تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 15 من 15

الموضوع: وأخيرًا صدر صحيح ابن خزيمة بتحقيق الشيخ ماهر الفحل

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    المشاركات
    60

    افتراضي وأخيرًا صدر صحيح ابن خزيمة بتحقيق الشيخ ماهر الفحل

    اشتريت اليوم من المكتبة صحيح ابن خزيمة بتحقيق الشيخ الفحل

  2. #2

    افتراضي رد: وأخيرًا صدر صحيح ابن خزيمة بتحقيق الشيخ ماهر الفحل

    أي دار طبعت الكتاب ؟

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    المشاركات
    228

    افتراضي رد: وأخيرًا صدر صحيح ابن خزيمة بتحقيق الشيخ ماهر الفحل

    أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن ينفع به .

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    الدولة
    أكناف بيت المقدس
    المشاركات
    137

    افتراضي رد: وأخيرًا صدر صحيح ابن خزيمة بتحقيق الشيخ ماهر الفحل

    على بركة الله
    يا رب : إليك وإلا لا تشد الركائب وعنك وإلا فالمحدث واهم وفيك وإلا فالغرام مضيع

  5. #5

    افتراضي رد: وأخيرًا صدر صحيح ابن خزيمة بتحقيق الشيخ ماهر الفحل

    الأخ الجزائرى:
    هى دار الميمان بالسعودية.......

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    2,967

    افتراضي رد: وأخيرًا صدر صحيح ابن خزيمة بتحقيق الشيخ ماهر الفحل

    الحمد لله ونسأل الله ان يرحم أمام الائمة ابن خزيمة ويعلي درجته في عليين
    وان يوفق الشيخ المحدث ابو الحارث ماهر الفحل في الدارين ويجمعه بابن خزيمة في الفردوس الأعلى
    الليبرالية: هي ان تتخذ من نفسك إلهاً ومن شهوتك معبوداً
    اللهم أنصر عبادك في سوريا وأغفر لنا خذلاننا لهم

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    268

    افتراضي رد: وأخيرًا صدر صحيح ابن خزيمة بتحقيق الشيخ ماهر الفحل

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسافر بن غريب مشاهدة المشاركة
    اشتريت اليوم من المكتبة صحيح ابن خزيمة بتحقيق الشيخ الفحل
    أعطنا مميزاته والفرق بينه وبين ط الأعظمي؟

  8. #8

    افتراضي رد: وأخيرًا صدر صحيح ابن خزيمة بتحقيق الشيخ ماهر الفحل

    اهم سؤال بكم ؟ (إبتسامة)

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    المشاركات
    146

    افتراضي رد: وأخيرًا صدر صحيح ابن خزيمة بتحقيق الشيخ ماهر الفحل

    حسب ماقيل لي

    أنه في حدود 150 ريال سعودي

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    المشاركات
    228

    افتراضي نص مقدمة التحقيق

    بسم الله الرحمن الرحيم
    إنَّ الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات
    أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، ونشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له .

    (( وأشهد أنَّ محمداً عبده ورسوله ، وأمينه على وحيه ، وخيرته من خلقه وسفيره بينه وبين عباده ، المبعوث بالدين القويم ، والمنهج المستقيم ، أرسله الله رحمة للعالمين ، وإماماً للمتقين ، وحجةً على الخلائق أجمعين )) (1).
    ] يا أَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوْتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُوْنَ [ (2] يا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً واتَّقُوا اللهَ الَّذِي تَسَاءلُوْنَ بهِ وَالأَرْحَامِ إنَّ اللهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيْباً [ ([3]) .
    ] يا أَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَقُوْلُوا قَوْلاً سَدِيْداً * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ ويَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوْبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُوْلَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيْماً[ ([4]) .
    أما بعد : فإني أحمد الله أولاً وآخراً وظاهراً وباطناً على نعمة الإسلام أولاً ، وأحمده وأشكره أولاً وآخراً وظاهراً وباطناً على ما رزقني الله به من اعتقاد عقيدة السلف الصالح ، وأحمده وأشكره أولاً وآخراً وظاهراً وباطناً على ما رزقني الله به من حب ومعرفة بالسنة النبوية المصطفوية ، وأحمده كل الحمد أولاً وآخراً وظاهراً وباطناً على توفيقه إيايَّ بإتمام هذا الكتاب النفيس العظيم كتاب إمام الأئمة محمد بن إسحاق بن خزيمة ألا وهو " مختصر المختصر من المسند الصحيح عن النبي r " ، وهو ذلك الكتاب العظيم أحد كتب السنة المشرفة ، وأحد الصحاح المعتبرة عند أهل السنة والجماعة ، وقد حوى بين دفتيه ( 3079 ) ([5]) حديثاً . وتأتي ميزة هذا الكتاب ومكانته من مكانة مؤلفه في العقيدة والفقه والحديث ، وينماز هذا الكتاب عن كثير من كتب الحديث أنه واحد من كتب الصحاح ، وقد حكم فيه مؤلفه على أحاديثه بالصحة بمجرد ذكر هذه الأحاديث في هذا الكتاب ، خلا الأحاديث التي توقف في صحتها ابن خزيمة نفسه ، أو التي ضعفها ، أو التي قدم المتن على السند ، ومجموع تلك الأحاديث التي تخرج عن شرط الكتاب ( 143 ) حديثاً ، وما دونها فهو محكوم بصحته عند مؤلفه ، وقد التزم المؤلف بشرطه إلا في مواضع تعقبته فيها ، وعلى ذلك فإن الأحاديث الصحيحة في هذا الكتاب بلغت ( 2650 ) حديثاً ، أما الأحاديث الضعيفة فقد بلغت ( 429 ) حديثاً ([6]) .
    وقد طبع الكتاب قبل ثلاثة عقود من السنين بتحقيق الدكتور محمد مصطفى الأعظمي في المكتب الإسلامي ببيروت ، وقد راجع الكتاب ودققه العلامة المحدّث محمد ناصر الدين الألباني - رحمه الله- وعلى الرغم من الجهود المبذولة في تحقيق هذا الكتاب إلا أنه لم يخرج بالمستوى الذي يليق به ؛ فقد كثرت في هذه الطبعة السقوطات والتصحيفات والتحريفات والأخطاء والزيادات غير الصحيحة ، وقد ذكرت عند تعليقاتي في هذا الكتاب الأخطاء الواردة في الكتاب في طبعة الأعظمي([7]) وقد عملت فهرساً لها في آخر الذيل([8]) ، وقد بلغت تلك السقوطات والتصحيفات والتحريفات والأخطاء والزيادات غير الصحيحة ( 1761 ) بل قد سقطت نصوص عديدة كثيرة ، وقد عملتُ لها فهرساً كذلك في الموضع نفسه .
    ومن عجب أن أحداً من المحققين لم يأخذ على عاتقه إعادة طبع وتحقيق هذا الكتاب تحقيقاً علمياً رصيناً رضياً ، يتجلى من خلاله النص ، ويحكم على أحاديثه بأحكام دقيقة ويعلق على مسائله العلمية ، ومنذ سنوات طويلة أخذت أفكر في إعادة تحقيق هذا الكتاب التحقيق العلمي الذي يليق بالكتاب فشمرت عن ساعد الجد ، وبدأت بعد التوكل على الله بالبحث عن نسخ هذا الكتاب ، فتمكنتُ من تصوير النسخة الأصلية من تركيا بواسطة الأخ الفاضل الدكتور سليمان بن عبد الله الميمان فجزاه الله خير الجزاء في سعيه لتصوير هذه النسخة ، وقد سلمها لي باليد . وكانت للكتاب نسخة مصورة في الجامعة الإسلامية في المدينة المنورة أردتُ تصويرها لأتعرف عليها ولأتحقق هل أنها نسخة ثانية أم مصورة عن النسخة التركية ، فطلبتُ من أخي الفاضل الدكتور ياسر بن سعد العسكر فصورها لي وجلدها وأرسلها لي عن طريق البريد فجزاه الله خير الجزاء وبارك في علمه .
    ولم أكن أملك آنذاك نسخة من كتاب " إتحاف المهرة " للحافظ ابن حجر فكلمتُ الشيخ العلامة المحدّث عبد الله بن عبد الرحمان السعد فأرسل لي نسخة في تسعة عشر مجلداً فجزاه الله خير الجزاء ونفع به وبعلمه . فضبطتُ النص بما تيسر لي من أصول ، وخرجتُ الأحاديث على أفضل الطرق مع بيان درجتها من الصحة والسقم ، مع العناية الفائقة بتدقيق المقابلة وتنظيم النص ووضع الفواصل والأقواس المتنوعة ، وضبط كثير من الألفاظ التي يتعين ضبطها ، وإنَّ العمل الذي بين يدي القارئ هو المنبيء بكل ذلك . وحينما قابلتُ جميع أسانيد الكتاب على " إتحاف المهرة " وجدتُ أسانيد كثيرة في " إتحاف المهرة " وهي غير موجودة في المطبوع ، ولا في المخطوط فاستدركتها في الهامش ثم جرءتُ الكتاب من جديد فوجدتُ كماً هائلاً من الأحاديث بمتونها وأسانيدها عزاها الحافظ ابن حجر إلى ابن خزيمة ، وهي غير موجودة في المطبوع ولا في المخطوط فاستدركتها في مجلدٍ مستقل مع الأحاديث التي رواها ابن حبان من طريق شيخه ابن خزيمة ، وهي أيضاً غير موجودة في المطبوع ولا في المخطوط ، وقد بلغت أحاديث الذيل ( 357 ) حديثاً ، وتكلمت هناك عن المنهج المتبع في كل ذلك .
    وإنَّ من نعم الله عليّ وعميم أحسانه إليَّ أني قد أجزتُ برواية هذا الكتاب وغيره من كتب السنة عن عددٍ من المشايخ ، ومن أعلى أسانيدي لهذا الكتاب روايتي عن شيخنا العلامة عبد الوكيل بن عبد الحق الهاشمي عن والده عن أبي سعيد ، عن السيد نذير حسين ، عن الشاه إسحاق ، عن الشاه عبد العزيز ، عن الشاه ولي الله ، عن أبي طاهر الكردي ، عن والده إبراهيم ابن حسن الكردي ، وأحمد بن محمد النخلي المكي وعبد الله بن سالم البصري وحسن بن علي العجيمي ، جميعهم عن محمد بن العلاء البابلي ، عن سالم بن محمد السنهوري ، عن محمد بن أحمد القيطي ، عن الزين الأنصاري ، عن الحافظ ابن حجر ، عن إبراهيم بن محمد الصلحي ، عن محمد بن أحمد الزراد ، عن الحسن بن محمد البكري ، عن عبد المعز بن محمد الهروي ، عن زاهر بن طاهر الشيحاني ، عن محمد بن عبد الرحمان الكنجرودي ، عن محمد بن الفضل بن محمد بن إسحاق بن خزيمة ، عن جده ، به ، رحمهم الله جميعاً.
    وقد هيأ الله لي رفقة من طلبة العلم الشرعي الذين قرأوا عليّ شيئاً من كتب العلم الشرعي وقابلوا معي الكتاب على المخطوط مع قرأة تجارب الطباعة والعمل بالفهارس فرأيت من الواجب عليّ أن أجيزهم بروايتي لهذا الكتاب وأجيزهم بما تجوز لي روايته من كتب العلم الشرعي بشرطه عند أهله ، وهم المشايخ : حسن عبد الوهاب سحاب ، وهيثم عبد الوهاب ، وعبد الكريم محمد ، وقصي صالح ، وعبد الحليم قاسم ، وحازم محمد ، وجاسم محمد ، وظافر إسماعيل ، ومحمد عبد العزيز ، وأوصيهم وأياي بمواصلة الطلب والسير على منهاج السلف بالأقوال والأفعال والاعتقادات .
    وقد قدمتُ بين يدي الكتاب دراسة أراها كافية كمدخل إليه قسمتها على ثلاثة فصول : الفصل الأول تكلمتُ فيه عن الإمام ابن خزيمة ، وتكلمتُ في الفصل الثاني عن دراسة
    الكتاب ، أما الفصل الثالث فقد خصصته للكلام عن منهج التحقيق ووصف الأصل الخطي .

    وبعد : فهذا كتاب " مختصر المختصر من المسند الصحيح عن النبي r " لإمام الأئمة محمد بن إسحاق بن خزيمة أحد أساطين العلم وأحد كبار حفاظ الدنيا أقدمه لمحبي المصطفى r السائرين على هديه الراجين شفاعته يوم القيامة ، خدمته الخدمة التي توازي تعلقي بسيدنا المصطفىr ، بذلت فيه ما وسعني من جهد ومال ووقت ، ولم أبخل عليه بشيء ، وكان الوقت الذي قضيته فيه كله مباركاً .
    وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه التابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين .
    وكتب
    ماهر بن ياسين بن فحل الدكتور
    دار الحديث في العراق
    1/2/1425

    ([1]) من مقدمة زاد المعاد 1/34 للعلامة ابن القيم .

    ([2]) آل عمران : 102

    ([3]) النساء : 1 .

    ([4]) الأحزاب : 70-71 .

    ([5]) وهو مع الذيل يكون حوى ( 3336 ) حديثاً .

    ([6]) وعلى هذا يكون ما ينتقد على المصنف ( 286 ) فتكون نسبة ما أخطأ فيه قرابة 9 % .

    ([7]) ورمزت لها بالرمز ( م ) .

    ([8]) المجلد الخامس الصفحات :

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    المشاركات
    228

    افتراضي

    كتاب مختصر المختصر للإمام ابن خزيمة أحد دواوين الإسلام المهمة ، وهو أحد كتب السنة المشرقة وهو أحد الصحاح السبَعة ( وهي صحيح البخاري وصحيح مسلم ومختصر المختصر لابن خزيمة وصحيح ابن حبان ومستدرك الحاكم وصحيح ابن السكن والمختارة للضياء ) ومكانة هذا الكتاب رفيعة بين كتب الحديث . وأهمية هذا الكتاب تظهر من خلال صحة أحاديثه ومكانة مؤلفة العلمية وجلالته في العلوم الإسلامية وكتاب ابن خزيمة أصح الصحاح السبعة بعد الصحيحين قال الحافظ ابن عدي
    : (( وصحيح ابن خزيمة الذي قرضة العلماء بقولهم : صحيح ابن خزيمة يكتب بماء الذهب ، فإنه أصح ما صنف في الصحيح المجرد بعد الشيخين البخاري ومسلم )) ( الكامل 1/33 ) وقال المناوي نقلاً عن الحازمي : (( صحيح ابن خزيمة أعلى رتبة من صحيح ابن حبان لشدة تحريه ؛ فأصح من صنف في الصحيح بعد الشيخين ابن خزيمة فابن حبان فالحاكم )) (فيض القدير 1/35 ) وقد اهتم المسلمون في هذا الكتاب ؛ إذ ألف ابن الملقن " مختصر تهذيب الكمال " مع التذييل عليه من رجال ستة كتب ( وهي مسند أحمد وصحيح ابن خزيمة وابن حبان ومستدرك الحاكم والسنن للدارقطني والبيهقي ) . وقد جعله الحافظ ابن حجر أحد موارد كتابه إتحاف المهرة .
    وإن أي حديث يوجد في صحيح ابن خزيمة فهو صحيح عنده شريطة أن يكون ابن خزيمة لم يتوقف فيه ولم يعله ولم يقدم المتن على السند ، وقد وجدتُ إطلاق أهل العلم على أحاديث ابن خزيمة بقولهم : صححه ابن خزيمة بمجرد روايته في الكتاب مع الاحتراز عما ذكرته سابقاً -كما في .
    1 - بلوغ المرام الأحاديث :
    ( 1 ) و( 5 ) و( 9 ) و( 11 ) و( 32 ) و( 36 ) و( 39 ) و( 40 ) و( 41 ) و( 45 ) و( 61 ) و( 65 ) و( 107 ) و( 112 ) و( 122 ) و( 134 )و( 168 ) و( 169 ) و( 178 ) و( 203 ) و( 207 ) و( 218 ) و( 263 ) و( 265 ) و( 301 ) و( 306 ) و( 312 ) و( 336 ) و( 360 ) و( 424 ) و( 432 ) و( 459 ) و( 635 ) و( 651 ) و( 655 ) و( 656 ) و( 661 ) و( 666 ) و( 694 ) و( 758 ) و( 800 ) و( 811 ) و( 818 ) و( 868 ) و( 942 ) و( 950 ) و( 972 ) و( 1093 ) و(1185) و( 1186 ) و( 1189 ) و( 1355 ) و( 1384 ) .
    2- وحاشية ابن القيم على سنن أبي داود 1/75 و3/48 .
    3- وشرح الزرقاني على موطأ مالك 1/138 .
    4- وعون المعبود 1/229 و2/307 و3/287 .
    5- وتحفة الأحوذي 1/114 و117 و118 و181 و206 و214 و2/79 و120 و123 و230 و3/378 .
    6- وفيض القدير 6/333 .
    7- وكشف الخفاء 2/151 و319 .
    8- وتحفة المحتاج 1/138 و260 و344 .
    9- وتغليق التعليق 2/116 .
    10- وسبل السلام 1/63 و86 و186 و2/44 و52 و3/24 .
    11- ونيل الأوطار 1/111 و198 و215 و2/158 و260 و237 و5/90 و113 و326 .
    أما الأحاديث الضعيفة التي في " مختصر المختصر " فقد بلغت ( 429 ) حديثاً مع بيان ما توقف فيه أو ما ضعفه أو ما صدر المتن قبل السند ( 143 ) ، وما لم يتوقف فيه من الأحاديث الضعيفة أو يضعفه أو يصدر المتن على السند فهذا مما ينتقد به ابن خزيمة والأحاديث الضعيفة في " مختصر
    المختصر " على النحو التالي :
    27 ، 29 ، 36 ، 37 ، 38 ، 43 ، 60 ، 63 ، 71 ، 77 ، 83 ، 89 ،
    102 ، 10 ، 118 ، 119 ، 122 ، 137 ، 144 ، 151 ، 167 ، 198 ، 208 ، 217 ، 237 ، 249 ، 256 ، 272 ، 273 ، 278 ، 290 ، 294 ، 295 ، 305 ، 315 ، 340 ، 356 ، 359 ، 362 ، 384 ، 412 ، 413 ، 441 ، 442 ، 443 ، 444 ، 445 ( وضعفها هذه الخمسة عقبها ) ، 452 ، 453، 458 ، 467 ، 468 ، 469 ، 470 ، 472 ، 479 ، 481، 482 ، 485 ، 493 ، 498 ، 513 ، 544 ، 556 ، 560 ، 562، 563 ، 564 ، 565 ، 572 ، 573 ، 594 ، 600 ، 601 ، 604 ، 626 ، 627 ، 628 ، 629 ، 639 ، 642 ، 650 ، 662 ، 665 ، 676 ، 680 ، 714 ، 715 ، 716 ، 729 ، 734 ، 735 ، 745 ، 772 ، 773 ، 779 ، 780 ، 781 ، 791 ، 792 ، 797 ، 808 ، 811 ، 814 ، 815 ، 828 ، 849 ، 865 ، 897 ، 902 ، 903 ، 904 ، 909 ، 913 ، 940 ،946 ، 947 ، 982 ، 994 ، 998 ، 1005 ، 1006 ، 1008 ، 1027 ، 1033، 1047 ، 1048 ، 1049 ، 1050 ، 1051 ، 1063 ، 1070 ، 1075 ، 1079 ، 1084 ، 1086 ، 1093 ، 1094 ، 1104 ، 1105 ، 1119 ، 1120 ، 1124 ، 1126 ، 1135 ، 1136 ، 1138 ، 1158 ، 1159 ، 1161 ، 1163 ، 1165 ، 1172 ، 1173 ، 1174 ، 1175 ، 1181 ، 1195 ، 1201 ، 1207 ، 1210 ، 1212 ، 1213 ، 1214 ، 1215 ، 1216 ، 1218 ، 1220 ، 1224 ، 1228 ، 1229 ، 1234 ، 1253 ، 1254 ، 1260 ، 1294 ، 1297، 1298 ، 1300 ، 1310 ، 1313 ، 1320 ، 1321 ، 1325 ، 1326 ، 1327 ، 1328 ، 1331 ، 1338 ، 1351 ، 1365 ، 1372 ، 1388 ، 1394 ، 1397 ، 1400 ، 1402 ، 1403 ، 1404 ، 1409 ، 1416 ، 1422 ، 1431 ، 1438 ، 1439 ، 1450 ، 1462 ، 1464 ، 1469 ، 1478 ، 1491 ، 1502 ، 1503 ، 1509 ، 1518 ، 1520 ، 1532 ، 1559 ، 1565 ، 1577 ، 1586 ، 1592 ، 1622 ، 1643 ، 1648 ، 1660 ، 1669 ، 1676 ، 1682 ، 1683 ، 1691 ، 1692 ، 1696 ، 1697 ، 1710 ، 1711 ، 1722 ، 1728 ، 1732 ، 1741 ، 1752 ، 1765 ، 1766 ، 1771 ، 1778 ، 1780 ، 1807 ، 1809 ، 1815 ، 1817 ، 1819 ، 1840 ، 1859 ، 1860 ، 1861 ، 1862 ، 1866 ، 1872 ، 1878 ، 1883 ، 1884 ، 1885 ، 1886 ، 1887 ، 1892 ، 1922 ، 1923 ، 1933 ، 1938 ، 1939 ، 1950 ، 1951 ، 1954 ، 1960 ، 1961 ، 1972 ، 1973 ، 1974 ، 1977 ، 1984 ، 1987 ، 1988 ، 1996 ، 2003 ، 2007 ، 2008 ، 2012 ، 2031 ، 2040 ، 2041 ، 2042 ، 2043 ، 2056 ، 2057 ، 2062 ، 2066 ، 2067 ، 2090 ، 2095 ، 2101 ، 2127 ، 2136 ، 2137 ، 2138 ، 2139 ، 2140 ، 2154 ، 2155 ، 2163 ، 2169 ، 2170 ، 2187 ، 2189 ، 2192 ، 2194 ، 2195 ، 2201 ، 2208 ، 2216 ، 2235 ، 2236 ، 2247 ، 2249 ، 2250 ، 2258 ، 2266 ، 2272 ، 2282 ، 2292 ، 2306 ، 2310 ، 2315 ، 2316 ، 2317 ، 2318 ، 2319 ، 2320 ، 2323 ، 2331 ، 2333 ، 2335 ، 2336، 2362 ، 2378 ، 2379 ، 2385 ، 2390 ، 2412 ، 2420 ، 2433 ، 2434 ، 2441، 2450 ، 2457 ، 2466 ، 2468 ، 2471 ، 2478 ، 2496 ، 2497 ، 2503 ، 2516 ، 2532 ، 2535 ، 2538 ، 2548 ، 2549 ، 2572 ، 2579 ، 2580 ، 2631 ، 2641 ، 2642 ، 2652 ، 2676 ، 2679 ، 2691 ، 2697 ، 2703 ، 2704 ، 2712 ، 2713 ، 2727 ، 2728 ، 2731 ، 2732 ، 2733 ، 2737 ، 2338 ، 2745 ، 2747 ، 2748 ، 2773 ، 2791 ، 2792 ، 2793 ، 2830 ، 2831 ، 2834 ، 2835 ، 2838 ، 2840 ، 2841 ، 2874 ، 2882 ، 2891 ، 2911 ، 2913 ، 2937 ، 2958 ، 2967 ، 2969 ، 2973 ، 2974 ، 3012 ، 3013 ، 3014، 3017 ، 3037 ، 3038 ، 3046 ، 3047 ، 3050 ، 3056 ، 3059 ، 3062 ، 3064 ، 3067 ، 3068.
    ولما تطرح 143 من 429 يبقى 286 وهو القدر الذي حصل فيه التساهل لابن خزيمة


    أما الأحاديث التي ليست على شرط ابن خزيمة
    فهي ( 143 ) حديثاً ، وهي تشمل الأحاديث التي ضعفها ، وكذا الأحاديث التي صدر المتن على السند والتي توقف فيها.
    ( 37 ) و( 38 ) و( 122) و( 137 ) و( 467 ) و( 468 ) و( 469 ) و( 470 ) و( 560 ) و( 564 ) و( 565 ) و( 773 ) و( 808 ) و( 1005 ) و( 1138 ) و( 1172 ) و( 1173 ) و( 1174 ) و( 1212 ) و( 1213 ) و( 1214 ) و( 1215 ) و( 1216 ) و( 1224 ) و( 1254 ) و( 1298 ) و( 1402 ) و( 1403 ) و( 1404 ) و( 1409 ) و( 1422 ) و( 1431 ) و( 1464 ) و( 1478 ) و( 1577 ) و( 1592 ) و( 1622 ) و( 1643 ) و( 1683 ) و( 1692 ) و( 1722 ) و( 1728 ) و( 1766 ) و( 1780 ) و( 1840 ) و( 1860 ) و( 1861 ) و( 1866 ) و( 1872 ) و( 1885 ) و( 1866 ) و( 1939 ) و( 1954 ) و( 1972 ) و( 1973 ) و( 1974 ) و( 1977 ) و( 1984 ) و( 1987 ) و( 1988 ) و( 2003 ) و( 2007 ) و( 2008 ) و( 2040 ) و( 2041 ) و( 2056 ) و( 2057 ) و( 2136 ) و( 2137 ) و( 2192 ) و( 2235 ) و( 2282 ) و( 2306 ) و( 2310 ) و( 2315 ) و( 2317 ) و( 2323 ) و( 2362 ) و( 2379 ) و( 2433 ) و( 2434 ) و( 2450 ) و( 2457 ) و( 2496 ) و( 2497 ) و( 2503 ) و( 2548 ) و( 2549 ) و( 2579 ) و( 2580 ) و( 2642 ) و( 2652 ) و( 2691 ) و( 2697 ) و( 2703 ) و( 2712 ) و( 2732 ) و( 2748 ) و( 2753 ) و( 2791 ) و( 2792 ) و( 2834 ) و( 2838 ) و( 2840 ) و( 2841 ) و( 2891 ) .

    وما دمت سردت ذلك فهاكم أرقام الأحاديث الحسان التي في مختصر المختصر وقد ذكر الحافظ ابن حجر في كتابه " النكت " (1/290 ) أن ابن خزيمة لا يفرد الحسن عن الصحيح وتبع ابن حجر بعضهم على ذلك . والذي يبدو لي أنه لا ينبغي للحافظ ابن حجر أن يذكر مثل هذا لا سيما وأنَّ قضية الحكم على الأحاديث بالحسن أو الصحة قضية اجتهادية تختلف أنظار المحدّثين فيها ، ومع ذلك فقد قمتُ باستقراء الأحاديث الحسان التي في كتاب ابن خزيمة وهي على النحو التالي :
    15 ، 58 ، 62 ، 90 ، 101 ، 138 ، 146 ، 153 ، 188 ، 192 ، 339 ، 353 ، 373 ، 429 ، 520 ، 571 ، 597 ، 645 ، 708 ، 711 ، 754 ، 777 ، 778 ، 789 ، 810 ، 850 ، 880 ، 887 ، 892 ، 911 ، 921 ، 922 ، 983 ، 1002 ، 1023 ، 1067 ، 1068 ، 1080 ، 1101 ، 1144 ، 1184 ، 1188 ، 1193 ، 1196 ، 1200 ، 1211 ، 1274 ، 1276 ، 1304 ، 1306 ، 1311 ، 1340 ، 1345 ، 1362 ، 1363 ، 1405 ، 1408 ، 1419 ، 1426 ، 1448 ، 1452 ، 1456 ، 1476 ، 1477 ، 1486 ، 1495 ، 1498 ، 1499 ، 1513 ، 1519 ، 1525 ، 1550 ، 1567 ، 1570 ، 1606 ، 1679 ، 1681 ، 1689 ، 1724 ، 1730 ، 1756 ، 1760 ، 1762 ، 1799 ، 1810 ، 1813 ، 1828 ، 1851 ، 1857 ، 1858 ، 1888 ، 1891 ، 1898 ، 1899 ، 1901 ، 1930 ، 1955 ، 1990 ، 1994 ، 2060 ، 2065 ، 2128 ، 2129 ، 2161 ، 2167 ، 2172 ، 2193 ، 2200 ، 2262 ، 2270 ، 2277 ، 2280 ، 2284 ، 2324 ، 2325 ، 2327 ، 2328 ، 2334 ، 2377 ، 2410 ، 2419 ، 2443 ، 2448 ، 2465 ، 2469 ، 2479 ، 2487 ، 2490 ، 2492 ، 2544 ، 2546 ، 2559 ، 2561 ، 2565 ، 2570 ، 2595 ، 2686 ، 2721 ، 2723 ، 2823 ، 2825 ، 2863 ، 2878 ، 2897 ، 2899 ، 2908 ، 2914 ، 2953 ، 2956 ، 3007 ، 3018 ، 3079 .

    وخلاصة هذا البحث :

    ينماز هذا الكتاب عن كثير من كتب الحديث أنه واحد من كتب الصحاح ، وقد حكم فيه مؤلفه على أحاديثه بالصحة بمجرد ذكر هذه الأحاديث في هذا الكتاب ، خلا الأحاديث التي توقف في صحتها ابن خزيمة نفسه ، أو التي ضعفها ، أو التي قدم المتن على السند ، ومجموع تلك الأحاديث التي تخرج عن شرط الكتاب ( 143 ) حديثاً ، وما دونها فهو محكوم بصحته عند مؤلفه ، وقد التزم المؤلف بشرطه إلا في مواضع ، وعلى ذلك فإن الأحاديث الصحيحة في هذا الكتاب بلغت ( 2650 ) حديثاً ، أما الأحاديث الضعيفة فقد بلغت ( 429 ) حديثاً .
    وعلى هذا يكون ما ينتقد على المصنف ( 286 ) فتكون نسبة ما تساهل فيه قرابة 9 %

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ماهر بن ياسين بن فحل الدكتور
    دار الحديث العراق الأنبار الرمادي


    *********************
    قال البقاعي في النكت الوفية : (( قالَ شيخُنا : (( ويمكنُ أن يوجهَ ذلكَ بأنَّ بعضَ أئمةِ الحديث وهو ابنُ خزيمةَ اصطلحَ على أن تقديمَ المتنِ - معَ بعضِ السندِ - على بعضِ السندِ الآخرِ دليلُ عُوارٍ في ذلكَ السّندِ بخلافِ تقديمِ جميعِ المتنِ على جميعِ السّندِ ، فإنّهُ ليسَ لأحدٍ فيهِ اصطلاحٌ .
    وينبغي أن يستثنى اصطلاحُ ابن خزيمةَ من إطلاقِ تجويزِ تقديم السّندِ على متنٍ سمعهُ مقدَّماً على بعضِ سندهِ فإنّهُ قالَ : (( لا أحلُّ لأحدٍ أن يرويَ حديثاً منها على غيرِ سِياقي )) أو نحوَ ذلكَ .
    فإنّه لا يعدلُ عن سياقِ أحاديثِ كتابهِ إلا لشكٍ عندهُ في لحاقِ ذلكَ الحديثِ بشرطهِ ، كأنْ يكونَ رجالُ الإسنادِ كلهم على شرطهِ إلا واحداً فلا يعلمُ فيه جَرحَاً ولا تَعديلاً .
    وكذا إذا عَلِمَ فيه جَرحاً فإنّهُ قد يخرجهُ لبيانِ شيء فيهِ ، كأنْ يكونَ الحديثُ فيهِ حكمٌ مطلقٌ ، وفي تلكَ الروايةِ قيدٌ زائدٌ فيخرجهُ على هذا السياقِ ليبينَ أنَّ الحديثَ على إطلاقهِ ، ولا التفاتَ إلى هذا القيدِ ؛ لأنَّ سندَهُ ضعيفٌ .
    وفي بعضِ الأحيانِ يقولُ : بيانُ كذا وكذا إنْ صَحَّ الحديثُ كما فعلَ فـي صَلاةِ التَّسبيحِ .
    وهوَ في ذلك كلِّه يبتدئُ من السندِ بالرجلِ الذي يتوقفُ فيهِ ، ويسوقُ الحديثَ .
    ثمَّ بعدَ الفراغِ منهُ ، يذكرُ بقيةَ السندِ من أوَّلهِ إلى ذلكَ الرجلِ ، ثمّ يبينُ ما عندَهُ في ذلكَ الرجلِ .
    فليتنبه لهذا ، فإنّ بعضَ الفقهاءِ عزا بعض هذهِ الأحاديثِ إلى " صحيحِ ابنِ خزيمةَ " غير مُبيِّنٍ لهذهِ العلةِ )) انتهى كلامُ شيخِنا .
    وقد أفهمَ آخرُ كلامهِ : أنّه لو بينَ الحالَ لم يكنْ مُسيئاً في عزوهِ إلى ابنِ خزيمةَ وذلكَ بأنْ يقولَ مثلاً : رواهُ ابن خزيمةَ مقدِّماً من السندِ من فُلانٍ إلى منتهاهُ ومؤخِّراً الباقي ، ومن عادتهِ أنّهُ لا يفعلُ ذلكَ إلاّ لخللٍ في الحديثِ فلا يكونُ على شرطهِ في الصِّحةِ ، وينتظم من هذا العزوِ فيقال : حديثٌ متصلُ السندِ ، وليسَ موضوعاً لا تجوزُ روايتهُ معزواً إلى مخرجهِ إلا مقروناً ببيانِ حالهِ )) .
    النكت الوفية 2/257-258 .
    وقول الحافظ ابن حجر أشار إلى بعضه السخاوي في فتح المغيث 2/257 . وانظر : تدريب الراوي 2/119 .
    وما نقله ابن حجر عن ابن خزيمة هو في مختصر المختصر عقب ( 445 ) ، وعبارته : (( ولا أحلّ لأحد أن يروي عني هذا الخبر إلاّ على هذه الصفة ؛ فإن هذا إسناد مقلوب )) .
    وفيما يتعلق بقول ابن خزيمة : (( إن صح الخبر )) قال ابن خزيمة في " مختصر المختصر " قبيل ( 1216 ) : (( باب صلاة التسبيح إن صحّ الخبر ؛ فإن في القلب من هذا الإسناد شيئاً )) .
    ووقع مثل هذا كثير في " مختصر المختصر " ، وانظر على سبيل المثال قبيل حديث ( 1402 ) ، وقبيل حديث ( 1431 ) ، وقبيل حديث ( 1464 )

    *********************
    وقد سبق أن كتبت في هذا الملتقى المبارك حول تقديم ابن خزيمة المتن على السند ، وقد رأيت إعادة ما كتبته هنا ؛ للحاجة إليه : وجدتُ ابن خزيمة في بعض الأحاديث يقدم المتن على السند ثم يسوق الإسناد وهذا منه إشارة إلى ضعف الحديث أو أنه ليس على شرطه وقد وجدتُ ابن خزيمة قد التزم بهذا في الأعم الأغلب انظر الأحاديث التالية:
    210 وهو صحيح ، 429 وهو حسن ، 433 وهو صحيح ، 441 وهو ضعيف ، 442 وهو ضعيف ، 443 وهو ضعيف ، 444 وهو ضعيف ، 445 وهو ضعيف ، 468 وهو ضعيف وأشار إلى علته ، 469 وهو ضعيف وأشار إلى علته ، 470 وهو ضعيف وأشار إلى علته ، 560 وهو ضعيف ، 835 وهو صحيح ، 836 وهو صحيح ، 837 وهو صحيح ، 838 وهو ضعيف ، 1138 وهو ضعيف ، 1212 وهو ضعيف ، 1213 وهو ضعيف ، 1214 وهو ضعيف ، 1215 وهو ضعيف ، 1692 وهو ضعيف ، 1254 وهو ضعيف ، 1342 وهو صحيح ، 1972 وهو ضعيف ، 1973 ، وهو ضعيف ، 2007 وهو ضعيف ، 2317 وهو ضعيف ، 2328 وهو حسن ، 2462 وهو صحيح ، 2642 فيه لفظتان شاذتان ضعفها المصنف ، 2691 وهو ضعيف ، 2697 وهو ضعيف ، 2773 وهو ضعيف ، 2833 وهو ضعيف ، 2840 وهو ضعيف ، 2841 وهو ضعيف ، 2886 وهو صحيح ، 2908 وهو حسن ، 3068 وهو ضعيف .
    ومنهج ابن خزيمة هذا نقلهُ عنه أهل العلم قال الحافظ ابن حجر : (( وقاعدة ابن خزيمة إذ علق الخبر لا يكون على شرطه في الصحة ولو أسنده بعد أن يعلقهُ )) . ( إتحاف المهرة 2/365 ( 1975 ) ، وقال في 6/477 ( 6849 ) : (( هذا اصطلاح ابن خزيمة في الأحاديث الضعيفة والمعللة يقطع أسانيدها ويعلقها ثم يوصلها ، وقد بين ذلك غير مرة )) ) .
    وقد قال الحافظ ابن حجر أيضاً : (( تقديم الحديث على السند يقع لابن خزيمة إذا كان في السند من فيه مقال فيبتدئ به ، ثم بعد الفراغ يذكر السند ، وقد صرح ابن خزيمة بأن من رواه على غير ذلك الوجه لا يكون في حل منهُ )) . ( تدريب الراوي 2/119 ) .


    الدكتور ماهر ياسين الفحل
    دار الحديث

    المصدر :
    http://majles.alukah.net/showthread.php?t=2224

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    133

    افتراضي رد: وأخيرًا صدر صحيح ابن خزيمة بتحقيق الشيخ ماهر الفحل

    الحقيقة الكتاب أكثر من رائع .. وللشيخ جهد مشكور في عمله خاصة المجلد السادس وهو (ذيل مختصر المختصر) الذي أخذه من اتحاف المهرة لابن حجر ومن احاديث رواها ابن حبان عن ابن خزيمة في صحيحه..

    نسأل الله ان يجزي الشيخ ماهر خير الجزاء على ما قدم .. ولعله أول الغيث ونحن بانتظار درره وفقه الله

  13. #13
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    89

    افتراضي رد: وأخيرًا صدر صحيح ابن خزيمة بتحقيق الشيخ ماهر الفحل

    ما رأيكم بهذا التحقيق ؟
    http://www.alrayanpub.com/default.as...0&status=books#

    أصدرته مؤسسة الريان في 3 مجلدات بتحقيق صالح اللحام

  14. #14
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    الدولة
    باكستان
    المشاركات
    109

    افتراضي رد: وأخيرًا صدر صحيح ابن خزيمة بتحقيق الشيخ ماهر الفحل

    السلام عليكم
    يا اخوان انا اريد صحيح ابن خزيمة بتحقيق د.ماهر الفحل و بتحقيق صالح اللحام لتحميل مصورا

  15. #15
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    الدولة
    باكستان
    المشاركات
    109

    افتراضي رد: وأخيرًا صدر صحيح ابن خزيمة بتحقيق الشيخ ماهر الفحل

    اخي القرشي هنا في مطبوع صحيح ابن خزيمة ليست موجود هذا الفاظ(وقد بلغت تلك السقوطات والتصحيفات والتحريفات والأخطاء والزيادات غير الصحيحة ( 1761 ) بل قد سقطت نصوص عديدة كثيرة ، وقد عملتُ لها فهرساً كذلك في الموضع نفسه) هناك الفاظ(وقد بلغت تلك السقوطات والتصحيفات والتحريفات والأخطاء والزيادات غير الصحيحة حوالي (800) خطأ.(ج1 ص5)
    من اين انت اخذ ( 1761 ) بارك الله فيك

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •