تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: سعودة الدعوة !

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    المشاركات
    18

    افتراضي سعودة الدعوة !

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    لعلكم عرفتوا موضوعي من عنوانه
    كنت استمع لبرنامج دعوي هادف عبر المذياع وكنت احسبه يناقش ويوعي جميع الشعوب الاسلاميه مع اني الاحظ من بداية انطلاقته أنه يناقش خصوصيات الشعب السعودي ولكن كنت أمل خير ولازلت أمل وأتمنى أن يصير البرنامج عام
    واثنى إستماعي اذا بشيخ يوجه دعوه الاهل الشمال والجنوب والشرقيه بالمشاركه وإبدأ الراي في ما يتعلق بالموضوع انا هنا تعجبت من الشيخ وقلت في نفسي كم مسلم يستمع لك وانت تختار الشعب السعودي فقط !!!
    هذا موقف بسيط ولكن الواقع يشهد اكبر من كذا من تهاون العلماء والدعاة في الدعوه خارج البلد مااعمم أحد ولا أخص أحد
    ولكن أوجه دعوه واقول لهم الشعوب الاسلاميه بحاجه لدعوه الصادقه والوقفه الحانيه
    وان عامتهم أشد عماء من عامتكم
    وان طلبة العلم فيهم بحاجه الى توجيهكم

    وأن علمائهم بحاجه الى إصلاح مابينهم وجمعهم على كتاب الله وسنة رسوله
    أوجه نداء لعلماء الامه ودعاة الحق أن يعمموا دعوتهم لجميع المسلمين

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    2,642

    افتراضي رد: سعودة الدعوة !


    مرحباً بك وأهلاً في المجلس العلمي

    لا يخفى عليك أنه لا بد في الخطاب الدعوي من مراعاة أحوال الناس واختلاف ثقافاتهم ومشكلاتهم التي يعانونها
    ولا يلزم من هذا تخصيص الدعوة بأهل بلد معين، بل هذا من الفقه في الدعوة
    ولكن بالمقابل هناك همومٌ مشتركة أو مختصة ببلدان أخرى ينبغي ألا تهمل
    وعليها يتوجَّه ما ذكرت
    وفقك الله وبارك فيك

    يسرني متابعتك لصفحتي على الفيسبوك
    http://www.facebook.com/profile.php?...328429&sk=wall

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    المشاركات
    26

    افتراضي رد: سعودة الدعوة !

    بارك الله فيك أختي نسا ..

    ولكن يُراعى التخصيص فيما تخصص ، و يعمم فيما يعم ..

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    510

    افتراضي رد: سعودة الدعوة !

    فتى الادغال

    قصة الشيخ المفتي والستيان !

    ---------------------

    من أشدِّ الأشياءِ وقعاً على نفسي ، أنْ أرى مُفتياً تصدّرَ للفُتيا أو التدريس ِ ، وصارَ مرجعاً للنّاس ِ في أمور ِ معاشِهم ومعادهم ، يحجرهم عن الإثم ِ والعُدوان ِ ، ويُدنيهم من الطاعةِ والبرِّ ، وهو مع ذلكَ لا يُقيمُ أودَ البيان ِ ، ولا صلبَ الفصاحةِ ، وإنّما يتكلّمُ بلهجةٍ عامّيةٍ مُبتذلةٍ ، ويشينُ حلاوة َ الفقهِ والفهم ِ ، بسُقم ِ العِبارةِ ووحشيِّ اللفظِ .

    ومن قرأ في كتبِ الأدبِ ، وشدا شيئاً من فنون ِ البيان ِ ، راعهُ هذه النمطُ من المفتينَ ، مهما تفنّنَ في إيرادِ المسائل ِ ، أو أوتيَ فهماً وبصراً ، فالعلمُ إنّما تُزيّنهُ الجملُ المُنتقاةُ ، ويرفعهُ عن الابتذال ِ ترصيعهُ بفصيح ِ القول ِ وجزل ِ اللفظِ وروائع ِ البيانِ .

    أتابعُ أحياناً – بحسبِ وقتِ الفراغ ِ - بعضَ برامج ِ الإفتاءِ ، سواءً ما كانَ في قنواتِنا وإذاعاتِنا الخاصّةِ ، أو على بعض ِ القنواتِ والإذاعاتِ الأخرى ، أنشدُ فيها ضالّة ً من علمٍ ، و أقتنصُ شاردة ً من مسألةٍ ، فكم في زواياها من خبايا مُنعشةٍ ، تبعثُ على الأملِ في بقاءِ حبلِ العلمِ مُمتدّاً ، إلا أنَّ فرحتي لا تتصلُ إلا بمقدار ِ ما أمكّنُ نفسي من الأرض ِ مُسترخياً ، وأستمعُ لأوّل ِ الغيثِ من البرنامج ِ ، ثُمَّ ينهمرُ سيلُ اللفظِ المُبهم ِ ، والكلام ِ المِشكل ِ ، ولا تدري أأنتَ في برنامج ٍ للإفتاءِ يُذاعُ على مسامع ِ النّاس ِ ومرآهم ، ويُجلّي مُسبتهمَ المسائلِ ، أم أنّكَ في مجلس ٍ من مجالس ِ الخاصّةِ ، يُداولونَ فيهِ الحديثَ بلهجتهم الدراجةِ ؟ .

    والذي يزيدُكَ توجّعاً أنَّ هذه البرامجَ مطروقة ٌ مقصودة ٌ ، تشرأبُّ لها الأعناقُ ، وتتشوّقُ إليها النفوسُ ، ويبحثُ فيها النّاسُ عمّا يرفعُ حيرتهم ويشفي علّتهم ، فإذا بالهوّةِ تتسعُ ، والطينُ يزدادُ بِلّة ً ، ويغدو جوابُ الشيخ ِ بعيدَ المنال ِ وعرَ المسلك ِ ، ويحتاجُ إلى من يكشفُ غوامضهُ ، وذلكَ لأنّهُ أتى بألفاظٍ غير ِ مألوفةٍ للسّامع ِ ، ولا تدورُ في مُجتمعهِ وبيئتهِ ، وظنُّ الشيخُ المُفتي – عفا اللهُ عنهُ – أنَّ ظهورَ اللفظِ عندهُ وفهمهُ لهُ ، يوجبُ ظهورهُ عندَ السامع ِ والمُتلقّي ، ولعمري لقد أبعدَ النّجعة َ في ذلكَ ، وتوهّمَ على غير ِ الصّوابِ .

    الواجبُ على المُفتي أن يأخذ َ بأسبابِ اللغةِ العربيّةِ الفُصحى ، وأن يجعلها مدارَ كلامهِ ومحطَّ حديثهِ ، فهي سهلة ٌ ميسورة ٌ ، تقرعُ الأسماعَ بهيبتِها وجلالِها ، وتُكمّلُ جوانبَ الشخصيّةِ المُسلمةِ الحقّةِ ، وتزيدُ من هيبتهِا ووقارهِا ، ويفهمها الجميعُ بلا عنتٍ أو مشقّةٍ ، فهي رحمٌ متّصلٌ بينَ المُسلمينَ ، يتوادّونَ بهِ ويتواصلونَ عن طريقهِ ، ولا تجدُ وشيجة ً بينَ المُسلمينَ في أقطار ِ الدّنيا أقوى من وشيجةِ اللغةِ الأمِّ لهم ، لُغةِ القرءان ِ العظيم ِ ، اللغةِ العربيّةِ الفصيحةِ ، والتي جرتْ على سنن ِ العربِ الأوائل ِ في تركيبِ الجمل ِ والمفرداتِ ، دعْ ما عدّوهُ فيها من غريبِ اللفظِ ووحشيِّ العِبارةِ ، فذلكَ حشوٌ لا يُحتاجُ إليهِ ، وإنّما الكلامُ عن طريقتهم في الحديثِ وصياغتهم للجملةِ .

    في بعض ِ ما تابعتهُ من برامجَ للإفتاءِ أجدُ الشيخَ قد تمنطقَ باللهجةِ المحليةِ القُحّةِ ، وأخذ َ يكيلُ للسامع ِ من تلكَ الألفاظِ ما يحتاجُ معهُ أهلُ الجزيرةِ العربيّةِ إلى قاموس ٍ يكشفُ لهم حقيقة َ المعنى ، فكيفَ ببقيّةِ النّاسَ ، ممّن تناءتْ بهم الديارُ ، وشطّتْ عنّا وعنهم المزاراتُ .

    إنَّ المُستفتي يطلبُ حينَ سؤالهِ كشفَ حيرتهِ ، ودفعَ جهلهِ ، فلماذا نزيدُ عليهِ الحيرة َ ، ببعض ِ الأجوبةِ التي تُرضي عجائزَ اليمامةِ ، ولا تقرُّ بها أنفسُ النّاس ِ في بلادِ الكنانةِ والرّافدين ِ ؟ .

    يجبُ على المفتي أن يكونَ ذا لسان ٍ فصيح ٍ ، يُبينُ حينَ الجوابِ ، ويُوضحُ الرّدَّ ، دونَ أنْ يدعَ السائلَ في حيرةٍ وتخبّطٍ ، ولا يظُنّنّ الشيخ ُ – غفرَ اللهُ لهُ – أنَّ سعة َ العلم ِ ، والتبحّرَ في المسائل ِ ، والغوصَ فيها ، يُغني عن معرفةِ البيان ِ وطُرق ِ الفصاحةِ ، بل هذا ممّا يعيبُ على العالم ِ أن يكونَ كذلكَ ، عييّاً حصِراً ، لا يكادُ يبينُ ، وقد فهِمَ هذا الأمرَ النبيُّ الكريمُ موسى كليمُ اللهِ – صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلّمَ – فطلبَ من ربّهِ أن يردأهُ بهارونَ – صلّى اللهُ عليهِ وسلّمَ - أخيهِ مُصدّقاً ومُحاجّاً ، لفصاحةِ لسانهِ وحُسن ِ بيانهِ ، ولو كانَ الأمرُ متوقّفاً على سعةِ العلم ِ وكثرتهِ ، لكانَ موسى أولى من هارونَ – صلّى اللهُ عليهما – في الإبلاغ ِ والدعوةِ ، ولما احتاجَ إليهِ سنداً ومُعيناً .

    ولا بُدَّ من معرفةِ أحول ِ النّاس ِ كذلكَ ، فللنّاس ِ عوائدُ وطباعٌ شتّى ، وربّما حسُنَ الشيءُ في بيئةٍ وقبُحَ في أخرى ، واللفظُ الواحدُ يُستخدمُ في أماكنَ مُختلفة ً ، ويحتملُ – بحسبِ المنطقةِ – معنىً خاصّاً فيهِ ، ولهذا كانَ من جملةِ مُخصّصاتِ النصوص ِ العامّةِ : العرفُ المُقارنُ للخطابِ ، وذلكَ لأنَّ اللفظَ العامَّ إذا أطلقَ في بيئةٍ مُعيّنةٍ ، وكانَ المُتعارفُ عليهِ صرفهُ إلى شيءٍ خاصٍّ ، فإنّهُ ينصرفُ إليهِ ويُحملُ بهِ ، ولا يُعدُّ من ألفاظِ العموم ِ :

    والعرفُ حيثُ قارنَ الخِطابا ********** ودعْ ضميرَ الشأن ِ والأسبابا

    وممّا يُستطرفُ ذكرهُ في هذا المقام ِ ، ما حدّثنيهِ شيخي العلاّمة ُ : مُحمدُ بنُ مُحمّدٍ الشنقيطيُّ – متّعهُ اللهُ بالعافيّةِ – أنّهُ سمِعَ مرّة ً في برنامج ِ " نورٌ على الدربِ " سؤالاً وُجّهَ إلى أحدِ أهل ِ العلم ِ ، تسألُ فيهِ امرأة ٌ عن حُكم ِ لبس ِ الستيان ِ للنّساءِ ، فكانَ جوابُ الشيخ ِ : لا أدري ما هو الستيانُ ، ولكنْ إذا كانَ فضفاضاً واسعاً فلا بأسَ بهِ ، وإن كان ضيّقاً فلا يجوزُ لبسهُ .

    وهذا الجوابُ من الشيخ ِ قالهُ لعدم ِ معرفتهِ بصفةِ الستيان ِ ، ولا طريقة َ لبسهِ ، فأجراهُ – والحالُ هذه – على نظائرهِ من لباس ِ المرأةِ ، والذي يحرمُ عليها فيهِ إبداءُ المفاتن ِ سواءً بكشفها أو تحجيمها .

    والستيانُ : لفظة ٌ عاميّة ٌ مرذولة ٌ ، تُطلقُ على ما تشدُّ بهِ المرأة ُ صدرها ، ولا أعرفُ لها مُرادفاً عاميّاً أو فصيحاً ، ومن علمَ شيئاً من ذلكَ فليُغثنا ، على أنَّ هُناكَ من يُسمّيها حمّالاتِ الصدرِ ، وهو اسمٌ حسنٌ ظريفٌ .

    وهُنا أشيرُ أيضاً إلى بعض ِ خطباءِ الجمعةِ اللحّانينَ ، والذين تمضي خُطبهم تصويباً وتصحيحاً ، فلا يتركُ قاعدة ً نحْوية ً إلا أغارَ عليها ، وجعلها شذرَ مذرَ ، ولم يبق ِ فيها ولم يذرْ ، وضاعتْ الخُطبة ُ حصّة َ إملاءٍ وتصحيح ٍ للنّطق ِ .

    وإنّي لأعرفُ خطيباً لا تستقيمُ الجملة ُ في لسانهِ إلا بعدَ أربعِ محاولاتٍ من التصحيح ِ ، وتكونُ رابعة ُ المُحاولاتِ أشدّها شُنعة ً وبشاعة ً ، وليتهُ يلوي على الحقِّ ويُراجعُ نفسهُ ، بل يمضي سادراً في لحنهِ ، ويظنُّ أنَّ خيارهُ الرابعَ قد وافقَ قولَ سيبويهَ ، أو جرى على أصول ِ الخليل ِ وأبي العلاءِ .

    لقد ابتذلَ الناسُ شأنَ الجمعةِ والخطبةِ ، وصارَ يبرزُ للمُصلّينَ إليها كلُّ من آنسَ من نفسهِ قُدرة ً على القراءةِ ، واستعانَ على ذلكَ ببشتٍ من البشوتِ المُقصّبةِ ، ثُمَّ أكملَ فصولَ هذه المأساةِ بقُصاصةٍ من جريدةٍ ، أو مُصوّرةٍ من كتابٍ ، واعتلى المنبرَ مُذكّراً وواعظاً ، ولا تسلْ حينها عن الضعفِ في الأسلوبِ ، ولا اللحن ِ الذي يقتلُ المرءَ اللبيبَ همّاً وحزناً .

    كم من خطيبٍ يحوّلُ خطبتهُ إلى بحثٍ عن مشيج ِ أوراقهِ ، فيُقلّبها فوقُ وتحتُ ، ويبحثُ عن الورقةِ الضائعةِ ، والنّاسُ يجأرونَ إلى اللهِ فيما بينهم وبينَ أنفسهم أن يكشفَ اللهُ عنهم هذا البلاءَ والكربَ ، وأمّا هو ففي حالةٍ من البؤس ِ يُرثى لها ، بينَ ضياع ِ الورقةِ ونظرةِ النّاس إليهِ .

    صونوا المساجدَ والمنابرَ والفُتيا عمّن لا يُحسنُها ، حتّى لو كانَ عريضَ الفهم ِ والعلم ِ ، فالعلمُ والفهمُ – وحدهما – لا يَصلحان ِ دونَ حُسن ِ البيان ِ والعرض ِ ، وكم من رجل ٍ كانَ حُبسة ً في لسانهِ ، فكفى النّاسَ أمرهُ واستعانَ عليهم بالتأليفِ والتصنيفِ ، فهو أنفعُ وأجدرُ أن يُفيدَ ، وهذه مواهبُ ومنحٌ يمنحها اللهُ تعالى ، فرُبَّ رجل ٍ فُتحَ لهُ في البيان ِ والفصاحةِ ولم يُفتحْ لهُ في العلم ِ ، وربَّ رجل ٍ رُزقَ علماً وفهماً إلا أنّهُ لا يعرفُ كيفَ يوصلُ المعلومة َ مُشافهة ً ، وهلمّا جرّا .

    دمتم بخير ٍ .

    أخوكم : فتى .

    ==========

    تموتُ النّفوسُ بأوصابها ********* ولم تدر ِ عوّادها ما بها

    وما أنصفتْ مهجة ٌ تشتكي ********* أذاها إلى غير ِ أحبابها

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    المشاركات
    18

    افتراضي رد: سعودة الدعوة !

    شكر الله لك أخي الحمادي وبارك الله لك في علمك وعملك ونفع بك الإسلام والمسلمين
    أن معك أخي في أن الناس تختلف من ناحية الثقافه والمشكلات ولكن كيف لنا أن نعرف مشكلات الشعوب الإسلاميه دون أن نعيش واقعهم
    والمسلمين بحاجه لعلماء هذه البلاد لمعرفتهم بمنهجيتهم السليمه


    أختي العنود المطيري أسعدني مرورك وتعليقك أنا معك من ناحية إن في خصوصيه ولكن ليس من المعقول إن الداعيه والعالم يكدس جهده لاهل بلده والشعوب الإسلاميه تتخبط في ضلال الجهل وحيرة المنهج
    والدعوة والرساله المحمديه لناس عامة
    بارك الله فيك ونفع بك




    أخي أبو حماد بارك الله فيك
    فموضوعي عن تعميم الدعوة وليس عن تحسين اللغة...........

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Dec 2006
    المشاركات
    135

    افتراضي رد: سعودة الدعوة !

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
    لعلي عرفت البرنامج الذي تتحدثين عنه ، وهو الوحيد فيما أعلم موجه لأهل السعودية من بين جميع برامج الإذاعة ، وهي نسبة ضئيلة جدا .

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    المشاركات
    18

    افتراضي رد: سعودة الدعوة !

    بارك الله فيك أخي الفارس فإذا كنت تتابع الإذاعه بإستمرار فسوف تحدد النسبه على الاقل 50%
    اسأل الله أن يصلح حال المسلمين وان يألف مابينهم ويجمعهم على الخير

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    الدولة
    المملكة العربية السعودية - مدرس بدار الحديث بمكة
    المشاركات
    6,863

    افتراضي رد: سعودة الدعوة !

    مدرّس بدار الحديث بمكة
    أرحب بكم في صفحتي في تويتر:
    adnansafa20@
    وفي صفحتي في الفيس بوك: اضغط على هذا الرابط: عدنان البخاري

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •