ابن أخي الصغير ( يوسف ) في العناية الفائقة ، وهو في حالة حَرِجة الآن ، فأسألكم الدعاء ، اذكُروه في سجودكم ، وبين الأذان والإقامة ، وفي الثلث الأخير من الليل ، وبعد التشهد الأخير قبل السلام ، وغيرها من الأوقات التي يُستجاب فيها الدعاء ..
فلربما قلوبا صادقة تدعو ربها بلسان خاشع مشفق ، تقرع أبواب السماء ، فينكشف الكرب وينجلي الهم ، ومن أحيا العظام وهي رميم قادر على أن يحييه ، بإذنه تعالى ..
سبحان الله كاد أن يفارق الحياة ، لولا أن تداركه رحمة من ربي ، فجَعَلنا نذهب به إلى المستشفى ، وإلا لمات بين أيدينا ، وها نحن نرجوه ، إنه هو البر الرحيم ..
حفظكم الله وأهل بيتكم من كل شر وسوء ، آمين ..