يتصدر كثير من النفسانيي لحل مشكلات الناس ، في حين نرى كثيرا منهم قد فشل في حياته ، فتراه يحل مشكل في التلفاز هو واقع فيها ولم يستطع أن يتخلص منها .
والذي يظهر لي أن السبب في ذلك هو اعتماد علم النفس على غير النصوص الشرعية من كتاب الله تعالى وسنة النبي ولهذا تجدهم مرتبكين في الحل لا يخرجون بنتيجة صحيحة مع أهلهم ، فحالات الطلاق فيهم كثير ، وتشتت الأبناء أكثر ، والتعقيد النفسي قد ضرب فيهم بنابه وهكذا وصدق الله ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا فهو له قرين