَ، فَقَالَ لَهُ ابْنُ عَبَّاسٍ يَسْتَذْكِرُهُ: كَيْفَ أَخبَرْتِنِي عَن لَحْمِ صَيْدٍ أُهْدِيَ لِرَسُولِ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلم وَهُوَ حَرَامٌ؟ قَالَ: نَعَمْ، أَهْدَى لَهُ رَجُلٌ عُضْوًا مِنْ لَحْمِ صَيْدٍ فَرَدَّهُ، وَقَالَ: إِنَّا لا نَأْكُلُ إِنَّا حُرُمٌ.
    _حاشية__________
    (1) تحرف في طبعة التأصيل إلى: "قال"، وهو على الصواب في طبعة الرسالة (3790), و"المجتبى" طبعة التجارية (2821)، وطبعة التأصيل (2842).
    والغريب أيضًا أن محققي التأصيل ذكروا أنه وقع في النسخة الخطية (ت): "قالا".
    وهذه لا تحتاج إلى نسخ خطية، ولا إلى مراجع، فقد رواه اثنان هما القطان، والضحاك، قالا: حدثنا ابن جريج.
    فكيف وعندك نسخة خطية، وطبعة التأصيل للمجتبى، والإسناد هنا، هو الذي هناك، بحروفه؟!

  10. #950

    افتراضي - السنن الكبرى/ ط دار التأصيل:

    - السنن الكبرى/ ط دار التأصيل:
    4086- أَخبَرنا يَعقُوبُ بنُ إِبرَاهِيمَ، قَالَ: حَدَّثنا يَحْيَى، يَعْنِي القَطَّانَ، قَالَ: حَدَّثنا عَبدُ المَلِكِ بنُ أَبي سُلَيْمَانَ، قَالَ: حَدَّثنا عَطَاءٌ، عَن أُسَامَةَ بنِ زَيْدٍ، أَنَّهُ دَخَلَ هُوَ وَرَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلم البَيْتَ، فَأَمَرَ بِلالاً، فَأَجَافَ البَابَ (1)، وَالبَيْتُ إِذْ ذَاكَ عَلَى سِتَّةِ أَعْمِدَةٍ، ....
    _حاشية__________
    (1) تحرف في طبعة التأصيل إلى: "فأجاف البيت" وهو على الصواب في طبعة الرسالة (3883), و"المجتبى" طبعة التجارية (2914)، والتأصيل (2936)، وذكر محققو التأصيل أنه ورد في نسخة (ت): فأجاف الباب.
    طيب؛ طالما يا جماعة الخير وقفتم على هذا، راجعوا، ادرسوا، قارنوا، اقرؤوا الجملة، انظروا المصادر.
    - كيف دخل البيت فأجاف البيت؟!!
    - والحديث؛ أَخرجه أَحمد 5/210(22174)، وابن خُزيمة (3004)، من طريق يَحيى بن سعيد القطان، عن عَبد الملك بن أَبي سليمان، عن عطاء بن أَبي رَباح، على الصواب.

  11. #951

    افتراضي رد: - مسند أحمد:

    - السنن الكبرى/ طبعة التأصيل:
    4289- أَخبَرنا عُبَيدُ اللهِ بنُ سَعِيدٍ، ويَعقُوبُ بنُ إِبرَاهِيمَ، قَالا: حَدَّثنا يَحيَى، وَهُوَ ابْنُ سَعِيدٍ، قَالَ: حَدَّثنا ثَوْرٌ، قَالَ: حَدَّثنا رَاشِدُ بنُ سَعْدٍ، عَن عَبدِ اللهِ لُحَيٍّ (1)، عَن عَبدِ اللهِ بنِ قُرْطٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلم: أَعْظَمُ الأَيَّامِ عِنْدَ اللهِ يَوْمُ النَّحْرِ وَيَوْمُ القَرِّ.
    _حاشية__________
    (1) تصحف في طبعة التأصيل إلى: "عَبدِ اللهِ بنِ يحيى" وهو على الصواب في طبعة الرسالة (4083), وتحفة الأشراف (8977), و"المؤتَلِف والمختَلِف" للدارقطني 4/1942، و"الإكمال" لابن ماكولا 7/110 و7/190.
    - وكتب محققو التأصيل: صُحح على آخر يحيى في (ت)، وفي (ر): "عبد الله وهو ابن لُحي" كذا ضبطها بضم اللام.
    - وليتهم توقفوا عند هذا، بل ذكروا من أخرج الحديث، وختموها بقولهم:
    وقد اختلف الرواة في ضبط اسم والد عبد الله بن يحيى، فقيل: نجي، وقيل: لحي، وهو الصواب.
    أولا: ما دمتم تعلمون أنه الصواب: "بن لحي" فلماذا لم تثبتوه في أصل الكتاب، ومعكم النسخة الخطية (ر)، وتحفة الأشراف؟.
    ثانيا: الرواه لم يختلفوا في ضبط اسم والد عبد الله بن يحيى كما زعمتم، بل أنتم راجعتم بعض الكتب المُحرفة والتي امتلأت بالتحريفات والسقط والتصحيفات، مثل المعجم الأوسط للطبراني (2421)، والذي تحرف فيه إلى: "عبد الله بن يحيى"، مع أنه ورد في مسند الشاميين للطبراني نفسه (475) بإسناده ومتنه على الصواب: "عبد الله بن لحي".
    ثم وقعتم في طبعة جامع المسانيد والسنن الحديث (5770) فوجدتموه فيه: "عبد الله بن نجي" فظننتم أن هذا خلافا، وما علمتم أن المطبوع من جامع المسانيد والسنن أحيانا تأتي فيه كلمات صحيحة، ونسيتم أنه ينقل عن "مسند أحمد"، والإسناد في مسند أحمد 4/350(19285) على الصواب: "عبد الله بن لحي".
    فقمتم ببناء نظرية جديدة على تحريفات وقعت في المطبوع، فقلتم:
    وقد اختلف الرواة في ضبط اسم والد عبد الله بن يحيى، فقيل: نجي، وقيل: لحي، وهو الصواب، فجعلتم التحريفات خلافات بين الرواة !!!.
    وأؤكد أنه لم يختلف أحد في ذلك، وراجعوا جميع كتب الرجال، فهل قال المزي، أو ابن حجر، أو غيرهما، كما يقولون دائما: عبد الله بن يحيى، وقيل: ابن نجي، وقيل: ابن لحي.
    - قال الخطيب: عبد الله بن نجي، وعبد الله بن لحي
    - أَمَّا الأول، بالنون والجيم، فَهو: عبد الله بن نجي الحضرمي الكوفي.
    رَوَى عن علي بن أبي طالب . وقد ذكرناه وسقنا حديثه فيما تقدم.
    - وَأَمَّا الثاني، باللام والحاء المهملة، فَهو:
    1273- عبد الله بن لحي، أبو عامر الهَوزني الشامي
    سمع بلال بن رَبَاح، ومعاوية بن أبي سفيان، وعبد الله بن قُرط.
    رَوَى عَنه: راشد بن سعد، وأزهر بن عبد الله.
    وإليكم المفاجأة، في تحفة الأشراف (8977)، وهو يحدد ماذا قال النسائي، قال المِزِّي:
    8977- (د س) حَديث: إن أعظم الأيام عند الله يوم النحر ثم يوم القرِّ... الحَديث.
    د: في الحج (1765) عن إِبراهيم بن موسى ومُسَدد، كلاهما عن عيسى بن يونس، عن ثور بن يزيد، عن راشد بن سعد، عن عَبد الله بن عامر بن لحي، عنه، به.
    س: فيه (4098) عن أَبي قدامة عُبيد الله بن سعيد ويعقوب بن إِبراهيم، كلاهما عن يَحيَى بن سعيد، عن ثور بن يزيد مختصرًا كما هاهنا.
    وقال: عَبد الله بن لُحَي. انتهى.
    فكان عليهم إثبات: "عَبد الله بن لُحَي" في الأصل لزاما.
    والحديث؛ أخرجه أحمد (19285)، وأبو داود (1765)، وابن خزيمة (2866 و2917 و2966)، وابن حبان (2811)، وابن أبي عاصم ، في "الآحاد والمثاني" (2407 و2408) ، من طريق ثور، عن راشد بن سعد، عن عبد الله بن لُحَي، به، على الصواب.

  12. #952

    افتراضي - السنن الكبرى/ ط دار التأصيل:

    - السنن الكبرى/ ط دار التأصيل:
    4430- أَخبَرنا قُتَيبَةُ بنُ سَعِيدٍ، قَالَ: حَدَّثنا سَعِيدُ بنُ مُزَاحِمِ بنِ أَبي مُزَاحِمٍ، قَالَ: حَدَّثني أَبي مُزَاحِمُ بنُ أَبي مُزَاحِمٍ (1)، عَن عَبدِ العَزِيزِ بنِ عَبدِ اللهِ، عَن مُحَرِّشٍ الكَعْبِيِّ، قَالَ: دَخَلَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلم الجِعْرَانَةَ، فَعَلِمَ أَهْلُ الجِعْرَانَةِ مَدْخَلَهُ فَاجْتَمَعُوا عَلَيْهِ وَكَثُرُوا، وَكَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى بَيَاضِ إِبْطِهِ وَجَنْبِهِ، كَأَنَّ بَيَاضَهُ قُضْبَانُ فِضَّةٍ، فَرَفَعَ يَدَيْهِ، ثُمَّ قَالَ: أَيُّهَا النَّاسُ إِلَيْكُمْ عَنِّي، فَتَنَحَّوْا عَنهُ حَتَّى جَاءَ إِلَى المَسْجِدِ، فَرَكَعَ مَا شَاءَ اللهُ، ثُمَّ أَحْرَمَ، ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى رَاحِلَتِهِ، فَاسْتَقْبَلَ بَطْنَ سَرِفَ حَتَّى لَقِيَ طَرِيقَ مَكَّةَ، فَأَصْبَحَ بِمَكَّةَ كَبَائِتٍ.
    _حاشية__________
    (1) تحرف في طبعة التأصيل إلى: "مزاحم بن أم مزاحم" وهو على الصواب في طبعة الرسالة (4221).
    - ثم الإسناد يصحح بعضُه بعضًا، ولا تحتاج إلى محقق أو مدقق، فهو عن سعيد بن مزاحم بن أبي مزاحم، قال: حدثني أبي مزاحم بن أبي مزاحم.
    - وقال المزي: د: في الحج (81/2) عن قتيبة، عن سعيد بن مزاحم بن أبي مزاحم، عن أَبيه، عن عَبد العزيز بن عَبد الله بن أسيد، عنه، به.
    ت فيه (الحج 92) عن ابن بشار، عن يَحيَى بن سعيد، عن ابن جُريج، عن مزاحم بن أبي مزاحم بمعناه. وقال: حسن غريب، ولا نعرف لمحرش عن النبي صَلى الله عَليه وسَلم غير هذا الحَديث.
    س فيه (المناسك، الكبرى 290/2) عن قتيبة، به. "تحفة الأشراف" (490)، ولم يذكر المزي خلافًا.
    ثم قلت: أرجع إلى نسخي الخطية، وأول نسخة قابلتني، وهي قطعة من الصيام والحج، وفي الورقة (52/أ) السطر 2 و3، جاء الأمر على الصواب: "سعيد بن مزاحم بن أبي مزاحم"، ومرفق لكم صورة المخطوطة، والحديث موجود في أول الورقة من الناحية اليمنى.
    الصور المرفقة الصور المرفقة

  13. #953

    افتراضي رد: - مسند أحمد:

    سؤال: لماذا عامة الحديث الآن عن طبعات التأصيل؟
    وأعيد الجواب: الشباب هنا الآن يعملون على إخراج نسخة جيدة للشاملة، لكم من المجتبى والسنن الكبرى، وقريبا سترون ذلك إن شاء الله، وبعون الله لن يحتاج أحدكم بعد ذلك إلى شراء أي طبعة جديدة للكتابين، وإذا ظهرت طبعات جديدة سنقوم بفضل الله بمقابلتها على نسخة الشاملة، وإثبات الفروق.
    والشباب الذين يعملون هم الذين يكتشفون الأخطاء، ويجمعونها عندي، وأضطر لوضعها هنا، وأتحمل تبعات ذلك، مع أنهم هم السبب، فتحملوني حتى ننتهي من المجتبى والكبرى، وبعدها نبحث عن إصدارات جديدة، فإن كانت طيبة، والأخطاء فيها قليلة، تقدمت بالشكر والتقدير لمن قام عليها، وإن كانت على مذهب الكتب العلمية، أديتُ الأمانة فيها.
    وإنني أتمنى أن تراجعوا ورائي، فأنا والله رجل جاهل، لم أقرأ على أحد، وأرفض عملية النصب والدجل، التي يسمونها الآن بالإجازة، ووالله ما قرأت كتابا في مصطلح الحديث، ومصر على عدم القراءة، بل أعتبر وصفي بالجهل يدخلني في قول الله تعالى: فَلاَ تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى.
    فراجعوا ورائي، ودققوا، ومن شك في شيء فليكتبه، ولا تأخذ من قولي وتقوم بإصلاح نسختك، فربما كان الفساد في بحثي ورأيي.
    أنا أقف على أخطاء في كتبي، وأذكرها هنا، فلا يغرنكم أن الناس قد ناموا، فقام أعمى في ظلام الليل ليدلهم على الطريق، الطريق لا يحتاج إلى دليل، ولكن الهمم هي التي ماتت، الغضب للحق، الحزن على كتب الحديث.

  14. #954

    افتراضي - السنن الكبرى/ ط دار التأصيل:

    - السنن الكبرى/ ط دار التأصيل:
    4751- أَخبَرنا عَمرُو بنُ عَليٍّ، قَالَ: حَدَّثنا بِشْرٌ، عَن خَالِدٍ، وَرُبَّمَا قَالَ: عَن أَبي المَلِيحِ، وَرُبَّمَا ذَكَرَ أَبَا قِلابَةَ (1)، عَن نُبَيْشَةَ قَالَ: نَادَى رَجُلٌ وَهُوَ بِمِنًى، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّا كُنَّا نَعْتِرُ عَتِيرَةً فِي الجَاهِلِيَّةِ فِي رَجَبٍ، فَمَا تَأْمُرُنَا يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: اذْبَحُوا فِي أَيِّ شَهْرٍ مَا كَانَ، وَبَرُّوا اللهَ وَأَطْعِمُوا، قَالَ: إِنَّا كُنَّا نُفَرِّعُ فَرَعًا، فَمَا تَأْمُرُنَا؟ قَالَ: فِي كُلِّ سَائِمَةٍ فَرَعٌ تَغْذُوهُ مَاشِيَتُكَ، حَتَّى إِذَا اسْتَحْمَلَ ذَبَحْتَهُ فَتَصَدَّقْتَ بِلَحْمِهِ.
    _حاشية__________
    (1) تحرف في طبعتي الرسالة والتأصيل إلى: "ذكر أَبو قلابة"، وهو على الصواب في "المجتبى"، و"تحفة الأشراف" (11586).
    - قال المزي: س: في الفرع، عن عَمرو بن علي، عن بشر بن المفضل، عن خالد الحذاء، ربَّما قال: عن أبي المليح، وربَّما ذكر أبا قلابة، عن نبيشة. "تحفة الأشراف".
    - وكتب محققو التأصيل: كذا في (م)، و(ف).
    هذا كل ما كتبوه حول هذا الموضع، والسؤال: هل هذا هو التحقيق العلمي المنهجي الجديد؟!.
    ماذا يستفيد طالب العلم من: كذا في (م)، و(ف)، وأين بيان الصواب، ومناقشة الخطأ، ومراجعة المصادر، والمقارنة بين الأدلة، ثم إثبات الصواب في النهاية من وجهة نظر المحقق، أو مجموعة المحققين.
    - وهذا مثال لما أقول، نتعلمه من تحقيق الرسالة لمسند أحمد:
    مسند أحمد ط الرسالة 1/307:
    173- حَدَّثنا سَفْيَانُ، عَنِ ابْنِ أَبِي يَزِيدَ (1) عَن أَبيهِ، عَنْ عُمَرَ بْنِ الخَطَّابِ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيه وسَلمَ قَالَ: الوَلَدُ لِلْفِرَاشِ.
    كتب محققو الرسالة:
    (1) تحرف في (ق) إِلى: زياد بن أبي زياد، وفي (م) و(س) و إِلى: يزيد بن أبي زياد، وجاء على حاشية : قوله: عن يزيد بن أبي زياد، عن أبيه، كذا هو في أصلين، وفي بعض النسخ: عن ابن أبي يزيد، عن أبيه، وأَبو يزيد؛ هو والد عُبيد الله بن أبي يزيد.
    قلنا: والصواب: ابن أبي يزيد، عن أبيه، كما ذكره ابن حجر في "أطراف المسند" 1/ورقة 218، ويؤيده ما رواه عَبد الرزاق (9152)، وابن أبي شيبة 4/415، والحميدي (24) وابن ماجه (2005) قال: حدثنا أَبو بكر بن أبي شيبة، وأَبو يعلى (199) قال: حدثنا زهير، والبيهقي 7/402 من طريق الشافعي، خمستهم (عَبد الرزاق، وأَبو بكر، والحميدي، وزهير، والشافعي) عن سفيان بن عيينة، عن عُبيد الله بن أبي يزيد، عن أبيه، مثله. انتهى.
    هذا هو عمل المحققين، خاصة وقد كتبوا على طبعات التأصيل: تحقيق ودراسة مركز البحوث .........إلخ.
    فأين التحقيق، وأين الدراسة، وأين أخي حسن؟!!!!

  15. #955

    افتراضي رد: - السنن الكبرى/ ط دار التأصيل:

    - السنن الكبرى/ ط دار التأصيل:
    4774- أَخبَرنا إِسحَاقُ بنُ إِبرَاهِيمَ، قَالَ: أَخبَرنا بِشْرُ بنُ عُمَرَ، قَالَ: حَدَّثنا مَالِكٌ، وَالحَارِثُ بنُ مِسْكِينٍ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ، وَأَنَا أَسْمَعُ، عَنِ ابنِ القَاسِمِ، قَالَ: حَدَّثني مَالِكٌ، عَن يَزِيدَ بنِ عَبدِ اللهِ بنِ قُسَيْطٍ، عَن مُحَمدِ بنِ عَبدِ الرَّحمَنِ بنِ ثَوْبَانَ، عَن أُمِّهِ (1)، عَن عَائِشَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلم أَمَرَ أَنْ يُسْتَمْتَعَ بِجُلُودِ المَيْتَةِ إِذَا دُبِغَتْ.
    _حاشية__________
    (1) تحرف في طبعة التأصيل إلى: "عن أَبيه" وهو على الصواب في طبعة الرسالة (4564), و"المجتبى" طبعة التجارية(4252), وطبعة التأصيل (4290)، وتحفة الأشراف (17991).
    - وكتب محققو التأصيل: كذا في (م) و(ف)، وفي "التحفة": "أمه"، وكذا وقع في النسخ الخطية عندنا من "المجتبى".
    - والحديث أخرجه مالك "الموطأ" (1438)، وعَبد الرَّزَّاق (191)، والدَّارِمي (2030)، وابن ماجة (3612)، وأَبو داود (4124)، وابن حِبَّان (1286)، والبَغَوِي "شرح السُّنَّة" 305، على الصواب.

  16. #956
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    المشاركات
    44

    افتراضي رد: جامع التصاحيف لكتب السنة..الشيخ يحيى الخليل_حفظه الله_

    اود إستبدال طبعات كتب السنة القديمة التي لدي بجديد الطبعات
    فما هي أفضل الطبعات التي ترونها للكتب التسعة هي الأفضل حتى الآن

  17. #957

    افتراضي رد: جامع التصاحيف لكتب السنة..الشيخ يحيى الخليل_حفظه الله_

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همام2006 مشاهدة المشاركة
    اود إستبدال طبعات كتب السنة القديمة التي لدي بجديد الطبعات
    فما هي أفضل الطبعات التي تراها للكتب التسعة هي الأفضل حتى الآن
    أكرمك الله أخي همام، وأسأل الله أن أكون عند حسن ظنك في اختياري:
    وكلمة أفضل الطبعات، تعني أفضل ما صدر، وإن كان عليها مؤاخذات:
    1- الموطأ، لمالك بن أنس، رواية يحيى بن يحيى، تحقيق الدكتور بشار معروف، طبعة دار الغرب الإسلامي.
    2- المسند، لأحمد بن حنبل، تحقيق مكتب المكنز الإسلامي، طبعة دار المنهاج، وهو من أفضل التحقيقات في المئة سنة الأخيرة.
    3- صحيح البخاري، مصورة طوق النجاة، عن النسخة المنسوخة، عن فرع نسخة أَبي الحسين اليونيني.
    4- صحيح مسلم، طبعة الأستانة - تركيا.
    5- جامع السنن، لابن ماجة، تحقيق عصام هادي، طبعة دار الصديق.
    6- السنن، لأبي داود، لم أطلع على طبعة عصام هادي، ولكن الأخ أحمد الخضري ذكر لي، وأنا أثق في تقييمه لأي كتاب، أن طبعة عصام هادي أتقن الطبعات حتى الآن.
    7- الجامع، للترمذي، لم أطلع على طبعة عصام هادي، والقريب من الصواب طبعة الرسالة.
    8- المجتبى للنسائي، تحقيق دار التأصيل، طبعة دار التأصيل.
    9- السنن الكبرى للنسائي، جميع الطبعات في غاية السوء.
    والسلام عليك

  18. #958

    افتراضي رد: - مسند أحمد:

    - الجرح والتعديل، لابن أبي حاتم 9/243 و244:
    16680- يُونُس بن أَبي إِسحاق السَّبيعي الهَمْداني، واسم أَبي إِسحاق عَمرو بن عَبد الله بن أبي شعيرة، ويكنى أَبا إِسرائيل كوفي.
    روى عن: العيزار بن حُرَيث (1)، وناجية بن كَعب، وجري النهدي، وأَبيه.
    _حاشية__________
    (1) تحرف في المطبوع إلى: "العيزار بن خربث"، راجِع "تهذيب الكمال" 22/578.

  19. #959

    افتراضي رد: جامع التصاحيف لكتب السنة..الشيخ يحيى الخليل_حفظه الله_

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحيى خليل مشاهدة المشاركة
    أكرمك الله أخي همام، وأسأل الله أن أكون عند حسن ظنك في اختياري:
    وكلمة أفضل الطبعات، تعني أفضل ما صدر، وإن كان عليها مؤاخذات:
    1- الموطأ، لمالك بن أنس، رواية يحيى بن يحيى، تحقيق الدكتور بشار معروف، طبعة دار الغرب الإسلامي.
    2- المسند، لأحمد بن حنبل، تحقيق مكتب المكنز الإسلامي، طبعة دار المنهاج، وهو من أفضل التحقيقات في المئة سنة الأخيرة.
    3- صحيح البخاري، مصورة طوق النجاة، عن النسخة المنسوخة، عن فرع نسخة أَبي الحسين اليونيني.
    4- صحيح مسلم، طبعة الأستانة - تركيا.
    5- جامع السنن، لابن ماجة، تحقيق عصام هادي، طبعة دار الصديق.
    6- السنن، لأبي داود، لم أطلع على طبعة عصام هادي، ولكن الأخ أحمد الخضري ذكر لي، وأنا أثق في تقييمه لأي كتاب، أن طبعة عصام هادي أتقن الطبعات حتى الآن.
    7- الجامع، للترمذي، لم أطلع على طبعة عصام هادي، والقريب من الصواب طبعة الرسالة.
    8- المجتبى للنسائي، تحقيق دار التأصيل، طبعة دار التأصيل.
    9- السنن الكبرى للنسائي، جميع الطبعات في غاية السوء.
    والسلام عليك
    توضيح هام نبهني إليه أحد الإخوة:
    هنا أتحدث عن أفضل الطبعات من ناحية ضبط المتن فقط
    أما حواشي المحقق فلا علاقة لها بذلك، بل من هذه الطبعات، ما لو تم حذف جميع الأحكام على الحديث لكان خيرا، من وجهة نظري، فقد امتلأت بالأحكام الخاطئة، صحيح لغيره، وانظر ضعيف ابن ماجة، وانظر صحيح أبي داود!! وبعد ثلاث سنوات سيعتقد الغلابة الذين نغشهم بأن هناك من الكتب ما يسمى بصحيح ابن ماجة.
    ولو شغل المحقق نفسه بضبط النص لأجاد وأفاد.

  20. #960
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    المشاركات
    44

    افتراضي رد: جامع التصاحيف لكتب السنة..الشيخ يحيى الخليل_حفظه الله_

    شكر الله لكم,,,,,وجزاكم الله خيرا

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •