ثم إني أسأل الأخ الفاضل : أبا مالك - حفظه الله - وجميع الإخوة المخالفين -وفقهم الله -
هل قياس الإمام النووي الصوم على الطهارة من حيث إطلاق الانتهاء ، صحيح أم فاسد ؟ ولماذا ؟؟
وما هو المعنى الذي نظر إليه الإمام النووي - رحمه الله - ؟؟؟
فإن نقضتم القياس - ومعناه - بأدلة واضحة ، فقولكم مقدم على الإمام ، وإلا فالقول قوله ؟؟
وبهذا نكون قد حصرنا النقاش في المسألة ، لأني رأيت بعض الإخوة يذهب بنا بعيدا عن مراد النووي ، ويرد على خصم لا ينازعه في جواز التعبير بالنقض ، وإنما في الأصحية !!
وأسأل الله لي ولكم التوفيق والسداد .