السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا لغز احببت انا اضعه بين ايديكم
معلوم لدينا ان المعتزلة يستحيلون رؤية الله في الاخرة والعياذ بالله
فكيف فعلوا بهذه الاية لموافقة هواهم
قال تعالى @وجوه يومئذ ناضرة @الى ربها ناظرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا لغز احببت انا اضعه بين ايديكم
معلوم لدينا ان المعتزلة يستحيلون رؤية الله في الاخرة والعياذ بالله
فكيف فعلوا بهذه الاية لموافقة هواهم
قال تعالى @وجوه يومئذ ناضرة @الى ربها ناظرة
الاولى من النضرة
الثانية جعلوها من الانتظار اي انتظار النعيم
والرد عليهم ان هذا المعنى صحيح لو لم تعد بالى او بفي
جوابك صحيح ابو ربا لكن هناك تفسير اخر للاية غير الانتظار
ننتظر اجاباتكم على هذا اللغز
"ٌٌُُأُلى ربها ناظرة"
اي ناظرة لنعم ربها.
اخي البتيري جوابك هو الاقرب
لكن الجواب الصحيح هو انهم يقولون ان الى هي مفرد كلمة الاء التي معناها نعم بكسر النون
فهم يقولون الوجوه تنظر الى نعم ربها يوم القيامة وهذا خطأ فادح فكلمة الى ليس هي مفرد كلمة الاء
وفق الله الجميع
وفقك الله
لعلك تقصد أنها ليست كذلك في هذه الآية بعينها، لأن كلمة (إلى) هي مفرد آلاء.
الاء معناها نعم بكسر النون
المعتزلة قالوا بأن الى هي مفرد كلمة الاء وهذا لايعرف في اللغة العربية بتاتا فهم يقرأوها بهذا المعتقد والا الى ليست بمفرد لكلمة الاء فلو قلنا بأن الى هي مفرد لكلمة الاء يتغير معنى الاية ويصبح معناها ان المؤمنون يرون الى نعم الله يوم القيامة ولا يرون الى وجه ربنا الكريم
لكنها طريقة من طرقهم الفاسدة