نزل في المكتبات كتاب :ضوابط استعمال المصطلحات العقدية والفكرية عند أهل السنة.

[أبو أحمد العنزي]

صدور كتاب
(ضوابط استعمال المصطلحات العقدية والفكرية عند أهل السنة والجماعة)
بقلم شبكة القلم الفكرية
"...من إصدارات مركز التأصيل للدراسات والبحوث..."

أصدَرَ مركزُ التأصيل للدراسات والبحوث كتابًا بعنوان:
(ضوابط استعمال المصطلحات العقدية والفكرية عند أهل السنة والجماعة)
لمؤلفه /د.سعود بن سعد بن نمر العتيبي.
(والآن الكتاب موجود في دار ابن الجوزي بطبعته الأولى) .

لقد اهتم علماء الإسلام بموضوع المصطلحات ، وأكدوا على وجوب العناية بالمصطلحات العقدية والفكرية ، فحرصوا أولاً على استعمال مصطلحات الكتاب والسنة والاكتفاء بها في تبيين مراد الله ورسوله , كما وضعوا الضوابط المنهجية في التعامل مع المصطلحات الأخرى الوافدة على أهل الإسلام من قبل المخالفين لهم في العقائد والأفكار .


وفي العصر الحاضر تكاثرت المصطلحات بصورة غريبة وتفشت عبر أجهزة الإعلام ، ومنتديات الثقافة العامة مما أدى إلى إرباك عقول كثير من المتلقين والمتابعين للثقافة المعاصرة. بل إن الإلحاح المكثف على إبراز هذه المصطلحات الجديدة والتركيز عليها أدى الدعاة والمفكرين الإسلاميين إلى تبني مصطلحات تتعارض مع الأصول الشرعية من حيث المضمون والدلالة بدون قصد وانتباه. فكان لزاماً إيجاد ضوابط شرعية تبين لنا كيفية التعامل مع المصطلحات عموماً والمخالفة منها للكتاب والسنة على وجه الخصوص.

وقد استطاع الباحثُ أن يعالج هذا الموضوع ، من خلال بيان مفهوم المصطلح وأنواعه , وبيان نشأته وآثاره على العلوم ثم شرع في تحديد الضوابط المنهجية في التعامل مع المصطلحات بشكل عام , ثم ختم كتابه بأمثلة تطبيقية .

ويشتمل موضوعات هذا الكتاب على مقدمة وثلاثة أبواب وخاتمة ، وهي كالتالي:

- المقدمة

- الباب الأول: المصطلح (التعريفات، النشأة، الآثار)

• الفصل الأول: التعريفات

- المبحث الأول: تعريف الضابط لغة واصطلاحاً

أولاً: تعريف الضابط لغة

ثانياً: تعريف الضابط اصطلاحاً - المبحث الثاني: تعريف المصطلح لغة واصطلاحاً

أولاً: تعريف المصطلح لغة

ثانياً: معنى "صلح" في القرآن الكريم

ثالثاً: تعريف المصطلح اصطلاحاً

- المبحث الثالث: تعريف العقيدة لغة واصطلاحاً

أولاً: تعريف العقيدة لغة

ثانياً: تعريف العقيدة اصطلاحاً

- المبحث الرابع: تعريف الفكر لغة واصطلاحاً

أولاً: تعريف الفكر لغة

ثانياً: تعريف الفكر اصطلاحاً

ثالثاً: العلاقة بين الفكر والعقيدة

- المبحث الخامس: تعريف السنة لغة واصطلاحاً

أولاً: تعريف السنة لغة

ثانياً: تعريف السنة اصطلاحاً

- المبحث السادس: تعريف الجماعة لغة واصطلاحاً

أولاً: تعريف الجماعة لغة

ثانياً: تعريف الجماعة اصطلاحاً

• الفصل الثاني: النشأة

- تمهيد

- المبحث الأول: تاريخ نشأة المصطلح

- المبحث الثاني: جهود علماء المسلمين في دارسة المصطلح

- المبحث الثالث: ظهور علم المصطلحات

أولاً: تعريف علم المصطلح

ثانيا: نشأة علم المصطلح

ثالثا: أقسام علم المصطلح ومجالاته

رابعا: أهداف علم المصطلح

خامسا: العلاقة علم المصطلح وعلم اللغة التطبيقي والعلوم الأخرى

سادسا: الجهود الدولية الداعمة لعلم المصطلح

سابعا: أسباب نشأة المصطلح

• الفصل الثالث: الآثار المترتبة على الاستعمال الباطل للمصطلحات

- تمهيد

- المبحث الأول: الفتنة في الدين

- المبحث الثاني: فساد التصورات العقلية واللسانية

- المبحث الثالث: الإفساد في الأرض

- المبحث الرابع: اشتغال المسلم عما ينفعه إلى ما فيه نفع أعدائه

- الباب الثاني: ضوابط استعمال المصطلحات العقدية والفكرية

- تمهيد

• الفصل الأول: موافقة المصطلحات للكتاب والسنة

- تمهيد

- المبحث الأول: وجوب استعمال مصطلحات الكتاب والسنة

أولا: تعريف لمعنى "مصطلحات" الكتاب والسنة

ثانيا: معنى وجوب استعمال مصطلحات الكتاب والسنة

ثالثا: الأدلة على وجوب استعمال مصطلحات الكتاب والسنة

رابعا: موقف الصحابة - رضي الله عنهم - وعلماء أهل السنة من هذا الوجوب

خامسا: مميزات مصطلحات الكتاب والسنة

- المبحث الثاني: تفسير مصطلحات السنة

- القاعدة الأولى: تفسير مصطلحات الكتاب والسنة بالكتاب والسنة

1- تفسير القرآن بالقرآن

2- تفسير القرآن بالسنة النبوية

- القاعدة الثانية: تفسير مصطلحات الكتاب والسنة بكلام الصحابة -رضي الله عنهم –

- خلاف الناس في حجية أقوال الصحابة في الدين

- المذهب الأول

أولا: أقوال علماء السلف في الاحتجاج بأقوال الصحابة - رضي الله عنهم - في الدين وفهمهم له

ثانيا: أدلة علماء السلف على حجية أقوال الصحابة في الدين

ثالثا: أسباب القول بحجية الصحابة

- المذهب الثاني

- مسألة: حكم مخالفة أقوال الصحابة في الدين

- مسألة: هل يجوز للإنسان أن يستنبط معاني من نصوص القرآن والسنة لم يستنبطها الصحابة راضوان الله عليهم أجمعين مما لم يختلفوا فيه

- القاعدة الثالثة: تفسير مصطلحات الكتاب والسنة بالغة العربية

- المبحث الثالث: الإلحاد في مصطلحات الكتاب والسنة

- المسألة الأولى: الإلحاد في مصطلحات الكتاب والسنة من خلال تبديلها

- المسألة الثانية: الإلحاد في مصطلحات الكتاب والسنة من خلال تحريفها

- المسألة الثالثة: أسباب الإلحاد في مصطلحات الكتاب والسنة

- المبحث الرابع: موافقة المصطلحات للفطرة والعقل السليم

أولا: تعريف الفطرة لفة واصطلاحاً

ثانيا: تعريف العقل لغة واصطلاحاً

ثالثا: العلاقة بين الفطرة والعقل

رابعا: العلاقة بين الفطرة والعقل والكتاب والسنة "النقل"

خامسا: عقل من نحكم؟

سادسا: كيفية تعامل العقل التابع للشرع مع المصطلحات الوضعية

سابعا: الأمثلة على المصطلحات العقلية الوضعية

• الفصل الثاني: موافقة المصطلحات اللغة العربية

- (التمهيد) أسباب اشتراط موافقة المصطلحات للغة العربية

أولا: أن اللغة هي اللسان المعبر عن عقيدة الأمة وفكرها

ثانيا: أن تحصيل الأمم للعلوم يكون عن طريق لغتها

ثالثا: تميز اللغة العربية بخصائص دون سائر اللغات

- المبحث الأول: العلاقة بين الألفاظ والمعاني

أولا: الدلائل على وجود العلاقة بين الألفاظ والمعاني

ثانيا: الأساس الذي قامت عليه العلاقة بين الألفاظ والمعاني

ثالثا: استمرارية العلاقة بين الألفاظ والمعاني

- المبحث الثاني: دور اللغة في صياغة وفهم المصطلحات وكيفية ذلك

أولا: دور اللغة في صياغة وفهم المصطلح

ثانيا: كيفية الوصول إلى معرفة دلالة اللفظ والمصطلحات في اللغة

ثالثا: أمثلة لمصطلحات خالفت معانيها اللغة العربية

- المبحث الثالث: استعمال المصطلحات التي ألفاظها من قبيل المشترك والمتواطئ

أولا: تعريف المشترك والمتواطئ

ثانيا: كيفية فهم الألفاظ المشتركة والمتواطئة

• الفصل الثالث: موافقة المصطلحات للواقع ولما فيه نفع

- (التمهيد) أهمية موافقة المصطلحات للواقع ولما فيه نفع

- الأمر الأول: الدور الاجتماعي للأمم في نشأة مصطلحاتها

- الأمر الثاني: الاهتمام بما هو نافع من المصطلحات ونبذ ما سوى ذلك

- المبحث الأول: وجوب تحيز المصطلح للواقع الاجتماعي للأمة الإسلامية

أولا: الأدلة على وجوب تحيز المصطلح للواقع الاجتماعي للأمة الإسلامية

ثانيا: البداية والسبب في إلغاء مبدأ الخصوصية الاجتماعية للأمم

ثالثا: أمثلة لتحيز المصطلح لمجتمعه

- المبحث الثاني: مراعاة تغير معنى المصطلح

أولا: أهمية مراعاة تغير معنى المصطلح

ثانيا: أسباب تغير معنى المصطلح

ثالثا: مظاهر تغير معنى المصطلح

- المبحث الثالث: وسائل الحصول على المصطلح النافع

- الوسيلة الأولى: سك المسلمين لمصطلحاتهم ابتداء

- الأمر الأول: الرجوع للمصطلحات التي سكها العرب والمسلمون قديماً

- الأمر الثاني: الرجوع إلى اللغة العربية

- الوسيلة الثانية: الأخذ عن الكفار: وفيها مسائل

- المسألة الأولى: متى وماذا نأخذ عن المخالف لنا في الدين ؟

- المسألة الثانية: كيفية الأخذ عن المخالف لنا في الدين

- مسألة: الحكم الشرعي في إيجاب التزام ما صح من المصطلحات الحديثة

- الباب الثالث: التطبيقي

- تمهيد

أولا: المصطلح الفلسفي: مصطلح "التركيب"

أولا: مفهوم مصطلح التركيب

ثانيا: الآثار المترتبة على مفهوم مصطلح التركيب

ثالثا: نقد مصطلح التركيب

ثانيا: المصطلح الكلامي: مصطلح "العدل"

أولا: مفهوم مصطلح العدل

ثانيا: الآثار المترتبة على مفهوم مصطلح العدل

ثالثا: نقد مصطلح العدل

ثالثا: المصطلح الصوفي: مصطلح "اليقين"

أولا: مفهوم مصطلح اليقين

ثانيا: الآثار المترتبة على مفهوم مصطلح اليقين

ثالثا: نقد مصطلح اليقين

رابعا: المصطلح الفكري المعاصر: "المجتمع المدني"

أولا: مفهوم المجتمع المدني

ثانيا: نقد مصطلح المجتمع المدني
- الخاتمة
http://www.alqlm.com/index.cfm?metho...&*******id=798

[أبو أحمد العنزي]

نفيد الإخوة بأن هذا الكتاب موجود في المكتبات منها ابن الجوزي ، وقد اشتريته اليوم عصراً من ابن الجوزي.