نلاحظ أن بعض الكفار قد يمد يد العون للمسلمين المتضررين أو إعانة بعض الدول المسلمة وتكون الإعانة مصدرها الدولة الكافرة.
لكن ما يحدث أن بعض هذه المعونات إو المساعدات قد تكون مشوبة بأهداف دعوية إلى ملتهم وديانتهم, أو طريقة خفية لضرب اقتصاد بعض الدول وقتل لعملية التصنيع الداخلي للدولة.
فالرجاء من إخواني الكرام محاولة تأطير الموضوع أو وضع قواعد منهجية ضابطة وجامعة لشتات الموضوع.
ولنبدأ مثلاً بحكمه, ثم ضوابط قبوله.
والله تعالى المستعان والموفق...