هل ورد حديث في استحباب الاغتسال كل ثلاثة أيام ، فيه أن من كان عنده فضل ماء ، وتَمُرُّ عليه ثلاثة أيام ولم يغتسل فقد جهل ؟؟ بحثت ولم أجد شيئا .
هل ورد حديث في استحباب الاغتسال كل ثلاثة أيام ، فيه أن من كان عنده فضل ماء ، وتَمُرُّ عليه ثلاثة أيام ولم يغتسل فقد جهل ؟؟ بحثت ولم أجد شيئا .
لـــلرفع
ورد في الصحيحين عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (حَقٌّ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ اَنْ يَغْتَسِلَ فِي كُلِّ سَبْعَةِ اَيَّامٍ يَوْمًا يَغْسِلُ فِيهِ رَاْسَهُ وَجَسَدَهُ)
راجعت شرح ابن حجر لهذا الحديث ، فلم أره يشير إلى روايةٍ عن الثلاث .
سمعت بعض طلبة العلم أورد حديث الاغتسال كل ثلاثة أيام ، ولم يورده بلفظه وإنما ذكره بالمعنى ، وليتني استطعت أن أسأله عن مصدر الحديث ، لأن كلامه كان في شريط ( ابتسامة ) .
أرجو ممن عثر على حديث في هذا المعنى أن يُتحفنا به .......
وجازكم الله خيرا أخي حمد .
للرفع
للرفع
للرفع
لعله حديث الاغتسال من الحمى عافانا الله واياكم
إذا أصاب أحدكم الحمى – وهي قطعة من النار – فليطفئها عنه بالماء ، يستنقع في نهر جار ويستقبل جريته وليقل : بسم الله ، اللهم اشف عبدك وصدق رسولك ، بعد صلاة الصبح قبل طلوع الشمس ، ولينغمس فيه ثلاث غمسات ثلاثة أيام ، فإن لم يبرأ فخمس ، وإلا فسبع وإلا فتسع ، فإنها لا تكاد تجاوز تسعا بإذن الله
الراوي: ثوبان مولى رسول الله - خلاصة الدرجة: في إسناده سعيد بن زرعة مختلف فيه - المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - الصفحة أو الرقم: 10/187
بارك الله في الجميع
يقول صاحب كتاب أنيس الساري :
قال الحافظ : أخرجه الترمذي من حديث ثوابان مرفوعا : فذكره ، قال الترمذي : غريب .
وقال :في سنده سعيد بن زرعة مختلف فيه
أخرجه أحمد 5/217 والبخاري في الكبير 2/466-467 والترمذي 2084 وابن أبي الدنيافي المرض والكفرات 121
والطبراني في الكبير 1450 وابن السني في اليوم والليلة 568 وأبونعيم في الطب كما في اللآلي المصنوعة 2/408
والمزي في تهذيب الكمال 10/433 من طريق روح بن عبادة البصري ثنا مرزوق أبو عبد الله الشامي ثنا سعيد رجل
من أهل الشام ثنا ثوبان به مرفوعا
قال الترمذي: هذا حديث غريب
وقال البخاري : سعيد إن لم يكن ابن زرعة فال أدري
قلت :وهو مجهول سواء كان ابن زرعة أم غيره ا-هـ
لم أر مشاركتَم إلا اليوم ... فأرجو المعذرة ، جزاكم الله خيرا .
أخي أبا محمد ، لعل ذلكم الطالب وَهِمَ في كلامه وأن الأمر كما ذكرتم .
2339 - " إذا أصابت أحدكم الحمى ، فإن الحمى قطعة من النار ، فليطفئها عنه بالماء ،
فليستنقع نهرا جاريا ليستقبل جرية الماء ، فيقول : بسم الله ، اللهم اشف عبدك ،
وصدق رسولك ؛ بعد صلاة الصبح قبل طلوع الشمس ، فليغتمس فيه ثلاث غمسات ثلاثة
أيام ، فإن لم يبرأ في ثلاث فخمس ، وإن لم يبرأ في خمس فسبع ، فإن لم يبرأ في
سبع فتسع ، فإنها لا تكاد أن تجاوز تسعا بإذن الله " .
قال الألباني في السلسلة الضعيفة :
ضعيف
رواه الترمذي ( رقم 2084 ) ، وأحمد ( 5/281 ) ، والطبراني ( رقم 1450 ) ،
وابن السني في " عمل اليوم والليلة " ( 562 ) عن مرزوق أبي عبد الله الشامي
عن سعيد الشامي قال : سمعت ثوبان يقول : فذكره مرفوعا .
قلت : وهذا إسناد ضعيف . سعيد هذا : هو ابن زرعة الحمصي ، قال أبو حاتم ،
وتبعه الذهبي :
" مجهول " .
ونحوه قول الحافظ :
" مستور " .