أحد الإخوة كان يقرأ ساعتين في اليوم طبعاً هذا الحد هو الذي يستطيع عليه ... وخلال هذه الأسبوعين لايستطيع القراءة يرى أنه يمل إذا قرأ ، بل وحتى المجلات البحثية ، فما الحل المناسب؟
أحد الإخوة كان يقرأ ساعتين في اليوم طبعاً هذا الحد هو الذي يستطيع عليه ... وخلال هذه الأسبوعين لايستطيع القراءة يرى أنه يمل إذا قرأ ، بل وحتى المجلات البحثية ، فما الحل المناسب؟
الحل هو : إعادة الكرة بصبر وعزيمة !.
لعله يقرأ بعض سير العلماء القرّاء .. فذلك حافز له .
مع أن للقلوب إقبالاً وإدباراً , فليشد عليها وقت إقبالها , وليقرأ في ملح العلم حال إدبارها .
كما أنصحه بإجبار نفسه إن أبت .
فما نيل المطالب بالتمني :: ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
أبو الليث الشيرازي..بارك الله فيك وأحسنت حلول جميلة ..
أخي الكريم
عليه اولا الاستعانة بالله والدعاء بأن الله يفرج همه ويتذكر أن الدنيا لا تساوي عند الله شيئا
ثم عليه بقراءة سير العلماء وكتب التاريخ وخاصة تاريخ الخلفاء للسيوطي رحمه الله والله أعلم