حضرت مناقشة دكتوراة في جامعة صدام قبيل الاحتلال
وكان رئيس اللجنة هو أ. د. محسن عبدالحميد، وهو سياسي معروف اليوم
وكان مما أخذت اللجنة على الباحث اعتماده على تخريج الألباني
وقد قال الأستاذ المذكور آنفا بالحرف:
إنته شلون تعتمد على تخريج الألباني؟
ولك الألباني كل شي ما يفتهم بالحديث
ولمن لايعرف اللهجة العراقية، فالتفسير:
كيف تعتمد على الالباني
اعلم ان الالباني لايفقه شيئا بالحديث.
والسؤال:
ما موقف غير المتخصص - فضلا عن العامي، فضلا عن الجاهل - من اختلاف العلماء في تقييم عالم
فمن قائل العلامة المحدث، ومن قائل لايفقه شيئا
فاذا قلت له قد ضعفه فلان، قال ولكن صححه فلان
وهذا لا ينطبق على الالباني وحده بل نسمعه عن الحويني ومقبل الوادعي وابي الحسن المصري وغيرهم
فماذا نصنع اذا قرانا:
صححه الالباني ضعفه مقبل حسنه الحويني
وكيف نفرق بين
النقد والتجريح والطعن؟