دعوة للتحاور حول هذه القاعدة
دعوة للتحاور حول هذه القاعدة
شكر الله لك أخي.
ليس على إطلاق القاعدة .
إنما هي باختصار : "مسائل الخلاف المعتبر من علماء الأمة المعتبرين"
لا إنكار في مسائل الخلاف غلط بسبب :
-أن الخلاف ينقسم إلى شاذ وضعيف وقوي -العالي- لو كان كل الخلاف قويا فلا بأس بهذه القاعدة ،، وهذا مستحيل فهناك مسائل فيها الخلاف ضعيف وهناك مسائل الخلاف فيها شاذ وهاذين النوعين ننكر عليهما بخلاف مسائل الخلاف القوي فلا إنكار فيها
العلماء صححوا العبارة وقالوا : لا إنكار في مسائل الإجتهاد ،،ويعنون بمسائل الإجتهاد التي ليس فيها نصا شرعيا
هذا مجمل ما فهمته من شريطين للعلامة صالح آل الشيخ بعنوان : الفتوى بين مطابقة الشرع ومسايرة الأهواء
العلماء صححوا العبارة وقالوا : لا إنكار في مسائل الإجتهاد ،،ويعنون بمسائل الإجتهاد التي ليس فيها نصا شرعيا
احسنت إلا ان مسائل الاجتهاد ليست تلك التي خالية من الدليل
بل هناك نص شرعي لكنه ظني يقبل التأويل لذلك تختلف حوله الافهام
او من العلماء من ضعف دليلا واخر صححه وثالث أوله
ورابع لم يصل اليه لدليل أصلا وهكذا
وهي المسائل التي فيها نظر وراجح ومرجوح
والعالم فيه بين الاجر والاجرين.