تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: تحف الله لأهل الجنة !

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    المشاركات
    14

    افتراضي تحف الله لأهل الجنة !

    سلام الله عليكم ورحمة الله

    قال ابن جرير : حدثنا يونس بن عبد الأعلى ، أخبرنا ابن وهب ، حدثنا حرملة ، عن سليمان بن حميد قال : سمعت محمد بن كعب القرظي يحدث عن عمر بن عبد العزيز قال : إذا فرغ الله من أهل الجنة والنار ، أقبل في ظلل من الغمام والملائكة ، قال : فيسلم على أهل الجنة ، فيردون عليه السلام - قال القرظي : وهذا في كتاب الله ( سلام قولا من رب رحيم ) - فيقول : سلوني . فيقولون : ماذا نسألك أي رب ؟ قال : بلى سلوني . قالوا : نسألك - أي رب - رضاك . قال : رضائي أحلكم دار كرامتي . قالوا : يا رب ، فما الذي نسألك ، فوعزتك وجلالك وارتفاع مكانك ، لو قسمت علينا رزق الثقلين لأطعمناهم ولأسقيناهم ولألبسناهم ولأخدمناهم ، لا ينقصنا ذلك شيئا . قال : إن لدي مزيدا . قال فيفعل ذلك بهم في درجهم ، حتى يستوي في مجلسه . قال : ثم تأتيهم التحف من الله ، عز وجل ، تحملها إليهم الملائكة . ثم ذكر نحوه .

    وهذا أثر غريب ، أورده ابن جرير من طرق .

    أيها المباركون ما هي التحف من الله ؟

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    191

    افتراضي رد: تحف الله لأهل الجنة !

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جِهاد مشاهدة المشاركة
    سلام الله عليكم ورحمة الله

    قال ابن جرير : حدثنا يونس بن عبد الأعلى ، أخبرنا ابن وهب ، حدثنا حرملة ، عن سليمان بن حميد قال : سمعت محمد بن كعب القرظي يحدث عن عمر بن عبد العزيز قال : إذا فرغ الله من أهل الجنة والنار ، أقبل في ظلل من الغمام والملائكة ، قال : فيسلم على أهل الجنة ، فيردون عليه السلام - قال القرظي : وهذا في كتاب الله ( سلام قولا من رب رحيم ) - فيقول : سلوني . فيقولون : ماذا نسألك أي رب ؟ قال : بلى سلوني . قالوا : نسألك - أي رب - رضاك . قال : رضائي أحلكم دار كرامتي . قالوا : يا رب ، فما الذي نسألك ، فوعزتك وجلالك وارتفاع مكانك ، لو قسمت علينا رزق الثقلين لأطعمناهم ولأسقيناهم ولألبسناهم ولأخدمناهم ، لا ينقصنا ذلك شيئا . قال : إن لدي مزيدا . قال فيفعل ذلك بهم في درجهم ، حتى يستوي في مجلسه . قال : ثم تأتيهم التحف من الله ، عز وجل ، تحملها إليهم الملائكة . ثم ذكر نحوه .

    وهذا أثر غريب ، أورده ابن جرير من طرق .
    أيها المباركون ما هي التحف من الله ؟
    سيدى
    بدون النظر للسند
    هذا المتن تالف شديد التلف
    أولا : يثبت لله المكان ، و الله عز و جل لا يحده زمان و لا مكان
    ثانيا : يثبت لله المجلس ، هل من سلطان بكلام كهذا ؟
    ثالثا : إن الملائكة كلهم بما فيهم ملك الموت أيضا تموت يوم القيامة ! فمن يحمل تلك التحف ؟؟؟
    رابعا : أين الثقلين الذين سيرزقهم أهل الجنة حينئذ ؟ أليسوا جميعا من أهل الجنة أو النار ؟ فقد هلكت الدنيا بما فيها ؟
    خامسا : ليس محمد بن كعب بالذى نقبل تفرده
    هذا و الله أعلم

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    المشاركات
    14

    افتراضي رد: تحف الله لأهل الجنة !

    أريد معنى كلمة تحف فقط ..
    جزيتم خيرآ .

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •