لولا العقول لكان ادنى ضيغم أدنى إلى شرفاً من الأنسان
لولا العقول لكان ادنى ضيغم أدنى إلى شرفاً من الأنسان
الأخ ماجد مسفر العتيبي.
لقد أثريت هذا الموضوع.
لكن في آخر ثلاث مشاركات لك ... يُرجى مراجعة الأبيات الثلاثة ففيها أخطاء واضحة من جهة الكتابة والضبط.
قوله :
تريدين لقيان المعالي رخيصة ولابد دون الشهد من إبر النحل
قصائد صوتية للمتنبي .
http://www.adab.com/modules.php?name...id=116&start=0
لا تَحْسَبُوا مَن أسرْتم كانَ ذا رَمَقٍ*** فَلَيْسَ يأكُلُ إلاّ المَيّتَ الضبُعُ
رحم الله المتنبي وأسكنه فسيح جناته وغفر له ذنوبه اللهم أمين على ماخدم الأدب العربي بنفائسه يقول المتنبي انه في سجنه
كن ايها السجن ماشئت فقد وطنت نفس للموت معترف
ان كان سكناي فيك منقصةً لم يكن الدر ساكن فالصدف
سيظل التاريخ الأدبي عارفا لهذا الشاعر الكبير دوره الذي قام به في تطوير القصيدة العربية في العصر العباسي ودفعها في آفاق رحبة من الإبداع الراقي ، ولقد وقف الدارسون المحدثون طويلا عند المتنبي بالدرس والتحليل في محاولة لاكتشاف كنوز الجمال في شعره سواء ما كان منه متعلقا بالمدح أو الوصف الخالص أو الحماسة أو الحكمة ،، ومن أبياته التي لا تفارق خيالي وروحي قوله ( إذا ترحلتَ عن قومٍ وقد قدروا *** ألا تفارقهم فالراحلون همُ ) وقوله : (لياليَّ بعد الظاعنين شكولُ *** طوالٌ وليلُ العاشقين طويلُ / يُبنَّ ليَ البدرَ الذي لا أريدهُ *** ويخفين بدراً ما إليه سبيلُ / وما عشتُ من بعد الأحبة سلوةً *** ولكنني للنائباتِ حمولُ / وإنَّ رحيلاً واحدا حال بيننا *** وفي الموتِ من بعد الرحيلِ رحيلُ )
ماتَ في القرية كلبٌ
فاسترحنا من عُـواه
خلف الملعونُ جرواً
فاق بالنبح أبـاهُ
تُنسب للمتنبي، لكني لم أجدها في ديوانه، وأولى من تنزل عليه هذه الأبيات، بشار -عجل الله هلاكه- ، وأبوه الهالك..