مسابقة لإنعاش الذاكرة..

[الرضى]

بيت المرأة شماله البلدة

[الرضى]

بإضافة حرف الهاء نقول: بيت المرأة شماله البلدة

[الرضى]

نضيف حرف الهاء إلى كلمة شمال: بيت المرأة شماله البلدة

[أم عبد الرحمن بنت مصطفى]

بسم الله الرحمن الرحيم

الفعلُ المجرَّدُ (حَزِنَ)، بكسر الزاي، فعلٌ لازمٌ، ومضارِعهُ: (يَحْزَنُ)، بفتح الزاي، ويعني: (اتصاف الفاعل بالحزن). فإذا قلنا: (حَزِنَتْ سَارَةُ)، فالمقصود أنّ سارة اتَّصفت بالحزن.
أمّا الفعلُ المجرَّدُ (حَزَنَ) بفتح الزاي، فهو فعلٌ متعدٍّ، ومضارعه: (يَحْزُنُ)، بضمِّ الزاي، وهو يدلُّ على أنَّ الفاعل يتسبَّبُ في جعل المفعول به مُتَّصِفًا بالحزن. نقولُ مثلًا: (حَزَنَ سَارَةَ أَبُوهَا)، أي: أنَّ أباها جعلها تتَّصفُ بالحزنِ.
ومن شواهد (حَزِنَ يَحْزَنُ) اللازم قوله تعالى: {فَمَنْ تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ } [البقرة: 38]. والمعنى: ولا هم يتصفون بالحزن.
ومن شواهد (حَزَنَ يَحْزُنُ) المتعدّي قوله تعالى: {وَلَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا يُرِيدُ اللَّهُ أَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِي الْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} [آل عمران: 176]. والمعنى: ولا يجعلك الذين يسارعون في الكفر تتصف بالحزن.

ما شاء الله
الان شعرت ان للنحو متعة في التعلم : )

[الرضى]

سؤال:
إذا قلنا: (أَتَانَا أَبِيكَ مِنَ السُّوقِ). فما هو المسوغ لجرّ كلمة (أبيك) بالياء، وما إعرابها؟؟

[الرضى]

هذا لغز نحوي... إذا أردتنّ الحلّ.. فأعلمنني خلال دقائق... وإلّا فسأجيب عنه، إن كنتنّ مشغولات.

[الرضى]

(أَتَانَا أَبِيكَ مِنَ السُّوقِ):
أَتَانَا: مبتدأ مرفوع، وعلامة رفعه (الألف)؛ لأنه مثنى (الأتان)، وهي أنثى الحمار، والأصل: (أَتَانَانِ)، بالنون، لكنها حذفت عند الإضافة. وهو مضاف.
أبيك: (أبي) مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الياء؛ لأنه من الأسماء الخمسة. وهو مضاف. والكاف: ضمير متصل مبني في محل جرّ مضاف إليه.
من السوق: جار ومجرور.

[مروة عاشور]

سؤال منطقي

"حُكم على سجين بالموت, وكفرصة أخيرة أعطاها الحاكم, وضعه في سجن له بابان, أحدهما يؤدي إلى خارج السجن والآخر إلى سجن لا خروج منه, وعلى كل باب حارس, أحد الحُراس لا يقول إلا صدقًا والآخر لا يقول إلا كذبًا, وليس له إلا سؤال واحد يطرحه على حارس واحد مستفسرًا عن الباب الذي فيه حريته"

فماذا عساه أن يفعل؟

[أم عبد الرحمن بنت مصطفى]

ممكن تعطيني اسم الكتاب الذي به تلك الالغاز (ابتسامة)

كل سؤال افكر فيه اجده فاشل ولن يخرجه

[أم عبد الرحمن بنت مصطفى]

طيب المنطق بيقوا اين يقف الحارس الكاذب؟ على باب الحرية ام باب السجن الاخر ؟؟
اظن معرفة المعلومة هذه تساعد في صياغة السؤال

[أم عبد الرحمن بنت مصطفى]

اظن المنطق يقول ان الكاذب يقف على باب الحرية وبالتالي السؤال سيكون
هل الملك صادق في ان احد البابين فيه حريتي؟؟
ان قال نعم فهذا هو الحارس الصدوق فيتركه ويذهب للباب الاخر

وان قال لا فهو الحارس الكاذب الذي يقف على باب الحرية

[مروة عاشور]

ممكن تعطيني اسم الكتاب الذي به تلك الالغاز (ابتسامة)

كل سؤال افكر فيه اجده فاشل ولن يخرجه

: ) لا أعتمد على كتاب بعينه, والكثير من الأسئلة استحضره من الذاكرة, وإن كنت أخذت بعضها من كتاب للشيخ العريفي لا أذكر اسمه, ربما "الألغاز الفقهية " إن شئتِ بحثت لكِ.

[مروة عاشور]

طيب المنطق بيقوا اين يقف الحارس الكاذب؟ على باب الحرية ام باب السجن الاخر ؟؟
اظن معرفة المعلومة هذه تساعد في صياغة السؤال

لن تفيد هذه المعلومة, ولن نحتاج إليها, وسواء كان الصادق يقف على باب الحرية أو العكس فالسؤال لن يختلف..
والملك صادق فيما قال.

أظن لو ضعتْ إحدانا نفسها مكان ذلك السجين ستُخرج أفكارًا فعالة؛ إذ الحاجة أم الاختراع : )

[سارة بنت محمد]

حسنا سأجيب ولكني بحثت يا أستاذة وأهمس في أذنيك "جايبالنا أصعب لغز منطقي في العالم" سامحك الله ^_^

سيسأل أحدهما: """إذا سألت الحارس الآخر أي البابين يقود إلى السجن فبماذا سيجيب؟؟"""
ثم يسلك الباب الذي سيشير إليه.

إلى هنا انتهى دور البحث والنقل المعدل ليناسب سياق السؤال
والآن دوري في الشرح عشان أثبت برضه أني عندي شيء من الذكاء ^_^

إذا سأل الكاذب طالبا منه الإجابة: ماذا سيجيب صديقك الحارس الآخر عن السؤال : أين باب السجن؟
فسيعكس الكاذب إجابة الصادق أن باب السجن كذا، وبهذا تكون إجابة الكاذب النهائية = هي باب الحرية.

وإذا سأل الصادق عن إجابة الحارس الكاذب فسيرد الحارس الصادق صادقا ناقلا إجابة الكاذب كما هي، وإجابة الكاذب هي عكس الحقيقة بمعنى أنه سيجيب عن السؤال "أين باب السجن؟" بالدلالة عن باب الحرية.

ففي الحالتين ستكون الإجابة التي سيحصل عليها = باب الحرية.

لكن في الواقع الأسئلة المنطقية هي ليست واقعية بمعنى افتراض المطلق هذا متخيل في الأذهان فحسب، فلا يشترط أن يكون الكاذب كاذبا دائما بل قد يصدق وهو كذوب، ولا يشترط أن يكون الصادق صادقا دوما بل قد يكذب ولو بغير قصد...وهكذا فالدنيا ليست بهذه المثالية ...المنطقية

وأنتهز الفرصة وأعمل إعلان عن هذا اللغز الذي طرحته سابقا والنقاش فيه مفيد جدا
http://majles.alukah.net/showthread....%21&highlight=

[أم عبد الرحمن بنت مصطفى]

سبحان الله فاتني السؤال ده : )
لكن مروة قالت لك سؤال واحد لحارس واحد وليس لكل حارس سؤال ^_^

[سارة بنت محمد]

هو سؤال لحارس واحد فعلا وليس للاثنين، وهو السؤال بالأحمر أعلاه.

لكن في الشرح وضعت لك الاحتمالات المنطقية حال وقوع السؤال للكاذب أو للصادق

[مروة عاشور]

ما شاء الله
بحث مميز : )
هذا من أيسر الألغاز المنطقية ولولا أني لا أحبها, لأتيتكن بالمزيد.

الفاضلة أم عبد الرحمن, هل شرح الأستاذة سارة واضح أم مازال هناك ما يحتاج لتوضيح؟

[أم عبد الرحمن بنت مصطفى]

أنا فهمت وجهة نظرها ان الكاذب سيوجهه الى عكس باب الحرية
والصادق سيوجهه الى باب السجن
لكني لم افهم كيف سيعرف اذا كان الحارس صادق ام كاذب ليعلم اين هو باب الحرية؟؟

[مروة عاشور]

ليس بحاجة لمعرفة أيهما الصادق أو الكاذب, لماذا؟

- عندما يسأل أحد الحُراس: سل صاحبك عن باب الحرية؟
فالحالات التي لدينا:

1- أن يكون الذي سأله هو الصادق, فما سيحدث حينها؟
سيذهب هذا الصادق للكاذب ويسأله: أين باب الحرية؟
فيقول: الكاذب: إنه الباب الأول, فسيخبره الحارس بما قال دون تغيير؛ لأنه صادق, وعليه حينها أن يعلم أنه الباب الثاني.

2- أن يكون الذي سأله هو الكاذب, فما سيحدث حينها؟
سيذهب الكاذب إلى الصادق ويسأله: أين باب الحرية؟ فيقول: إنه الباب الأول, فسيخبره الحارس بعكس ما قال أي سيقول له: إنه الباب الثاني؛ لأنه كاذب, وعليه حينها أن يعلم أنه الباب الثاني.

أي أن الجواب سيكون عكس ما يقول الحارس؛ لأنه سيمر على الكاذب في جميع الأحوال, وإن شئتِ فضعي بعض الاحتمالات وضعي أسماء للحارسين وتتبعي خط سير الأسئلة.

[أم عبد الرحمن بنت مصطفى]

أها الآن فهمت

بارك الرحمن فيك

ظننت سؤال الأستاذة سارة هو مباشر للحارس (أين الباب الذي يقودني للسجن)
لذلك لم أستوعبها