ما الأسئلة التي حيرت الأشاعرة ؟
ما الأسئلة التي حيرت الأشاعرة ؟
أعتقد أن السؤال الصحيح:
ما الأسئلة التي لم تحير الأشاعرة، فإن دينهم قائم على الحيرة والتحير والاحتيار
وهم أضل من حمار أهلي يوم ضاع
شكرا جزيلا
حقيقة دينهم قائم على الحيرة والتحير والاحتيار..
قال أحمد بن إبراهيم الواسطي " كنت أجد في قلبي من هذه التأويلات حزازات لا يطمئن قلبي إليها ، وأجد الكدر و الظلمة منها ، وأجد ضيق الصدر وعدم انشراحه مقروناً لها ، فكنت كالمتحير المضطرب في تحيره ، المتململ في تقلبه وتغيره " النصيحة في صفات الرب جل وعلا (ص 18) .
ولكن يبقى السؤال مطروحا
ما الأسئلة التي حيرت الأشاعرة ؟
أردت أن اقول إن مذهبهم قائم على المنهج الديكارتي الطه حسيني
الشك والتشكيك في كل شيء
واكذب واكذب ثم اكذب حتى يصدقك الناس
فمثلا: تفسيرهم للاستواء هو الشرك الأقرع الأصلع
و لا يفهم من استولى عربي إلا المغالبة والمنافسة
وأظن هذا أعظم سؤال حيرهم، وسؤال اين الله
وليتك تستمع إلى كبيرهم سعيد فودة لتدرك مدى ضحالة العقول
فالحمدلله على السلفية
هذا أحد الأسئلة التي دكت حصونهم :
ما الذي يجعل أخذ نصوص صفات (السمع والبصر والقدرة والحياةو الكلام) على ظاهرها إيماناً ، بينما أخذُ نصوص صفات (الاستواء والنزول والمجيء) على ظاهرها كفراً ؟ هل عندكم ثم قاعدة تفرق بين الأمرين ؟ وهل قولكم هذا يشمل كل ما وصف الله به نفسه أم ماذا ؟
ماذا تقصد بالأشاعرة؟