تشهد آيات أسماء الله عز وجل وصفاته معارك لم تنته ولن تنتهي ما بين منهج يؤول ويفرض المجاز، ومنهج يبين أن الحقيقة لها صور متعددة مرتبطة بالسياق.
والسؤال: هل يمثل هذا الاختلاف اختلاف تأسيس فتكون مباحث المجاز موجودة عند قوم منكورة عند آخرين؟ أم هل يمثل اختلاف، ويكون الجميع متفق عليه وجودا لكنهم يختلفون في تطبيقه في بعض السياقات من دون بعض آخر فقط؟