السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
حيَّا الله إخوانَنا الكِرام، وجمَعَنا دومًا على طاعته، المشهور عن شيخ الإسلام ابن تيميَّة - رحمه الله - أن جُلَّ مصنَّفاته في الرُّدود على مُخالِفين، أو أجوبة عن سائلين، ولا ينتَبِه بعضُنا إلى أنَّ الرجل له شروحٌ قام فيها بشرح بعض الكتب برَأسِها، ومن ثَمَّ أردتُ أن يكون هذا الموضوع جامعًا لما خطَّه - رحمه الله - من شروحٍ لتلك الكتب، وأبدأ بما وقفتُ عليه:
1 - شرح الأصبهانية.
2 - شرح العمدة للموفق ابن قدامة.
3 - شرح المحرر.
والرجاء من إخواننا أن يُتحِفونا بما عندهم في هذا الباب.
تحيَّاتي.