هَلْ تَعَلَّمْتَ الإعْرِابَ وَتُرِيدُ التَطْبِيقَ حَقًا؟
هَلْ تَوَدُ التَّوَسُّعَ فِي فَهْمِ بَعْضِ قَوَاعِدِ الإعْرَابِ؟
تَجِدُ ذَلِكَ - إِنْ شَاءَ اللهُ - فِي كِتَابِ مُعْجَمِ المُبْتَدَأِ وَالخَبَرِ فِي القُرْآنِ الكَرِيمِ.
كِتَابٌ فِي الْإِعْرَابِ، يَحْمِلُ بَيْنَ أَوْرَاقِهِ صُوَرًا مِنَ الْمُبْتَدَآتِ وَالْأَخْبَارِ فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ. قَصَدَ مُؤَلِفُهُ بِتَأْلِيفِهِ إِعَانَةَ طُلاّبِ عِلْمِ الْعَرَبِيّةِ عَلَى فَهْمِ بَعْضِ قَوَاعِدِ الْإِعْرَابِ، وَذَلِكَ مِنْ خِلَالِ بَاقَةٍ مُتَنَوّعَةٍ، مِنَ الْأَمْثِلِةِ الْقُرْآنِيَّةِ الرَّائِعَةِ فِي الْمُبْتَدَأِ وَالْخَبَرِ.
أَسْأَلُ اللهَ أَنْ يُبَارِكَ فِي مُؤَلِّفِهِ، وَأَنْ يَجْزِيَهُ عَنَّا خَيْرَ الجَزَاءِ.