المذيعة: كلمة أخيرة معالي الوزير.
معالي الوزير الدكتور: أنا أنصح كل إنسان ألا يضيع وقته
أنا مثلا مثلي الأعلى، قوله تعالى "اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا، واعمل لآخرتك كأنك تموت غدا"
فأطرقت ثم تمتمت - وقد خشع صوتها - صدق الله العظيم.
المذيعة: كلمة أخيرة معالي الوزير.
معالي الوزير الدكتور: أنا أنصح كل إنسان ألا يضيع وقته
أنا مثلا مثلي الأعلى، قوله تعالى "اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا، واعمل لآخرتك كأنك تموت غدا"
فأطرقت ثم تمتمت - وقد خشع صوتها - صدق الله العظيم.
هذا صدق صدق ولا (لا) .
لا حول ولا قوة إلا بالله إن كان صدق .
بارك الله فيكم.
وما هو المستغرب في زمن الرويبضات؟!!
... (!!!)
أبداً مو القصد أني أكذبك , هذا تعبير عن شدة الصدمة وقمة التعجب .
أجل وزير ودكتور !!!!!!!!!!!!! على وزارته السلام .!!!!!!!!!!!؟
صدق صاحب الوزارة ، و ليس لنا أن نخطئه بوجه من الوجوه قياسًا على العبد إذا اختلف مع سيده في لون الشمس فإذا قال السيد : إنها سوداء لم يجز للعبد أن يعترض عليه بأنها بيضاء ، و لو اعترض فإن عليه جلد ثمانين - كالقاذف - إن شاء السيد أنفذها و إلا عفا عنه و اعتاض بالكرفي ...
و الكرفي - بضم الكاف و إسكان الراء آخره ياء ساكنة أو مشددة كالكرسي - هو من التعزير البليغ و اختلف أصحابنا في مقداره :
فقال الإمام : هو تشغيل العبد في شغل الأمة : طبخا و غسيلا و تنظيفا ، و قال أبو أنفٍ و جماعة : بل هو جعله في الشمس يوما كاملا دون أكل ثم اختلفوا هل يعطى ماء أم لا ؟
و الصحيح أن من خالف سيده فسواء جُلِدَ أم لا فإنه يبيت في اللعن كالمرأة تخالف زوجها ......
****************************** ****************************** ****************
(:
من هذا الوزير ؟
إخواني هناك مقطع للشيخ أبو إسحاق يروي فيه هذه القصة
للإستماع تفضل هنا
مقطع مضحك جدا
http://www.safeshare.tv/v/u4fPtk_BcJI